اللا مبالاة هي آخر مراحل اليأس.
الراهبة الغجرية > اقتباسات من رواية الراهبة الغجرية
اقتباسات من رواية الراهبة الغجرية
اقتباسات ومقتطفات من رواية الراهبة الغجرية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الراهبة الغجرية
اقتباسات
-
❞ اللا مبالاة هي آخر مراحل اليأس. ❝
#أبجد
#الراهبة_الغجرية
مشاركة من Nãnøü Čhãâ -
لم تعرف أن الإنسان صفحة شفافة هشَّة، كل عمل يترك أثره عليه، وما يُطبع بالداخل يصعب مسحه!
مشاركة من Rehab saleh -
تكتفي بالقهوة المُرَّة. القهوة للمتألِّمين،
مشاركة من Rehab saleh -
«اهرب كما لو لم تكن هنا يومًا؛ هذا المكان ليس بمكانك، هذه السماء غير صالحة للطيران».
مشاركة من Rehab saleh -
لا تدخلني في تجربة، لكن نجني من الشرير..
مشاركة من Rehab saleh -
قلبها كان يعاني من الوحدة، فتخرج نبضاته على هيئة شتاء طوال السنة.
مشاركة من Rehab saleh -
أصبح لا يبالي. اللا مبالاة هي آخر مراحل اليأس
مشاركة من Rehab saleh -
ما أسعد هذا العجوز! لا ينتظر شيئًا من الحياة، ولا من الناس. والحياة والناس لا ينتظرون منه شيئًا. معادلة جديرة بالاحترام والازدراء في آنٍ.
مشاركة من Nãnøü Čhãâ -
الليل امرأةٌ بمعطف أسود طويل تسدله علينا، وتعلِّق مصباحًا أصفر فوقنا يشع ضوءًا وظلالًا، تخبئ تحت معطفها كل الرغبات الجامحة والأحلام التي تتملكنا. تسكرنا بالذكريات، تجعلنا نبكي، نحب، ونتذكر الراحلين.
مشاركة من Nãnøü Čhãâ -
الذكريات مثل الملح يُلقَى على الجراح المفتوحة، فيتأوَّه صاحبها.
مشاركة من مصطفى عمر الفاروق -
أماه هل الموسيقى خطيئة؟ الرقص خطيئة؟ ما معنى الخطيئة يا أماه؟ هل هي كل ما أخجل أن أفعله أمام الناس، وأشعر بالخزي عند فعله، كما شعر آدم وحواء قديمًا، هل تلك هي الخطيئة! اليوم كانت لدي رغبة تتملكني للرقص مع الفتيات الغجريات، شيء داخلي يدفعني للقيام كفراشة تتنقَّل بين الورود، تفرد أجنحتها الملوَّنة، إنها ترقص، ذلك الرقص الذي يجعل الأقدام ترتفع عن الأرض، والقلب تتزايد ضرباته ليُجاري الحياة، أجيبيني يا أماه هل الموسيقى خطيئة، الرقص خطيئة؟ لو كانا خطيئة أريد أن أخطئ
مشاركة من إبراهيم عادل -
أحبَّت الأحصنة كثيرًا، حركتها، جريها. الرياح وهي تطيِّر جدائلها المصفوفة بواسطة الملائكة، لكن ما يميز الحصان حقيقةً أنه على طبيعته. لا يُذل نفسه لأجل طعام. تشعر أنها بطريقة أو بأخرى تحسده.
مهرة بيضاء اسمها ريحانة. خطفت أنظارها، وتعلَّقت بها أشدَّ التعلُّق. شاب صغير يعتني بالإسطبل، وبالمهرة البيضاء، اسمه مالك، بارع في معاملة الأحصنة، وقد تصادقوا جميعًا: مالك الشاب الصغير، الراهبة، والمهرة البيضاء وكريم ابن الباشا.
مشاركة من إبراهيم عادل -
يميل الإنسان إلى تصديق الحكايات السيئة عن الأشخاص، ويعزو ذلك إلى أنه يريد أن يرى الجميع أمامه مساوين له في الضعف البشري.
مشاركة من SaRa Mohamed Seif
السابق | 1 | التالي |