مقتل الكومنداتور I - فكرة تظهر > اقتباسات من رواية مقتل الكومنداتور I - فكرة تظهر

اقتباسات من رواية مقتل الكومنداتور I - فكرة تظهر

اقتباسات ومقتطفات من رواية مقتل الكومنداتور I - فكرة تظهر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

مقتل الكومنداتور I - فكرة تظهر - هاروكي موراكامي, ميسرة العفيفي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • أكان مجرَّد تضامن؟ ففي العمق، كنَّا متشابهيْن. لم نكن نتحرَّك وفق ما نملكه بين أيدينا، بقدر ما كان يدفعنا أسانا على ما فقدناه ولم يَعْد مُلكنا.

    مشاركة من Rezoviche
  • أفضِّل إفساح المجال للشكّ على الحقيقة الرَّاسخة. سأختار الوثوق بالحيرة. هل ترى في الأمر غرابة؟»

    مشاركة من Rezoviche
  • ابتسم منشكي، وقال: «هذا لأنَّك ما تزال شابًّا. حين تصل إلى عمري، لا بدَّ أنَّك ستتفهَّم قصدي. ستفهم أيَّ عزلةٍ عميقة تحملها الحقيقة للإنسان…»

    مشاركة من Rezoviche
  • هناك بعض الحقائق من الأفضل تجاهلها. لكنَّك لن تستطيع تجاهلها إلى الأبد. فعاجلًا أم آجلًا، ستحين اللَّحظة المناسبة ليصل إليك صوتُ الحقيقة كي ينهش قلبك،

    مشاركة من Rezoviche
  • «تعوَّدْ على النظر إلى الجانب الإيجابيّ. ربَّما هي نصيحة غبيَّة. ولكنْ، إذا كنتَ مجبرًا على السَّير في طريقٍ ما، فامشِ في الجانب المشمس منها على الأقلّ».

    مشاركة من Rezoviche
  • إنَّ الأفكار الخلَّاقة، في معظم الحالات، هي عبارة عن عواطف لا تُخلَق من العدم، إنَّما تبرز من قلب الظلمة من دون منطق ولا برهان

    مشاركة من Rezoviche
  • وانعدم العمق من كلتا عينَيْه، وبدا أنَّهما محجوبتان بالضباب. ذكَّرتاني بسماءٍ غائمة تنعكس على مياه بركة راكدة. عينان ترفضان بصراحة أيّ حوار مع الآخر. ما المشاعر التي تتخبَّط في عمق قلبه؟ أخفقتُ في تصوُّرها.

    مشاركة من Rezoviche
  • كان ذلك الشيء الناقص يشتكي من ظلم تغييبه. كان يصرخ من الجهة الأخرى الفاصلة بين الموجود والمفقود. وأنا الوحيد الذي بإمكاني سماع صرخاته الصامتة.

    مشاركة من Rezoviche
  • كان قلبي، في ذلك الصمت المتواصل، مثل البندول الثقيل المصنوع من نصْلِ سكِّين حادَّة، يتأرجح من أقصى طرف إلى أقصى طرف، ويرسم بذلك قوسًا من الجروح تنبض على جلدي.

    مشاركة من Rezoviche
  • «كيف عرفتِ كلّ تلك التَّفاصيل الدَّقيقة؟»

    ‫ ضحكتْ، وقالت: «يبدو أنَّك تستخفّ بقدرة النساء على جمع المعلومات».

    ‫ اعترفتُ قائلًا: «ربَّما».

    مشاركة من Rezoviche
  • «الإنسان يُجري تحوُّلاتٍ عميقةً في بعض الأحيان. يدمِّر أسلوبه بكلِّ جرأة، ويُبعث من جديد من تحت الرماد.

    مشاركة من Rezoviche
  • فقلتُ: «الأمر كذلك تمامًا بمعنًى ما فالعمل موديلًا يشبه التعرِّي دائمًا بكلّ ما تعنيه الكلمة غالبًا، وبمعناها المجازيّ أحيانًا! يحاول الرسَّام أن يتعرَّف على جوهر الموديل الماثل أمامه، ولو قليلًا عليه أن ينزع القشرة الخارجيَّة التي يلتحف بها الموديل لكنَّ

    مشاركة من Rezoviche
  • «الإنترنت لا يعمل جيِّدًا في الغابة. فللغابة شبكة تواصلٍ خاصَّة. مثل قَرع الطبول، أو ربط رسالة برقبة قرد».

    مشاركة من Rezoviche
  • «أشعر أنَّني قنَّاصٌ منسحبٌ من عصابة مافيا، ويقولون لي: هذا آخر رجلٍ تقتله».

    مشاركة من Rezoviche
  • وهكذا كنتُ، كأنَّني أضغط على قاطع الضوء مرارًا، أتأرجح بين العدم الغامض الذي لا يمكن إدراكُه وبين الوجود المفرط في حقيقته.

    مشاركة من Rezoviche
  • كانت الغرفة غارقةً في سكينة تامَّة، ما أعطى هواءَ الغرفة ثِقلًا خفيفًا. كنتُ كمن يجلس وحيدًا في قاع البحر!

    مشاركة من Rezoviche
  • صمتٌ عميقٌ حتَّى تكاد تسمع انسياب الوقت فيه.

    مشاركة من sabaa
  • ❞ لم أستطع تحديد نقطةٍ أنطلق منها، إذ ما من شيء هناك إلَّا العدم. كيف من الممكن خلقُ شكلٍ لِما ليس له وجود؟ ❝

    مشاركة من Maryam
  • كانت بالنِّسبة إليَّ فترة طويلة جدًّا، تراودني في أحيانها نزعة إلى التخلِّي عن كلِّ شيء. لكنِّي تحمَّلتُ، لأنَّني كنتُ متأكِّدًا من أنَّها ستكون لي مع مرور الوقت.

    مشاركة من haya alsaed
  • «ما يسعني قوله إنَّها مشاعر غريبة! كمن يمشي في طريق ظنًّا منه أنَّها طريقه؛ وفجأةً، تختفي تلك الطريق من تحت قدمَيْه، ويجد نفسه مجبرًا على التَّقدُّم في فراغٍ ليس فيه شيء، ولا يعرف اتِّجاه السَّير، ومن دون أيّ مساعدة».

    مشاركة من haya alsaed
المؤلف
كل المؤلفون