الزعفرانة: موعد مع السيدة الجميلة > مراجعات رواية الزعفرانة: موعد مع السيدة الجميلة

مراجعات رواية الزعفرانة: موعد مع السيدة الجميلة

ماذا كان رأي القرّاء برواية الزعفرانة: موعد مع السيدة الجميلة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الزعفرانة: موعد مع السيدة الجميلة - أحمد سلامة
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    جمييييييلة ورومانسية و رقيقة.. وكمان انسانية.. قصة يحيى قصة قد تجدها قريبة منك جدا وكأنه جارك... النهاية كانت سريعة جدااا مؤجرة.. لا أعلم لماذا!!! لكن اتمنى ان أراها فيدنا او مسلسل من ٤ حلقات

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بجد رواية حلوة جدا والمزيج بين الرومانسية والتاريخ يخليك تحب تعرف القصة اكتر وتكملها حبيتها جدا وبنصح بقرائتها من الروايات الي احب اقراها تاني

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه أكثر من رائعه ❤️ زعلت أنها خلصت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية اكثر من رائعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حلوة

    مشوقة

    ♥️🌹🌺

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    4.5

    يحيى الخبير بالآثار المنعزل والذي يقضي أيامه في التخييم وقلة من الأصدقاء يفاجأ بفتاة جميلة تزوره صادف أنه قابلها ببازار صديقه ولكن ما سبب زيارتها الغير متوقع!

    ياسمينا المصابة بلعنة كلما اقترب منها رجل تسوء حالتها إلا يحيى فهل سيتقبلها في حياته وهو الذي أخبرها من البداية أنه لا يصلح للعلاقات؟

    هل تقربها منه له دوافع أخرى أم هي المشاعر فقط!

    هذا ما سنعرف بين صفحات هذه الرواية التي تنقلنا من الحاضر للماضي البعيد لفترة حكم حتسبشوت وما علاقتها بالمخطوطات التي تركتها جدة ياسمينا لها.

    الكثير من الألغاز والمشاعر .

    لم أقرأ منذ فترة رواية عربية رومانسية رائعة هكذا، بالفعل يمكن للقصص أن تكون رومانسية بلا ابتذال.

    أرشحها بشدة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ❞ ‫ أنا الزعفرانة.. أنا الجميلة فوق كل جميلة.. ❝

    رواية رومانسية جمعت بين الحب و التاريخ بصراحة الرواية حلوة جدا و لغة و أسلوب سلسل و كانت تجربة أولي لقلم الكاتب و أول رواية رومانسية اقرأها في عام ٢٠٢٢ .

    بعض العيوب البسيطة في الرواية بالنسبة لي تأخر ظهور الجزء التاريخي في الرواية والنهاية كان ممكن تبقي احسن من كده بمراحل .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية ممتعه أسرة من اول صفحة اسلوب الكاتب ممتع جدا ولكن عيبها الوحيد من وجههنظري هي النهاية السريعه جدا ومقتضبه جدا وللذي اثرت علي تقييمي للرواية ككل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    اسم الكتاب : الزعفرانة

    اسم الكاتب : أحمد سلامه

    عدد الصفحات : ٣٠٧

    دار النشر : دار دون

    التقييم : ٩/١٠

    .

    .

    .

    .

    نبذه عن الروايه :

    تتحدث الروايه عن "د.يحيى الطيب" دكتور في كلية آثار الذي ينتقل الاسكندريه كي يقضى ما تبقى من حياته بها و يكمل عمله فيها و يسكن في كامب وادي حبيبه بالصحراء يسترجع فيه علاقته الحزينه و نهايتها البائسة الموجعة

    و لكن هذه ليست البدايه

    من جهة أخرى نري ياسمينا فتاه يونانيه مصريه ولدت في اليونان و انتقلت بعد سنواتها الاولى الى الإسكندرية و في مرحلتها الثانويه عادت إلى اليونان مره اخرى و بعد موت والدتها بطريقه غريبه قررت أن تفتح محل زهور و وقعت في حب "فيليب" شاب يوناني وقع هو الآخر في حبها و لكن كلما كان يلمسها يحدث أمر غامض بسببه انفصلت عنه و بقيت ثلاثين عام من عمرها تبحث عن سببه و وصلتها رسائل جدتها الى الغردقه حيثما يسكن "يحيى الطيب"

    و من هنا تبدأ الروايه

    .

    .

    .

    .

    رأيي الشخصي :

    روايه جميله جدا استمتعت جدا بقراءتها و أتممت قراءتها في ٣ ايام فقط من جمالها و فضولي تجاه الأحداث و اتعلمت منها أن انت لو شايف نفسك اكتر واحد منحوس في العالم تأكد أن ربنا شايلك حاجه بس كل حاجه و ليها وقتها و لما تيجي الحاجه دي هتحس انك اكتر واحد محظوظ في الدنيا ثق في الله و لن يخذلك .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6