مخيلة قاتل - خوان رينخيل, حسن بوتكى
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مخيلة قاتل

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

يجب على السيد (ي) إنجاز آخر مهمة له بصفته قاتلاً محترفاً مأجوراً؛ ولكن هناك عقبة كبيرة تعيق تنفيذها: إنه اليوم الأخير في حياته. – هذا النص أكثر من مجرد رواية في أدب الجريمة، إنها درس حقيقي في الفلسفة. (صحيفة إلموندو). – قدم لنا رينخيل رواية ممتعة هي في المقام الأول تكريماً للأدب. (تيلام. وكالة الأنباء الوطنية الأرجنتينية). – موهبة خوان رينخيل تكمن في خياله الخصب. (صحيفة هيومانيته الفرنسية). – الموت، وكذلك الحياة، لا مفر منهما. لكن موهبة هذا الروائي ستخادعك وتجعلك تؤمن بخلاف ذلك. (صحيفة لا فانغوارديا الإسبانية).
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 24 تقييم
393 مشاركة

اقتباسات من رواية مخيلة قاتل

وكأنه لا يحتاج إلى أحد أو يرغب في رؤية أي شخص، مثل غريق وصل سعيدًا إلى وسط مقهى صاخب.

مشاركة من Manar Refaey
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مخيلة قاتل

    25

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بداية موفقة لقراءات العام الجديد.

    لأسبابٍ مزاجية بحتة، أحب قراءة الشخصيات السوداوية، المِسقامة، المُقبلة على المصائب بدوافع واهية.

    ❞ هذا ما أرغب فيه أنا، أن لا تؤثر عليّ الأشياء. أن أستطيع العيش في استقلال حقيقي عن الظروف والحوادث. مثلك أنت. بعيدًا عن الخير والشر. أنا إنسان، إنسان زيادة عن اللزوم. ❝

    تختزل هذه الفقرة الفارق الجوهري بين بطل الرواية القاتل المتسلسل، وضحيته المرتقبَة. هذا رجل لا يخضع لمنظومة الخير والشر، يحلو له الوقوف في المنطقة الرمادية بينهما، لا يكترث للعواقِب والمآلات، ينصب عينيه فوق الهدف، ثم يرسم طريقًا يُفضي إليه، بمعزل عن المشاعر الإنسانية.

    رجل مِسقام غير شكَّاء، لا يدري أن أخطر أمراضه هي التي لم يستطع استكشافها، وإن اكتشفها لن يتمكن من الحديث عنها.

    لوحة البؤس التي رسم تفاصيلها من حيوات مشاهير، تكالَبَت عليهم الأمراض والعثرات وسوء الطالع، كانت بديعة جدًا، لم يكن الرابط بين فصول الرواية حدَث أو شخصية، بقدر ما ربطها المرض الذي ظلَّ يُطارد الجميع بلا كلل.

    أتت النهاية استكمالًا للدائرة التي رسمها السيد "م. ي." كانطي الطبع بالطبشور، وحبس نفسه بداخلها.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    "في مثل هذه الأوقات، عندما يُصبح قلبي الحساس عضلة قادرة على امتصاص موجات غير مفهومة من الألم، تكون الأشياء، التي تُشعرني أنني في مأمن من هجمات الوحدة، قليلة جداً."

    السيد. م.ي. قاتل مأجور، يدفع له الناس ليقتل! -ظنتتُ هذا واضحاً- ولكن، لا تتخيل أن هذا القاتل قرأت عنه من قبل، أو شاهدت مثله، فمثلأ لو تكلمنا عن صحته وعافيته؛ لقُلت لك أنه مليء بالأمراض حتى عنقه، هو نفسه يتوقع أن يموت بعد يومان لا أكثر، ولكنه سيؤدي واجبه حتى آخر نفس يُخرجه حتى لو كان نفساً مُتحشرجاً يُفتت رئتيه، وقصبته الهوائية، هو كانطي! ولن يتورع أن يُنفذ آخر مهامه بسبب حجج تافهة كأنه مُعرض لأن يسقط ميتاً في أي لحظة!

