كيف غيرت القراءة حياتي > اقتباسات من كتاب كيف غيرت القراءة حياتي

اقتباسات من كتاب كيف غيرت القراءة حياتي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كيف غيرت القراءة حياتي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كيف غيرت القراءة حياتي - آنا كويندلين, محمد كحال
تحميل الكتاب

كيف غيرت القراءة حياتي

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • نحن الذين نقرأ لأننا نحب القراءة أكثر من أي شيء آخر في هذا العالم، ونكنّ للمكتبات الشعور ذاته الذي يكنّه الآخرون نحو المجوهرات.

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • القراءة أنقذتني من اليأس، كما كانت تفعل دائمًا

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • كنت أتجوّل في أنحاء العالم من خلال الكتب🤍

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • كان هناك يقظة وكان هناك نوم، وكان هناك كتب تصنع لي كونًا موازيًا قد يحدث فيه أي شيء، وغالبًا ما كان يحفل بغرائب الأشياء.

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • «لم تكتف رحلاتي في ثنايا الكتب بأخذي إلى عوالم أخرى، بل جعلتني أغوص في أنحاء عالمي أيضًا، إذ عرّفتني من أنا، ومن أردت أن أكون، وما قد أطمح له، أو أتجرأ أن أحلم به، سواءً بشأن عالمي أو ذاتي أيضًا.

    مشاركة من Hamiss Mahmoud
  • الأموات الوحيدون هم أولئك الذين يعشّش الذبول والوهن بداخلهم، غير قادرين على تخطّي حاجز حياتهم الخاصة لينطلقوا إلى اكتشاف غمار حياة الآخرين. «الجهل هو الموت، والعقل المغلق هو النعش»

    مشاركة من فاطمة
  • الكتب ذات الأغلفة السميكة، هي منتهى طموح كل كاتب، سواء اعترف بذلك أم لا.

    مشاركة من فاطمة
  • ‫ «كم هو كبير عدد الأشخاص الذين ولجوا غمار مرحلة جديدة في حياتهم بسبب قراءة كتاب. قد نصادف كتابًا دون موعد مُسبق، فإذا به يمسك بيدنا لنحقق المعجزات، ويكشف النقاب عن معجزات جديدة ما تزال أمامنا»

    ‫هنري ديفيد ثورو ❝

    مشاركة من Marwa Fathy
  • عندما لم تكن الكتب توصَف بأنها غير مرغوب فيها أو أنها مثيرة للغرائز، بل توصف فقط بكلمة قذرة، كانت تلك الكتب القذرة موجودة في كل بيت تقريبًا تحت فراش سرير آبائنا. عندما كنا نريد قراءتها، كان علينا أن نتأكد من أننا وحدنا في المنزل وأن باب غرفة النوم مقفلاً في ذلك الوقت، مثلما كان يفعل آباؤنا عندما كانوا يمارسون فعلاً الأعمال الموضحة في تلك الكتب، ❝

    مشاركة من فاطمة
  • «لم تكتف رحلاتي في ثنايا الكتب بأخذي إلى عوالم أخرى، بل جعلتني أغوص في أنحاء عالمي أيضًا، إذ عرّفتني من أنا، ومن أردت أن أكون، وما قد أطمح له، أو أتجرأ أن أحلم به، سواءً بشأن عالمي أو ذاتي أيضًا.

    مشاركة من Marwa Fathy
  • لقد بلغ استبداد المثقفين ذروته، إذ صار هناك طريقة صحيحة لاختيار الكتب التي يتوجب قراءتها، وطريقة خاطئة، وكان يُنظر إلى الطريقة الخاطئة على أنها أسوأ من خاطئة، لقد كانت تُعتبر «قراءة العامّة»، وهو مصطلح يستخدم للإشارة إلى أولئك الذين يقدّرون الأعمال الممتعة، والجذابة، والمؤثرة، والمسيطرة على المشاعر بالإضافة إلى الأعمال الخالدة. ❝

    مشاركة من فاطمة
  • لقد بلغ استبداد المثقفين ذروته، إذ صار هناك طريقة صحيحة لاختيار الكتب التي يتوجب قراءتها، وطريقة خاطئة، وكان يُنظر إلى الطريقة الخاطئة على أنها أسوأ من خاطئة، لقد كانت تُعتبر «قراءة العامّة»، وهو مصطلح يستخدم للإشارة إلى أولئك الذين يقدّرون

    مشاركة من فاطمة
  • الكتاب الذي فرض على ذاكرتك، لسبب أو لآخر، أن يبقى مستعصيًا على النسيان- يمكن إعادة قراءته، دون تغيير. نحن فقط من يتغير، وهذا ما يلقي ضوءًا جديدًا على الكتاب عند قراءته من جديد؛ هذا ما يصنع الفرق بالكامل.

    مشاركة من فاطمة
  • عندما ألقي نظرة الآن إلى تلك الفترة من حياتي، أرى بوضوح أن جزءًا من استيائي من حياتي هو استياء من الدورين التقليديين المتاحين لي كفتاة في ذلك الوقت، والذين لم يرق لي أيّ منهما، سواء أن أكون راهبة أو ربة

    مشاركة من فاطمة
  • كنت أحب الكتب التي تشعر يدي بثقلها، التي تتمتع بنوع من إثبات الوجود القوي، كنت أحب الكتب الثقيلة وكأنها كيس من السكر

    مشاركة من فاطمة
  • فكل ما في القراءة من أمر هو أننا في الحقيقة نحاول إيجاد طرق لتسمية أنفسنا، وربما لتسمية الآخرين من حولنا، حتى نُلغي غربتهم عنّا.

    مشاركة من فاطمة
  • «أتذكّر الشعور بالإثارة التي استحوذت علي عندما أدركت للمرة الأولى أنّ لكل حرف صوتًا، وأنّ الأصوات تتضافر معًا لتكوين كلمات؛ والكلمات تصبح جُملاً، ثم تتحول الجُمل إلى قصص»

    مشاركة من فاطمة
  • نقرأ مستلقين في السرير لأن القراءة تقع في منتصف الطريق بين الحياة والحلم، فهي تحافظ على وعينا بالكامل، ولكن تضعه تحت تأثير تعويذة عقل شخص آخر.

    مشاركة من فاطمة
  • يموت شهود العيان؛ بينما تعيش الكلمة المكتوبة إلى الأبد.

    مشاركة من فاطمة
  • «لم أشعر بحبي للقراءة إلى أنْ خشيت أن أفقدها، فكيف للمرء أن يحب التنفس».

    مشاركة من فاطمة