سلام - حوارات مع معلم روحاني عن السلام و الطمأنينة > اقتباسات من كتاب سلام - حوارات مع معلم روحاني عن السلام و الطمأنينة

اقتباسات من كتاب سلام - حوارات مع معلم روحاني عن السلام و الطمأنينة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب سلام - حوارات مع معلم روحاني عن السلام و الطمأنينة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يا صديقي الطيب، ما تراه حولك ليس إلا انعكاسا لما انطبع في نفسك. الصخب والضجيج لا يوجدان إلا داخلك، أنت لا تشعر بهما

    الآن لأن ما في داخلك هادئ مستكين.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • «أنت الآن لستَ أنتَ» القديم، «أنت» القديم كان يمتلك وعيًا مختلفا، اتخذ القرارات وتصرف وتكلَّمَ بناءً على ما كان عليه وقتها، فسامحه إن كان قد أخفق، سامحه إن كان قد أساء الاختيار، فلا بد أنه بذل ما في وسعه بما أتيح له وقتها.

    مشاركة من Bahaa Atwa
  • ستجد من يقولون إن عصرهم هذا أسوأ العصور، أسوأ الأزمان، لكنَّ هؤلاء غير منصفين، الخير والشرُّ يزدادان في العالم بالمقدار نفسه، وهم لا يرون سوى الشرِّ، بينما أنتَ ستمتنُّ للخير الذي يملأ العالم.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • أنتَ لستَ مهنتك، لستَ شخصيتك، لستَ صفاتك، لستَ ما تملك، لستَ ما تعتقده عن نفسك، أو ما يعتقده الناس عنك، كلُّ هذه الأمور هي أدوار تقتضيها تجربة الحياة، أدوات مُنحت لك لتستعين بها على أداء وظيفتك في السنين التي مُنحت لك على الأرض، فلا تكُن كالرجل الأحمق الذي منحوه ساعة ليعرف بها الوقت، فأخذ يمشي بين الناس وكلما سأله أحد عن نفسه كان يشير إلى الساعة ويقول بحماس: «أنا الساعة»!

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • مهما كان ما تقوم به، ذكِّر نفسك دائمًا قبل عملك وفي أثنائه أنك لست أنتَ من تقوم به، أنتَ فقط تستسلم لقوة أعلى منك لتعمل من خلالك، أنتَ مجرد معبر، جسر بين عالمين، وكلّ ما عليك فعله أن تترك الأمور الجميلة تنساب للعالم من خلالك.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • «أنتَ» الآن لستَ «أنتَ» القديم، «أنتَ» القديم كان يمتلك وعيًا مختلفًا، اتخذَ القرارات وتصرَّفَ وتكلَّمَ بناءً على ما كان عليه وقتها، فسامِحْه إن كان قد أخفق، سامِحْه إن كان قد أساء الاختيار، فلا بُدَّ أنه بذل ما في وسعه بما أتيح له وقتها.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • أتدري ماذا سيحصل حينما تصل يا صديقي إلى المرحلة التي لا تكون فيها حريصًا على إيصال أي رسائل إلى الناس؟ لستَ مهتمًا بإقناعهم باختياراتك، أو حملهم على اعتناق مبادئك، أو جعلهم يحترمونك أو يرسمون انطباعات معينة عنك؟

    حينها ستجد نفسك مشغولًا بما تحبُّه فعلًا، بما تودُّ فعله، بما تودُّ تركه على الأرض، ستستمتع بكلِّ شيء، ستصير الحياة كلعبة أطفال بين يديك.

    ‫ عندها عِش جنَّتك التي حرمك منها طويلًا شبحُ الآخرين الذي صنعتَه.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • أغلب الناس هكذا؛ تظلُّ الحياة تُكرِّر لهم الدرس نفسه، بسيناريوهات مختلفة، حتى يفهموا ويتعلَّموا، فيرتقوا.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
  • نحن ننتظر من الآخرين، من العالم، من كلِّ ما حولنا؛ أن يثبتوا لنا أننا أشخاص طيبون ناجحون ونستحق الخير والسعادة، ننتظر ابتساماتهم وتأكيداتهم وقبولهم. وهنا يكمن الشرُّ كلُّه، الألم كلُّه.

    الدنيا ليس بمقدورها أن تسعدنا، الدنيا تعرض علينا سعادة مؤقتة، أشبه بالمخدِّر الذي يزول مفعوله مع الوقت. مَن بإمكانه منَّا الوصول إلى السعادة هو ذلك الشخص الذي باستطاعته أن يثور على كلِّ هذا، ويتخذ من ذاته ملاذًا أولًا وأخيرًا.

    مشاركة من هبة أحمد توفيق
1 2
المؤلف
كل المؤلفون