ليلة النار > اقتباسات من رواية ليلة النار

اقتباسات من رواية ليلة النار

اقتباسات ومقتطفات من رواية ليلة النار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ليلة النار - إيريك إيمانويل شميت, نسرين السنوسي, لينا بدر
تحميل الكتاب

ليلة النار

تأليف (تأليف) (مراجعة) (ترجمة) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • من الآن فصاعدًا، عندما لا أفهم شيئا، سأنتظر فهمه يومًا. السّبب الّذي لن أُبصره، سببٌ يغيب عن ذهني وليس عن الواقع. فوحده إدراكي المحدود يُدْرِكُ حدودَ الفهم ويصطدم بها، أمّا الكون فلا، الكونُ أوسع من حدودي.

    مشاركة من nahed
  • فعلى هذه الأرض، ليست مناسبات الدّهشة ما نفتقر إليه، إنّما نفتقر إلى المندهشين.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • أيّ رابط بين هذا الجسد الذي يتّخذ شكل الرّجل وبيني؟ إنّ الطّفل الّذي كان يختبئ في انعكاس صورتي قد بقي في داخلي، بل أكثر من ذلك، بقي أنا.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • غريقٍ على حافّةِ شاطئٍ انخفض المدّ فيه. وأبقى على هذه الحال لمدّة غير محدّدة، أظلّ كشكل مفزع، أظلّ وَعْيًا يدرك أنّه موجود لكنّه مفرغ من المحتوى.

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • أبدو كلَّ ليلةٍ كجثّةِ غريقٍ على حافّةِ شاطئٍ انخفض المدّ فيه

    مشاركة من Muhammad Arafa
  • ‫ «يختلف الإيمان عن البرهان، فالبرهان شيء بشريّ والإيمان هبة من الله. والقلب هو الّذي يدرك وليس العقل. هذا هو الإيمان، الله مُدرَك بالقلب وليس بالعقل».

    مشاركة من Eman Amin
  • حلم الشباب وحكمة الكهول

    كان جيرار يحبّ النهايات المؤثّرة - نهاية فيلمه ونهاية فوكو، صفحات وصفحات، طلب مني كتابتها مرارًا كي تكون الحبكة علامة فارقة. أمّا أنا، فليست التفاصيل ما كنت أودّ محوه، إنّما الحدث الرئيسي... الموت لشخص عادل.

    .....

    _ أنت تفكر في مصير فوكو، كنتَ تودّ لو أنّ الحبّ غيّر العالم.

    _ ألا تفكر هكذا أنتَ أيضًا؟ ما رأيك؟

    .....

    _ أنا مثلك، أتمنى ما تتمنّاه، أن تنتصرَ المشاعر الخيّرة، لكنني أقبل كذلك استحالة تطبيق ذلك على الواقع.

    _ هل أنت مصمّم على الفشل الذريع؟

    _ أنا مصمّم على النضال المستمر. في رأيي يكمن النصر في الصراع، وليس في ما ينتج عنه، ودون أن أفقد هدفي، أفقد التوهّم بالانتصار.

    _كم أودّ أن أفكّر هكذا.

    _ ليس في وسعك التفكير هكذا وأنت في الثامنة والعشرين! وهو خلاف ما تعتقد بعد أن تتجاوز الخمسين... إن ما يشكّل روعة الصراع لا نصره ولا هزيمته، بل سببه وغايته.

    مشاركة من Abeer Khaled Yahia
  • أحيا وأكتب انطلاقًا من موضعٍ في روحي، لأنّ روحي رأت النّور -ومازالت تراه- ومازالت ترى كلّ الأنوار عبر الغياهب الأشدّ ظلامًا.

    مشاركة من أشـواق
  • في الماضي، كان النّاس يؤمنون لأنّهم كانوا يُدفعون إلى الإيمان دفعا، أمّا اليوم فيشكّون للسّبب نفسه. وفي كلتا الحالتين يظنّون أنّهم يفكّرون بينما هم يردّدون آراء الجموع ويلوكون معتقداتهم، ويقبلون قناعات قد يرفضونها إن أعادوا التّفكير فيها.

    مشاركة من أشـواق
  • الحاجة إلى الفهم لا تُختصر بالرغبة في المحاكمة العقليّة، إنّها حاجة إلى الطّمأنينة وذلك بتعريف الغوامض وإيجاد نظام للفوضى.

    مشاركة من أشـواق
  • صحيح أنّ الصّحراء منبسطة، إلّا أنّها كانت تعرج بنا نحو السّماوات

    مشاركة من أشـواق
  • ليست مناسبات الدّهشة ما نفتقر إليه، إنّما نفتقر إلى المندهشين.

    مشاركة من أشـواق
  • الطّفل الّذي كان يختبئ في انعكاس صورتي قد بقي في داخلي، بل أكثر من ذلك، بقي أنا.

    مشاركة من أشـواق
  • يكمن النّصر في الصّراع، وليس في ما ينتج عنه

    مشاركة من أشـواق
  • «يختلف الإيمان عن البرهان، فالبرهان شيء بشريّ والإيمان هبة من الله. والقلب هو الّذي يدرك وليس العقل. هذا هو الإيمان، الله مُدرَك بالقلب وليس بالعقل».

    مشاركة من nahed
  • ‫ وكلّما تقدّمتُ في السّنّ، ازداد يقيني بأنّ مذهب الغنوصيّة موقف يرفضه الأغلبيّة يصرّ البشر على المعرفة! هناك غنوصيّون مؤمنون، وغنوصيّون ملحدون، وغنوصيّون لامبالون، في الوقت ذاته، هناك ملايين الأشخاص الّذين يصرّون على الخلط بين الإيمان والعقل، وعلى رفض تعقيد

    مشاركة من nahed
  • ‫ الإنسان يبحث عن الله. ما قد يزعزعني هو أنّ الله هو الّذي يبحث عن الإنسان، الله هو الذي يلاحقني…

    ‫ ولم أره قطّ غير ذلك…

    مشاركة من nahed
  • “في مكانٍ ما، ينتظرني وجهي الحقيقي”

    مشاركة من Mohamed Khaled Sharif
  • "فهذا التوقف يُقلقني.. وأنا أفضل أن أواصل السير، أن أسير دائماً، أن أسير حتى الإنهاك. لم أكن أرغب في التفكير. المُضي قدماً يمنحني الشعور بأنني سأصل إلى مكان ما، بينما يؤكد لي التوقف أني لست في أي مكان."

    مشاركة من Mohamed Khaled Sharif
1