    السيد. م.ي. الذي يسكن بمدريد، وهو أرجنتيني الأصل، هو جاذب للأمراض النادرة، وكأن الأمراض النادرة تجمعت في مؤتمر الأمراض النادرة، وقالت بما إن قد تجمعنا اليوم، فلنحتفل ولنُصيب شخصاً واحداً، وكان هذا الشخص بالطبع هو السيد. م.ي. ذو القدم الضخمة، والحساسية من اللاتكس اللعين، واللعثمة في لهجته، والكثير من الأمراض الأخرى التي ستتعجب أنه كيف صمد حياً كُل تلك الفترة؟ كيف لا يزال حياً حتى الآن. كنت أريد أن اصرخ واخبره، فقط استرح، لقد شعرت بأزمة في التنفس بسببك، ضاق خُلقي وروحي، إذا كان لا بد أن تقتل المدعو "إدواردو بلاستين" فدعه لي، وسأقوم بالباقي، فقط استرخي قليلاً، لماذا لا تتجه إلى أي مصيف به شاطئ، وتنظر إلى السماء وتموت في سلام؟ طبعاً سينظر لي بوجه ذو ملامح ثابتة، لأن عنده مرض لعين يجعله لا يتحكم في أي عضلات وجهه من الجفون إلى الحواجب إلى الشفاه، وسيقول لي: "لأنني كانطي يا أحمق."

    "هذا ما أرغب فيه أنا، أن لا تؤثر علي الأشياء. أن أستطيع العيش في استقلال حقيقي عن الظروف والحوادث. مثلك أنت. بعيداً عن الخير والشر. أنا إنسان، زيادة عن اللزوم."

    ويتخلل السرد لحكاية السيد. م.ي. حكايات لكُتاب آخرين، مثل كانط وإدجار الآن بو، وبروست، وغيرهم. حكايات كان الهدف منها الربط الأساسي بحكايتنا الأساسية، عن المرض والموت، وفكرة الأمراض الغريبة -وقتها- التي مر بها أولئك الكُتاب، وتوفي أغلبهم بسببها.

    ولكن المُميز عند الكاتب، هو السخرية، الكاتب ساخر وفُكاهي، يستطيع أن يمزج المواقف الجدية، بهزل يجعلك تضحك فعلاً، عندما كان يُفكر السيد. م. ي. في المخرج الذي سينفذ منه عند قتله لـ"بلاستين"، تستطيع أن تستشف السخرية المريرة بين السطور، في الطُرق التي يُمكنك أن تجعلك قاتلاً، ولن تُحاسب، الرفاهية التي صاحبت قتل إنسان بالخطأ أو بدون قصد، إلخ.

    وستشعر أنك تمر بموقف جدي، السيد. م. ي. يُجاهد ليعيش ساعة أخرى ليقتل، وتلك المحاولات وما صاحبتها من كوميديا، رُبما تكون سوداء، ولكنها فعلاً ساخرة، وذلك ما جعل الرواية مُمتعة وتحمل السخرية في أغلب أحداثها.

    السيد. م. ي. رغم أنه قاتل مأجور، ولكنه كانطي الهوى، وذو أخلاق عالية، فعندما ستحين له فرصة قنص فريسته، ليُنهي تلك المهمة اللعينة، ولكن لم تتوفر في تلك الفُرصة شرط الأمانة والشفافية، لم يقتله. أعتقد أننا في حاجة للكثيرين مثل السيد. م. ي. ألا تعتقد ذلك معي؟

    إذا رغبت في تجربة مُختلفة، مُمتعة، ساخرة، وبالتأكيد تحمل لغة جيدة وترجمة جيدة، فبكل تأكيد هذه ضالتك يا صديقي.

    يُنصح بها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    تجسد الشخصية العديد من الاضطرابات النفسية

    لاسيما الوساوس القهرية المتعلقة بالامراض والموت ..

    وتلك المهمة لقتل بلايستين ..ما هي إلا في المخيلة .. واذا دققنا نجد

    أن كلاهما بؤسهما في أخيه أو أخته..

    وليس صدفة أن يكون الهدف طبيبا نفسيا...إنها ليست عملية قتل عادية بل المهمة المستحيلة للمريض النفسي لقتل الأنا المريضة المتجسدة بالآخر..أو بالتصالح مع الأنا المتطلعة للشفاء والمتجسدة بالآخر أيضا...

    الكاتب ذكي ومثقف جدا.. والرواية تحتاج إلى الكثير من التركيز والتحليل..

    وإن مر فيها مقاطع أسهب فيها الكاتب بالكلام التقرير فجعلها مملة قليلا ...اللغة سلسة لكنها خالية من المسحة الأدبية

    وبالنهاية عمل مهم ولافت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    طريفة جدآ تقرء بوجه طلق خالإ من غير ألأبتسام

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    خوان رينجيل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق