يلتهم نفسه بادئا بقدميه - عبد الله الزيود
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

يلتهم نفسه بادئا بقدميه

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"""بدءًا من العنوان، يعلن عبد الله الزيود هنا خلافَه مع النسق والسياق، واعتماده على نشاط الألم الجواني وتدوير الوجع الداخلي، لغة الزيود العبقرية تواصل طنينها في الروح وتبدأ من جديد بعد الانتهاء من روايته تمامًا كما وعدنا في ترويسته"". - هاني نديم ""هنا راوٍ ومستمع، مبدع وناقد، مجتهد وناقل، ممثل ومتفرج.. ويحدث أن تختلط الأدوار"". - هاشم غرايبة ""الفانتازيا ليست فقط حُلية جمالية أو ضرورة فنية في هذه الرواية البديعة. إنها طريقة الروائي الشاب في إنقاذ عقله من مخالب عالم متوحش"". - زياد خداش "
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.7 98 تقييم
547 مشاركة

اقتباسات من رواية يلتهم نفسه بادئا بقدميه

«ما يهمني في الحقيقة هو الموت.. الموت في الوجوه الحية..إن للإنسان قدرةً خاصةً وفريدة على الموت وهو يمارسُ حياته طبيعيًّا، أن يموتَ دون أن يكون على درايةٍ كاملة بذلك، لقد صَادَفتُ الكثيرين ممن ماتوا في هذا العالم الغارقِ بالكرهِ والتشفي، ماتوا بلا حروب، بل كوارث، ماتوا لأن الآخرين مستمرون بقتلهم في مواقف لا حصر لها ولا إحصاء»

مشاركة من Amina Hosny
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية يلتهم نفسه بادئا بقدميه

    99

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "ثمة لحظة، تقع في القلب وقوع المعدن فوق البلاط في الليل، لحظة توقظ فيك الدهشة القصوى، وتسوقك على غير هدًى إلى ما يتشكل الآن في رأسك دون خطة مسبقة.

    إنها اللحظة التي تتحول فيها من موقع التلقّي إلى موقع الحدث، اللحظة التي تنتقل فيها من مقعد القارئ إلى مقعد الكاتب دون أن تقوم من

    مكانك، إن حصل وشعرت بشيء من هذا، فاترك كل ما يشغلك وانكبَّ –بكل ما أوتيت من تركيز– فوق ورق الكتابة."

    هذه الرواية تحكي بطريقة عبقرية عن الكتابة وللكتابة، ربما هي معنية أكثر بالرواية وعناصرها وتقنياتها وكيفية بناء شخصياتها وحبكتها.

    لن تجدها مرتبة ومعنونة في نقاط واضحة تصيبك بالملل، سيجعلك الكاتب تعيشها وتستخلصها بنفسك.

    غير أنك حين تنتهي من قرائتها، ستشعر أنك مازلت عالقًا في عالم الرواية المثير للدهشة، ستجول بعينيك بحثًا عن تلك الكاميرا، ذلك المسجل أو ذلك القلم الذي يكتبك.

    أولسنا جميعًا سوى إحدى الشخصيات في حبكة أحدهم؟

    أو ربما نحن لسنا إلا أبطال قصتنا التي نصحو كل يوم لاستكمال كتابتها بأنفسنا.

    *مقطع صوتي من الرواية علي تطبيق الsoundcloud وأظنه أداء الكاتب:

    Listen to ما يهمني في الحقيقة هو الموت by Abdallah zioud on #SoundCloud

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    Eat yourself before somebody eat you

    ده اللى حسيته وانا بقرأ الطقطوقة ديه 😃 من عنوانها تحسسك بمبدأ كل نفسك قبل ما حد ياكلك

    وافتكرت الاحداث هتمشى على هذا المنوال

    لكن لقيت الكلام رايح فى غير الاتجاه

    تحيرك ، تغيرك على رأى الهضبة 😄

    صغيرة لكن مطرقعة

    هتدخل معاها فى عقل 🧠 الكاتب ✍️

    وتشوف نظرته 👀 المختلفة لكل هفوة فى يومياته

    هتوه من حدوته

    وتحاول تكتبها بطريقته

    وتحط نفسك فى حبكته

    وتلعب دور فى قصته

    من خلال حدث حصل فى طفولته شكل له دنيته

    وعلى اساسه بنى فصول روايته

    وقرر ينتقم ويطلعه على اللى قرر يقرأ حكايته😁

    فخليك مستعد وانت داخل متاهة " عامر الكاتب "

