اقتباسات من كتاب رسائل من القرآن

❞ كــــان ابن القيم رحمه الله يقــــول:

⁠‫خير أيام العبد على الإطلاق يوم توبته إلى الله! ❝

عندمـــا يستخدمكَ اللهُ لخدمــــة دينه،

‫ فاعلم أنّه قد اطلَّعَ على قلبكَ فارتضـاه،

‫ إنّ الإنسان وهو إنسان، يأنف أن يستخدم أداة متّسخة

‫ في عمله، فكيــــف باللهِ وهــو الله!

‫ فكلّ من كان في غير طريق الله،

‫ فاعلمْ أنّ الله قد اطّلعَ على قلبه، فأنِفَ منه،

الـذي تربَّى في بيتِ نبيٍّ غــــــرِقَ بالطــوفـــــــــان،

‫ ‏والذي تربَّى في بيتِ فرعون شَقَّ البحر بعصاه،

ذا كتاب بعنوان"رسائل من القرآن"

‫ مُهدى إلى كل الذين يُؤمنون أن الله سبحانه

‫ دوماً يُرسل إلينا الرسائل ليعيدنا إليه!

﴿ عَسَىٰ رَبُّنَا أَن يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِّنْهَا ﴾

❞ من علَّقَ قلبــه بالأسباب تركه

⁠‫الله إليها.. ومن علَّقَ قلبه بالله هيَّأَ لـــه الأسباب. ❝

❞ إنّ هـــــــذا الدين منتصرٌ بـــــك، أو بـــدونـــــكَ!

⁠‫وحدكَ الذي ستخسر إن مضتْ القافلة

⁠‫ولم تكن فيها! ❝

الكفرُ الصّريح أفضل من الإيمان الكاذب،

فيوسف كان قبل موسى بمئات السنين، وكذلك كانت

‫ زليخة قبل آسيا!

❞ قيمتنا أحيانا في ما لا نفعل! ❝

‏وما سمى نفســـه الغفور إلا لأنه يريدك

ولكنّنا لا نجعل يقيننا على السّبب بل على من سبّبها!

سلاماً للذين لا يأخذون كلّ شيءٍ على محمل الجِد، ‫ ‏الذين لا يبكون عند كل عثــرة، ‫ ‏ولا يقفــــــــون عند كــل كلمــــــــة، ‫ ‏ولا يُعلّقون أخطاءهم على شمّاعة الآخرين، ‫ ‏الذين يعلمون أنّ الدنـــيا أســــــود وأبيـــــــض، ‫ ‏وأن الشرّ

❞ الدرس الرابع :

⁠‫نجمع المال من حلال وحرام، ثم نتركه خلفنا للورثة يتمتعون به ونُحاسب عليه وحدنا !

⁠‫المال عجلة الحياة، ولكنّه ليس الحياة كلها!

⁠‫وإنّ الله قد قسم كل شيء بالعدل بين الناس،

⁠‫وقليــــــــــل من النــــــــــاس من أوتي كــــل شيء!

⁠‫تجد غنياً، حرمه المرض ❝

اللّهم يا مقلّبَ القلوب ثبّت قلبي على دينك!

﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ﴾ ‫ كُنْ مع الله، يكُــــنْ معـــــكَ! ‫ لا تسأل متى، وكيف، وأين؟ ‫ إنَّ الذي ألانَ الحديد لداود عليه السلام، ‫ لن يصعبَ عليه أن يلين لكَ

﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ﴾ ‫ كُنْ مع الله، يكُــــنْ معـــــكَ! ‫ لا تسأل متى، وكيف، وأين؟ ‫ إنَّ الذي ألانَ الحديد لداود عليه السلام، ‫ لن يصعبَ عليه أن يلين لكَ

﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ﴾ ‫ كُنْ مع الله، يكُــــنْ معـــــكَ! ‫ لا تسأل متى، وكيف، وأين؟ ‫ إنَّ الذي ألانَ الحديد لداود عليه السلام، ‫ لن يصعبَ عليه أن يلين لكَ

﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ﴾ ‫ كُنْ مع الله، يكُــــنْ معـــــكَ! ‫ لا تسأل متى، وكيف، وأين؟ ‫ إنَّ الذي ألانَ الحديد لداود عليه السلام، ‫ لن يصعبَ عليه أن يلين لكَ

﴿وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُودَ مِنَّا فَضْلًا يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ﴾ ‫ كُنْ مع الله، يكُــــنْ معـــــكَ! ‫ لا تسأل متى، وكيف، وأين؟ ‫ إنَّ الذي ألانَ الحديد لداود عليه السلام، ‫ لن يصعبَ عليه أن يلين لكَ