رثاء الذات الصامت:
وهي ممارسة نفسية داخلية يمارسها الشخص داخل نفسه كنوع من اللطمية، يبدأ فيها بتعداد الأمور الضاغطة عليه والأعباء الواقعة فوقه، وتكرار الحديث لذاته بلسان حاله (يا عيني عليَّا)، (كم أنا مسكين)، فيعدد أسباب وحدته ويظهر على مسرح ذهنه
أبي الذي أكره > اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات من كتاب أبي الذي أكره
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أبي الذي أكره أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أبي الذي أكره
اقتباسات
-
مشاركة من Queen👸💕
-
عما قليل، سنجد ما يذهلنا، وتتفتح إمكاناتنا وتتحرر طاقاتنا المعطلة ونستعيد سلامنا المسلوب.
ونحرر أرض ذواتنا المحتلة!
بعض الجهد، وربما بمعونة يد موثوقة بالجوار، ترتفع المشقة، ويلتئم الجرح
مشاركة من Noha Radwan -
لقد جُبلنا على صدِّ التعامل مع جروحنا وإبعاد كل من يحاول أن يلمس مناطق الألم منا قد يراها البعض مقاومة للعلاج، وكأننا نريد أن نبقى مرضى! ولكن ليس الأمر هكذا في الحقيقة؛ إنما هي محاولة تطورية مفهومة منا للحماية من المزيد من الألم، ❝
مشاركة من Noha Radwan -
كلما كانت الصدمات مبكرة كانت تلك النتائج أكثر تجذُّرًا، وكلما كانت الإساءات من الأقربين كلما تأصَّلت تلك النتائج في التكوين، وكلما ساهمت بشكل أكبر في البناء النفسي لأصحابها.
مشاركة من Yasmine EL Ghobashy -
كلما كانت الصدمات مبكرة كانت تلك النتائج أكثر تجذُّرًا، وكلما كانت الإساءات من الأقربين كلما تأصَّلت تلك النتائج في التكوين، وكلما ساهمت بشكل أكبر في البناء النفسي لأصحابها.
مشاركة من Yasmine EL Ghobashy -
كن أنت أنت، وحطِّم أصنام (الينبغيات)، وتجرأ يومًا وراء يومٍ على تحدي تلك السلطة اللامرئية التي منحتها تلك المساحات والسطوة فيك.
مشاركة من Yasmine EL Ghobashy -
ربما ستُلقى بعدها في نار النقد لبعض الوقت، وربما ستنال بعد ذلك التحريق نصرةً للأصنام الكبرى منهم، ولكن ثِقْ بأن النار ستكون دومًا بردًا وسلامًا على المتسق مع ذاته. القابل لنفسه. السائر في الطريق النوراني لتحقيق وجوده الحقيقي لا الزائف!
مشاركة من Yasmine EL Ghobashy -
محاولة منا لتغيير الماضي عبر إعادة خلقه مرة أخرى بغية التلاعب بالنهاية، وغالبًا ما نفشل في الحصول على نتائج مختلفة!
مشاركة من MohamadEid -
الذات الزائفة هي دفاع نفسي لا واعي أمام التهديد بالفناء المصاحب للاتساق مع الذات الحقيقية.
مشاركة من Basmaa Mostafa -
يُكرِّر هذه الحلقة المُفرغة من توارث الإيذاء، حتى يُقرِّر أن يتعافى، فيفتح جروحه ويُصلِح العطب الحادث في لغة التواصل العاطفي داخله، حينها فقط يكون لديه الأمل في صناعة علاقة صحيَّة.
مشاركة من MohamadEid
