حروب العقل: تاريخ سيطرة الحكومات والإعلام والجمعيات السرية على العقل ومراقبته وإدارة شؤون الناس‬ > مراجعات كتاب حروب العقل: تاريخ سيطرة الحكومات والإعلام والجمعيات السرية على العقل ومراقبته وإدارة شؤون الناس‬

مراجعات كتاب حروب العقل: تاريخ سيطرة الحكومات والإعلام والجمعيات السرية على العقل ومراقبته وإدارة شؤون الناس‬

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب حروب العقل: تاريخ سيطرة الحكومات والإعلام والجمعيات السرية على العقل ومراقبته وإدارة شؤون الناس‬؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    يتحدث هذا الكتاب عن تاريخ السيطرة على العقول منذ القدم والتي تستخدمها الجماعات الإرهابية أو الطوائف الدينية أو المنظمات السرية كالماسونية وغيرها .

    إذا يسرد الطقوس والشعائر لتعذيب المستخدمة في العصور السابقة لإنتزاع الحقيقة من الأشخاص الأبرياء -كما يصفهم الكاتب- وإجبارهم للإعتراف بقوة والسيطرة على سلوكهم .

    كما ذكر في الفصل الثالث عن البرامج الاستخباراتية والسيطرة على العقل مثل برنامج MKUltra وهو أحد أهم برامج وكالة المخابرات المركزية الأمريكية للسيطرة على العقل من خلال الدراسات والتجارب ويكمن هدفها في الحصول على مواد تفضي إلى تغيير العقل ومن بعض هذه المواد :

    1-مواد تؤدي إلى تشويش الذهن .

    2-مواد تحدث إعاقة جسدية.

    3- مواد تعزز نشاط الذهن.

    ودعم هذه الحقائق بقصص أفراد منضمين إلى هذه البرامج والتجارب والمنظمات ، وما زاد الأمر بالنسبة لي غرابة هو استشهاد الكاتب بأفلام سنمائية!! إذ تحتمل الحقيقة أو الخيال فبكل الحالات أنا لم أشاهدها !

    كما يتحدث الكاتب أن مآسي اليوم التي يعاني منها العالم بسبب شخص برمجت شخصيته بفعل قوى شريرة بارعة كحادثة ابتدائية ساندي التي يرويها قائلًا

    "في الرابع عشر من شهر ديسمبر عام 2012م أطلق صبي يدعى آدم لانزا النار على والدته فأرداها قتيله ثم ذهب إلى المدرسة ساندي هووك الابتدائية في نيوتون بولاية كونكتيكت وأطلق النار عشوائي فقتل عشرين تلميذًا وستة معلمين ثم انتحر بإطلاق النار على نفسه"

    فكل هذا حدث بسبب تنويم مغناطيسي وبرمجة عقلية ؟!

    هي من وجهة نظري مغالطة عبء الإثبات كما يصفها يوسف بوحياك في كتابه رجل القش إذ يقول الكاتب واقتبسُ منه " لا توجد في الحقيقة شواهد تؤكد هذا ، وفي المقابل لا توجد شواهد تؤكد العكس"

    في المقابل كقارئ لا استطيع التصديق بدون وجود شواهد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1