    حبيتها لإختلاف فكرتها وسرعة احداثها وطريقة كتابتها تخطفك كده وتعرفك الدماغ ممكن تمشى ازاى فى حياة الكُتاب 😉

    ❞ -   كل يوم، نحن حبكة جانبية في قصة الكون يا رجل، أنت بطل قصتك التي تصحو لتكمل كتابتها، وأنا شخصية ثانوية فيها. وأنا بطل قصتي وأنت شخصية ثانوية فيها. وكلانا شخصيتان عابرتان في قصة المقهى الذي نجلس فيه.. والمقهى مكان عابر فى قصة المدينة وهكذا وهكذا ❝

    #مكتبة_دنيا

    #قراءات_٢٠٢٢

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

     نوڤيلا هى خليط من فانتازيا وفلسفة أدبية.

    من يكتب القصص فى الحقيقة ؟ الكاتب نفسه أم الشخصيات التى يخلقها فى خياله ثم على الورق ؟ هل الكاتب يسرق شخصيات حقيقة ويتقمصها كى يقدمها بشكل واقعى ؟ هل يمكن دمج عدة حكايات داخل حكاية كبيرة واحدة حتى لو بدت غير مترابطة للوهلة الأولى ؟ هل الكاتب نفسه حقيقي ؟؟ أم أنه شخص هائم على وجهه فى الطرقات كل يوم يراقب الناس وتفاصيل حياتهم ويتخيلهم بعد ذلك فى حكاية من صنع خياله ؟.

    أسئلة كثيرة تطرحها النوڤيلا وتتركك فى حيرة ومتاهة لذيذة اثناء قرائتها. ما الحقيقة وما الخيال ؟.

    أجمل ما فى النوڤيلا هو عدم الإطالة بلا أى داع ، عدم الدخول فى فلسفة مملة لا طائل من ورائها - رغم أنها تطرح فكرة فلسفية - وأخيراً تحمل نهاية غريبة وغير تقليدية.

    تبدو الأحداث فى البداية غير مرتبطة ببعضها إلى أن تتكشف الأمور شيئاً فشيئاً.

    أعجبتنى فكرتها وأنصح بقرائتها من باب التغيير والابتعاد عن الأفكار التقليدية المعتادة التى نقرأها فى أغلب الروايات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يلتهم... نفسه... بادئاً... بقدميه...

    عندما قرأت العنوان للمرة الأولى قلت لنفسي "هذا إما عنوانٌ عبقري أو سفسطة مبالغٌ في سفسطائيتها"... ترددت طويلاً في قراءته، لكن صديقتي "أثير" حسمت التردد فأرسلتلي الكتاب مع أمي... تفاجأت بحجم الكتاب الصغير، وحين قرأت المقدمة القصيرة، اغلقت الكتاب وقررت بأنني لن أقرأه الا حين أعلم ان لدي من الوقت ما يكفي "لالتهامه" بتركيز...

    بين دفتي هذا الغلاف جرعة صغيرة مركزة من العبقرية! يكتب عبد الله الزيود هنا ممازجاً بين السرد الواقعي والمجاز... بين الأحداث الحقيقية والفانتازيا...

    هذه الرواية عن انعكاسات الوجع الداخلي على ما نراه... عن رؤيتنا الداخلية التي نسبغها على كلّ شيء... عن تلك القدرة الخارقة للكاتب على خلق عوالم يظن أنه يقوّم فيها ميزان العدالة، يمارس سطوةً مطلقة، لكنها لا تتجاوز رأسه.

    رواية رائعة رائعة عن "الكتابة عن الكتابة". رواية تجعلك ترغب في الاستغراق في تلك اللذة من جديد... لذة الكتابة والابتكار!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    نجمتين عشان اللغة القوية والفكره

    لكن للأسف ما استمتعتش بقراءه الكتاب خالص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية غريبة في بدايتها ثم تبدأ الأمور تتضح أكثر، تحتاج لتفاصيل أكثر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    فكرة الرواية حلوة جدا .. لكن أشعر أنها انتهت فجأة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية ممتعة افسدها الفصل الأخير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    صصقصص

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق