الجدار > مراجعات رواية الجدار

مراجعات رواية الجدار

ماذا كان رأي القرّاء برواية الجدار؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

الجدار - نورا ناجي
تحميل الكتاب

الجدار

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

     لا أجد كلمات مناسبة تصف هذه الرواية الرائعة. بكل تأكيد هذه أفضل رواية للكاتبة حتى الأن بدون أى شك من وجهة نظرى المتواضعة.

    رواية من نوع الأدب النفسي - وأنا من عشاق هذا النوع - تعيش معها حالة سوداوية عميقة مخلوطة بنزعة ماسوشية لبطلة الرواية (حياة) التى مرت بتجربة حب سيئة وفاشلة خرجت منها مدمرة نفسيا تماما ، رغم الوضوح التام لفشل هذه العلاقة من أول لحظة لكن كما نعرف جميعا فالحب أعمى. البطلة تتخلص من الجنين الذى نتج عن هذه العلاقة ومن وقتها تدخل فى حالة إكتئاب تام وصل إلى حد أنها تقوم بجمع صور أى ضحايا للحروب او الصراعات - خاصة الأطفال - وتقوم بتعليقها على جدار غرفة نومها وتدخل فى حالة تقمص لهؤلاء الضحايا وبماذا شعروا وقت موتهم وصلت الى أن تجرح جسدها وتسيل دمائها بدون أن تشعر كمحاولة منها للتكفير عن ذنبها. حالة متردية من الماسوشية مصاحبة للإكتئاب العنيف الذى أصابها.

    نجد ضوء فى هذه الصورة الكئيبة يتمثل فى إنسان يحبها ويحاول مساعدتها على الخروج من هذا المستنقع ولا يتركها أبدا مهما كانت حالتها أو ظروفها. هذا الشخص سيكون هو السبب فى نجاتها بسبب حبه لها وعطائه المستمر بدون حدود.

    الرواية تسير بك من أحداث الماضى الى الحاضر الذى تعيشه البطلة ، وكذلك من الحاضر رجوعا إلى الماضى حتى نلتقى عن نقطة ذروة الأحداث. وهى طريقة مميزة جدا من الكاتبة وأضفت شكلا مختلفا للسرد المعتاد بالطريقة التقليدية. هذه الطريقة كانت سلسة وناعمة جدا ولا تسبب أى ارتباك للقارىء.

    تنتهى الرواية بفكرة أن الأمل ما زال موجود والحياة تستمر وأن الحب يمكن أن يزيح جدار الكراهية جانبا إذا وجدنا حولنا أشخاص يحبوننا ويدعموننا فى كل وقت وفى كل الظروف ، وأننا يمكن أن نعيش ونستمر ونحن نحمل ندبات وأوجاع الماضى داخلنا لأنها تركت أثرا لا يمكن محوه أبدا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية حائرة، متأرجحة، بين الماضي والمستقبل، بين الحب والكراهية، بين الأمل واليأس، وبين الامتلاك والفقد.. كدت أسحب منها النجمة الخامسة لأن نموذج التضحية بالأخلاق فى سبيل الوصول بالحب يعد هدما لكرامة الإنسان كما أرادها له الله عز وجل، لكن شخصية البطلة نفسها مهزوزة مترددة، ومن يدري.. هناك دوما باب التوبة مفتوحا لمن يريد أن يتطهر.. ورب عائد لخالقه يفوز أكثر من صالح ينتكس .. نهاية الجدار جميلة تحمل أملا مطلوبا مؤيدا لجوهر عظيم من تعاليم الأديان، فالحسنات يذهبن السيئات، و الفاروق عمر أسلم حين سمع القرآن ممن ذهب لضرب أعناقهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية سيئة للغاية كيف يمكن الكاتبة ان تجعل من بطلة القصة تردد جملة انا مؤمنة بوجود الخالق فقط لكن لا أؤمن بالقواعد التي يفرضها العالم كما انها في بداية القصة تردد انا لا أؤمن بالاديان وكذلك تقر ان البطلة تزوجت من صديقها بعد اعلانه الاسلام علي الرغم من انه لا ينتمي لأي دين بعد اسلامه غير اقتناعه فقط بوجود الاله

    ٢: كيف تجعل الكاتبة من ممارسة الخطيئة فعلا لا تندم عليه وإنما تندم علي اجهاض طفلتها فقط

    ٣: الرواية غير مناسبة لتقاليد ومفاهيم المجتمع العربي والإسلامي

    ٤:

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق