جاليريا > اقتباسات من رواية جاليريا

اقتباسات من رواية جاليريا

اقتباسات ومقتطفات من رواية جاليريا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

جاليريا - مروى علي الدين
تحميل الكتاب

جاليريا

تأليف (تأليف) 5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يا صديقي الذي يشعُرُ بالوحدة، مارس أية هواية غير الشعور بالاحتياج!

    ‫**

    ‫ يا صديقي الذي يشعُرُ بالقلق، يُمكنك ان تقتل فيلًا نائمًا بفرع شجرة توت، لكن تُحذرك النملة اليقظة نفسها!

    ‫**

    ‫ أنا أقدر..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • رغم وفائي للطعم الأثير، ورغم وزني الزائد، وكميات الماء التي أبتلعها كي أقلل حصتي من هذه الثمار إلا أنني شغوفة بها ‫ لا. لا، أنا لا أنادي على البطاطس في أحلامي، وجدي لم يذكر أنه زرع المحاصيل منها بأرضه أمامي .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • النمل يقتاتُ على فُتات قلبي يا رجُل، وأنا لست بلقيس إن كنت أنت سليمان الملك!

    ‫ أدعوك بما تبقى في أن… تهزمني هزيمة نهائية وخالصة. فالألوان لم تُخلق إلا لأجلك، فإن أنت غِبت؛ غابت معك الألوان..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أدمنّا التخفي دون التخفف، نبحث عن كل من يعلنون الرفض والجحود ونقف في صفوفهم، وكأن هذا هو كل الخير وعين الحقيقة وشاربها، البعض سيضم نفسه للصفوف كعميل مزدوج، فيبصر المرآة وقفاها في آن،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لأصبح ممثلة بالإذاعة، فهلا منحتني فُرصة حقيقية كيّ أُثرثر للساهرين ببعض الشعر والحكايات الطريفة عن السنوريات، وإرهاصات الغربان، وبدايات العُظماء الذين أضرم الهنود النار في جثثهم بعد موتهم!

    ‫ أنتظر ردّك.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • والطوب أحمر والرمل أصفر، وسور الشجر القصير لونه أخضر، والأخضر كذلك ليس لونًا واحدًا بل ألوان كثيرة كلها بالفعل خضراء، لكن لا يمكننا الجزم أن هذا الأخضر هو نفسه ذاك الأخضر ‫. إطار النافذة المعدنيّ بارد أكثر من المعتاد في يوم انخفضت فيه....

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لماذا نموت؟

    ‫ - لأننا صِرنا أكبر من الحياة.

    ‫ 25 يناير، 2016

    ‫ السليمانية

    ‫ شمال العراق

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الشعور بالجوع يخصني وحدي، فكيف لك أن تنتبه إن كنت جائعة أم لا؟! ‫ وأن تُظهر بعض الاهتمام أمر غير صعب في هذه الأحوال ‫ فكُل ما قد تفعله الآن هو أن تصوغ بعض الأسئلة: "هل تشعرين أنك بخير، هل نمت جيدًا بالأمس؟

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بالمُناسبة، تحدّثت عن ملامحي جميعها. بشرتي البيضاء، شعري المُجعد، أنفي المرفوع، نابيّ الأزرق، وعيناي ولم تتحدث عن حاجبيّ، لِمَ لمْ تنتبه لتاج عينيّ!! ‫ تُرى نسيت أن لي حاجبين أيضًا!! ‫ تُرى ماذا نسيت من صفاتي وأنا كُنت أول أمس بين ذراعيك، آه نسيت أن المرء يعيش داخل الأحلام وحده، ويفيق من الكوابيس وحده كذلك.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • اللصوص ينامون في النهار، وإن تصادف وكان صحوًا، تفننوا في ترتيب الكوابيس من أجل الصغار.

    ‫ - أصدقك فأنت لصٌ محترف، لأنني لاحظت أنك ترتدي قميص زوجي الأزرق!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • لهذا لا مانع من نعتهم بالمثليين. وفى نظري المثليّ ليس قاصرًا على أصحاب الميول الجنسية نحو أبناء نفس الجنس، وإنما كل المتشابهين في اختلافهم عنّا.

    ‫ - ومن نحن؟!

    السواد الأعظم عنصريون.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حزينة جدا..

    ‫ لم أحظَ بعلاقة حُبٍ واحـدة سعيدة طيلة حياتي، لم أُنجب أطفالًا رُغم أنني أُحب الأطفال بشدة، لكنني أكره الشعور القوي بالمسئولية..

    ‫ لست أُصدق أبدًا أن الربَّ سادي، ويحرق المخلوقات، اللـه يُحبنا جميعًا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان أحمر، بلون الشغف، بلون النار، بلون الجوري، بلون أحمر الشفاه، بلون تقرحات الجلد والدم، بلون الغضب، بلون مفرش القطيفة فوق طاولة الطعام التي لا زلت أجلس إليها ‫ بلون التفاح الأمريكي المكسو بطبقة شمعية لا تصلح للآدميين ولا حتى للخيل، لأنه سام.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1