لا اتفق مع الكاتب الذي يلبي رغبة الحكام العرب الفاسدين.
فعلا كتاب تافه وسألغي اشتراكي
الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
نبذة عن الكتاب
عن جريمة دولة آل عثمان، التي سيطرت على بلاد العرب والمسلمين لأكثر من أربعة قرون، فدمّرت حضارتهم العظيمة التي بقيت لمدة ثمانية قرون كأعظم حضارات التاريخ الوسيط.. قائمة طويلة من المجرمين، ما بين سلاطين دمويين، وباشوات فاسدين، وجُند همج.. قتل، سلب، نهب،فساد، تدمير، خيانات.. تزدحم بها صحيفة سوابق العثمانيين.. تفاصيل صادمة لوقائع وأحداث إجرامية لا تسقط بالتقادُم.. فعن تلك الجريمة العثمانيةعن الطبعة
- نشر سنة 2021
- 374 صفحة
- ISBN 13 9789778241013
- الرواق للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من كتاب الجريمة العثمانية: الوقائع الصادمة لأربعة قرون من الاحتلال
مشاركة من ناصر الصبري
اقتباس جديد كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ML Noura
لا أعلم لما لا أتفق مع الكاتب فالدولة العثمانيه تركت ارثا و حضارة كامله بعدها
تركت ارثا ثقافيا لازال قائما الي حد الآن تفننت في البناءات و الإنشاءات غير الفتوحات
لم أقراء إلا بعض الصفحات
-
Ghada Hawash
اتمني لو ابقينا الدوله العثمانيه في بلادنا كنا اصبحنا بهم ومعا قوه في وجه الاستعمار الذي قسمنا وحكّم الخونه في بلادنا الذين يقتلون شعوبهم للبقاء علي العروش ويستولون علي ثروات البلاد وقسموها الي ٢٢ دوله واصبح الغي فقرا والفقير ميتا ولم يخلق فرص عمل لشباب واضاع بلادنا وهجر سكانهم لاوروبا وامريكا وسلم القدس لليهود . كم قبضت من هذه الحكومات لتكتب هذا الكتاب ؟ وتقيمي صفر رغم عيوب الدوله العثمانيه ولكنها كانت خيار افضل مما جاء بعدهم
-
حسن الماسي
حين تتدخل السياسة في الأدب..تضيع بوصلة المعنى .فتكثر سقطات الكاتب .
-
heidi
مراجعة كتاب "الجريمة العثمانية" لوليد فكري
عن الكتاب:
ينزع الكاتب من خلال عدة مقالات الهالة المقدسة التي احاطت دومًا بالدولة العثمانية، إذ يتناول الكتاب ما فعله الاحتلال العثماني مع العالم العربي على وجه الخصوص.
مقالات أعجبتني:
✨قتل الإخوة الذكور الجريمة التي قننها محمد الفاتح
✨عبدة اصنام الدراما التركية
✨الانكشارية
✨أنا الإسلام والإسلام أنا
✨سليمان القانوني قاتل ابنه
رأيي:
اذا كنت عثماني الهوى بمعنى أنك تحب وتقدس وتحلم بعودة الدولة العثمانية أنصحك بقراءة هذا الكتاب. نادراً ما وجدت كتابًا يتناول الدولة العثمانية بعين النقد فعندما رغبت قبل سنوات في معرفة معلومات عن هذه الدولة كان دومًا يقع تحت يدي كتب ضخمه تشيد وتمدح وتبكي على الرجل المريض لكن مع الوقت اكتشفت أن الدولة العثمانية ربما كانت مثالية للاتراك أما العرب فالوضع كان مأساوي ويكشف هذا الكتاب كل ما أرتكبته هذه الدولة طوال سنوات حكمها لينزع بذلك الهالة المقدسة التي لطالما أحاطت الدولة العثمانية وكأن الترحم عليها شرط اساسي في الدين، وهذا أمر عجيب تكلم عنه الكاتب باستفاضة، وكيف ساعدت الدراما التركية التي انتشرت قبل ما يقارب ١٥ عام في الوطن العربي على خلق حالة من الانبهار لدى المشاهد جعلته يتحسر عندما يرى الدولة التركية الحديثة معتقدا ان حالة الازدهار هذه كانت موجودة في العالم العربي وقت الاحتلال العثماني لكن الأمر لم يكن كذلك لقد ازدهرت الدولة العثمانية من خلال نهب الثروات العربية وجعل شعوب الدول العربية في حالة من الفقر والجهل والظلام. وهو الامر الذي أثر على بعض الدول العربية حتى وقتنا هذا.
لم تكن الدولة العثمانية ملائكية أو تتبع الدين بشكل كامل حتى مع رعاياها داخل تركيا، فهي كأي دولة لها ما لها وعليها ما عليها.
تعجبت ممن يطلبون من الكاتب الحيادية عنوان الكتاب "الجريمة العثمانية" لذا الضوء هنا مسلط على السلبيات والكوارث التي احدثتها هذه الدولة.
كتاب دسم لكن اسلوب الكاتب سهل وسلس.
تقييمي: ⭐⭐⭐⭐
-
يوسف على
كتاب جيد فى مجمله يؤرخ للتاريخ العثماني بأسلوب مبسط يلاءم القارئ العصر الغير مهتم بالحواشي الطويلة وينوه فى النهاية عن قائمة طويلة من المصادر لكى يرجع إليها القارئ اذا قرر التعمق أكثر فى التاريخ العثماني. عداءية الكاتب واضحة تجاه من يسميهم العثمانيين الجدد ودعايتهم للخلافة العثمانية وهو ما ينقص من قيمة العمل للقارئ المحايد ويقدم الكاتب تبريره الخاص فى نهاية العمل كما يفند الكثير من ادعاءات محمد على الصلابي فى كتابه (العثمانيون) وهو أسلوب اشكر عليه الكاتب لأن أخر ما يحتاجه القارئ العربي الأن هو تحريف التاريخ لأغراض سياسية دنيوية. مأخذى على بعض النقاط الصغيرة مثل حالة عروج وخير الدين بارباروسا واتهام العثمانيين بالاستيلاء على إنجازاتهم فى حين لم يوضح أن الأخوين هما من طلبا الانتساب للدولة العثمانية لإسكات معارضيهم فى غرب المتوسط وتصنيفهم كمجرد قراصنة من أعداءهم أما مذابح الأرمن وهى من وجهة نظري اكبر وصمة عار فى تاريخ الدولة العثمانية الا أن المصادر التاريخية الخاصة بها متناقضة بشكل كبير ولم يستند الكاتب الا على المصادر الغربية التى لا تذكر الا القليل من أخطاء الأرمن وخصوصا حزب الطاشناق. فى النهاية اشكر الاستاذ وليد فكرى على عمله الذي يعد من وجهة نظري مدخلاً جيدا لتاريخ المنطقة فى العصر الوسيط والحديث.
-
free
الكاتب هدفه الاساسي في الكتاب تمزيق اوصال الدولة العثمانية و على الرغم انني لم انته من قراءة الكتاب فما قراته حتي الان يرى تحامل شديد علي الدولة العثمانية فالاسلاميون يدافعون بشده عن الدولة العثمانية و هو شديد الهجوم عليها .. ففي كل فصل يضيف صفحات يثبت بها صحه ارائه و افكاره