مخاوف نهاية العمر > اقتباسات من رواية مخاوف نهاية العمر

اقتباسات من رواية مخاوف نهاية العمر

اقتباسات ومقتطفات من رواية مخاوف نهاية العمر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مخاوف نهاية العمر - عادل عصمت
تحميل الكتاب

مخاوف نهاية العمر

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • حِس خفي بالذنب يبرق في الداخل، يلمع في الظلام عندما تصمت انشغالاته

    مشاركة من Nadeem
  • حِس خفي بالذنب يبرق في الداخل، يلمع في الظلام عندما تصمت انشغالاته

    مشاركة من Nadeem
  • المدينة التي يألفها كَكَفِ يده، أخذت في تلك اللحظة وجهًا أخر، كأنها مكان غريب ينزله لأول مرة، يفصل بينه وبينها جدار شفاف. ‏

    مشاركة من Nadeem
  • وفي صمت تلك المدينة استيقظ ذنب صغير

    مشاركة من Nadeem
  • يمكنه أن يقول لنفسه بصراحة إنه خاف أن يزور قبرها مرة أخرى. خاف من اللحظة الخام التي لا يمكنه تحملها كلما تذكر وقوفه أمام القبر، يسمع ذلك الهمس الذي سرى في الجو، ويشعر بوشيش الآخرة يحوم حوله، ويرى الحياة وقد تحولت إلى فكرة خيالية تشبة صورة من فيلم رعب.

    مشاركة من Nadeem
  • ‏كان يومًا شتويًا، قضاه "محمود الأنصاري" وحده في شقة أمه في طنطا. لا يريد أن يرى أحدًا أو يتحدث مع أحد.

    مشاركة من Nadeem
  • وعادت إلى ذاكرته بتأويلٍ جديدٍ

    مشاركة من Nadeem
  • واندهش من كون الحياة كلها بشقائها وملذاتها ناتجة عن اشتهاء رجل لقضم تفاحة.‏

    مشاركة من Nadeem
  • فَشل عدة مرات في كتابة تلك القصة التي اعتبرها المعيار لكونه كاتبًا إن تمكن من كتابتها بالكثافة التي عاشها سوف ينطلق إلى كتابة القصص والروايات وإن لم يتمكن من الأمر، فخلاص، لن يكون قادرًا على مزاولة الكتابة. ‏

    مشاركة من Nadeem
  • فَشل عدة مرات في كتابة تلك القصة التي اعتبرها المعيار لكونه كاتبًا إن تمكن من كتابتها بالكثافة التي عاشها سوف ينطلق إلى كتابة القصص والروايات وإن لم يتمكن من الأمر، فخلاص، لن يكون قادرًا على مزاولة الكتابة. ‏

    مشاركة من Nadeem
  • "تريد أن تأخذ أرض الأكابر يا ابن زبيدة؟" ‏

    مشاركة من Nadeem
  • والأدهى أنه أصبح مثل البغل بلا إحساس

    مشاركة من Nadeem
  • لم يكن لها نقطة ضعف، لأنها لا تخفي شيئًا، ومن ناحية أخرى قادرة على مواجهة أي رجل وفضحه، ويمكن أن تُفرج عليه الرائح والغادي

    مشاركة من Nadeem
  • عصر الرجال انتهى؛ نادرًا ما تتحدث مع واحد منهم هذه الأيام ولا تشم خلف رأيه روائح نسائية، لم يعد هناك واحد مثل زوجها، الذي أوقف الحنطور، ذات يوم، وسط شارع البورصة وأمسك الكرباج من يد العربجي، وأمرها أن تنزل وترجع إلى بيت أبيها. لم يكن يهمه ما سيقولون عنه. أدار بيته من دماغه، و كان يكرر أمامها: "شورة المرة عورة.." ‏

    مشاركة من Kesmat Khaled
  • هو الوحيد الذي لا تشعر بالرغبة في موتها تُطل من نظرته.

    مشاركة من Kesmat Khaled
  • تلك هي اللحظة التي خافت منها مريم. كانت تعرف أن الوجع هنا؛ في المتعلقات، البقايا، التقاليد القديمة التي لا تموت، الهُوة التي يفتحها الموت عندما لايُدفن الميت، هنا يكمن الهول، روح الشخص ستظل هائمةً دون راحةٍ حتى تُدفن، فكرة قديمة مستقرة في الأذهان مخلوطة بالحياة، جزء من اللحم، ليست مجرد فكرة موروثة.‏

    مشاركة من Kesmat Khaled
  • هؤلاء الناس لا يختارون المكان بل يختارهم، إنهم يسيحون في البلاد وراء رزقهم حتى تختارهم فتاة طيبة فيقيمون في المكان الذي اختارهم

    مشاركة من Youssef Hassan
  • يحمل طيف حيوات لم يعشها.

    مشاركة من Youssef Hassan
  • ينظر إلى كل شيء بدهشة، كأنه لم يعش هنا يومًا.

    مشاركة من Youssef Hassan
  • ‏"لا تشعر بأي فرق بينك وبين الحمار؟"‏

    ‫ ‏قلت: ‏

    ‫ ‏"لا أشعر بأي فرق، بل أحسد الكائنات الأخرى، لأنها لاتشعر بالقلق." ‏

    ‫ ‏ثم قلت بيقين عبيط: "الحمار أحسن حالاً مني." ‏

    ‫ ‏كنت أتكلم جادًا مُنَغصًا من تلك المتاهة من الحياة الإدارية

    مشاركة من Youssef Hassan
1 2