بن عراف - سلمى علي الغفلي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بن عراف

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

أنتَ تحيا على الأرض، فتسير بك الأيام طويلًا في نظرك.. (لا شيء في الحقيقة)، كل شيء في الطريق يُناديك، ويبثُّ لك إشارات تدُّلك على اتِّجاه السير وحُسن المسير، أنتَ تجد على كل طريق علامات تدلُّك حيث تُريد، وإشارات للعبور أو التوقُّف أو التمهُّل أو تغيير المسار. (عليا) سارت في مثل طريقي وطريقك، فأوقَفتْها كثير مِن الإشارات، بل إنها بدأتْ تتماهى معها، وتنسجم فيها، بل ربما تتناغم وتفهم مدلولات إشارات الحياة؛ لكي تُجيب عن أسئلة كثيرة كانت مُختبئة، فانطلقتْ بانتشار المدى أمام ناظِرَيْ (عليا) في رحلتها إلى البادية . إنْ كُنتَ عزيزي القارئ ممَّن تُثيرهُ إشارات الحياة، وعِبَرْ الحكايا، واختراق العوالِم، ولديك الفضول لمعرفتها، والوصول إلى فكِّ شفرة لغز الحياة، فأعِدُكَ بأنكَ تستمتع معنا في الانسياب بين سطور رحلة (عليا) إلى البادية، فَابْقَ معها !
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
5 2 تقييم
18 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بن عراف

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    تزور الحفيدة عليا الجدة فطوم التي تعرضت لوعكة صحية من أجل السهر علي راحتها و رعايتها. وإذا بنا في إطار البادية الساحر نسافر من خلال الخرافة و القراءة مع عليا الى عوالم أخرى. تأخذنا سلمى علي الغفلي في روايتها بن عراف إلي اغوار النفس البشرية على تعدد تجاربها و حسب تعدد ظروف عيشها و خياراتها. فهل تطيب الحياة بالعيش الاعتباطي و الخضوع لهوي النفس ام هي الحياة لا تستقيم الا لمن عاشها بوعي و تفكر و بالامتثال لتعاليم خالق الاكوان؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق