معزوفة العطش > اقتباسات من رواية معزوفة العطش

اقتباسات من رواية معزوفة العطش

اقتباسات ومقتطفات من رواية معزوفة العطش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

معزوفة العطش - د. مهاب السعيد
تحميل الكتاب

معزوفة العطش

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • أنا رجل علم بالمناسبة، ولكن العلم لم يقل يومًا إن لديه الكلمة الأخيرة بخصوص أي شيء. وظيفتي كرجل علم أن أتشكك في كل شيء سابق وتقودني ملاحظاتي إلى قوانين العلم الجديدة».

    مشاركة من Manal ..♡
  • الطفل عادةً أغلى من الشاب، والشاب أغلى من الكهل، والشيوخ أرخص من الجميع، إنهم مستهلكون بشكل كافٍ. على صاحب الشأن أن يقدم إثباتًا فقط بالحالة الصحية الميئوس منها للحالة، ثم تسلمها لهم 💔

    مشاركة من Manal ..♡
  • كل الأزمنة غابرة لو أخذت برأيي، لا يوجد ما يميز الزمان سوى إحساسنا به

    مشاركة من Manal ..♡
  • طوال عمري وأنا في معملي بمجمع الأبحاث منشغل عن السياسة وألاعيبها، وها أنا ذا أتعلم بالطريقة الصعبة أن السياسة تؤثر في حياة كل واحد منا، حين يملك من لا يستحق سلطة مجريات الأمور

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • «من يفكر كذلك يا (جيرالد)؟ هل تفكر أنت كذلك؟ هل تظن أن لائحة أمانيك لو تحققت لسئمتَ من إكمال الحياة، مثل… آآ، مثل قطعة من الكعك تبدأ بعد إنضاجها في الفساد والعفن بالتدريج. هل تفكر في حياتك كذلك يا (جيرالد)؟».

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • هل حقًّا يبدو الشيء عزيزًا عليك فقط إلى اللحظة التي تملكه فيها؟ هل نزهد في كل ما نعتاده ونقدّس كل تلك الأشياء المتوارية عنا بين طيّات ستائر الزمن؟

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • يقولون دومًا: أسهل طريقة للوصول إلى مرادك أن يظن أعداؤك أنه مرادهم!

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • وبينما أراقبه يرحل كنت أفكر: كم أشتاق إلى صاحبي القديم قبل أن يرحل ويسكن جسده هذا الشبح الحزين. أي حسرة تلك التي أفسدت روحك إلى الأبد يا ميرون؟

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • ما المثير في حياة واعدة إن كانت لا تعدكم إلا بالفناء؟

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • هناك في هذه الحياة من الأشياء ما يستعصي على القِدَم

    مشاركة من Mahmod Mohammad
  • بدأ الناس يستيقظون بالفعل، بدأ لون الفجر المميز في تخلل نوافذ البيوت ليخبرهم أن عليهم استقبال واحد جديد من تلك الأشياء التي يسمونها الأيام، عليهم أن يقضوا يومًا آخر بشكل ما، أن يبحثوا عن لقمة وعن سترة وعن ضحكات تسليهم، حتى يحين موعد النوم، حتى يأتي الفجر التالي، أو يأتي الفجر الأخير، تلك هي قواعد اللعبة القاسية، بشكل ما قد رضي بها الجميع،

    مشاركة من Mahmod Mohammad
1