التداوي بالفلسفة > اقتباسات من كتاب التداوي بالفلسفة

اقتباسات من كتاب التداوي بالفلسفة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب التداوي بالفلسفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

التداوي بالفلسفة - سعيد ناشيد
تحميل الكتاب

التداوي بالفلسفة

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • "نصف خطايا البشر تنشأ عن الخوف من الملل"

    مشاركة من ɴᴀᴅᴀ
  • لا آمل شيئاً لا أخشى شيئاً ، أنا “ حر “

    مشاركة من ألب أرسلان
  • ‫ إذا لم تنفعك الفلسفة في مواجهة أشدّ ظروف الحياة قسوة وضراوة فمعناه أن دراستك لها - إن كنت تدرسها - مجرّد مضيعة للوقت، وعليك أن تعيد النظر في أسلوب التعلّم.

    مشاركة من Arwa Hr
  • إن بناء الذات يجب أن ينطلق من الذات نفسها، وليس من الرغبة في النماذج التي قد تعجبنا، ولا من الاستحسان الذي نطلبه، ولا من شتم الظروف التي وُضعنا فيها… بل هو إدراك للرغبات الأصيلة فينا، وإدراك أن لحظات الفرح والسعادة تأتي من الإنجاز الذي ننجزه بدوافع تخصّنا لا طمعًا في الكلمات التي تقال، فهذه زائلة والأثر باقٍ.

    مشاركة من Abdullah Zaied
  • مؤكّد أن داخل كل إنسان ثمة وحش مخيف في حالة كمون، لكنه متأهب دومًا للانفلات، لا سيما في لحظات تفجر الانفعالات السلبية: الغضب، الغيرة، الجشع، الشهوة، الشراهة، أو حين يسوء المزاج الميّال بطبعه إلى السوء. من هنا يحتاج الإنسان إلى حسن تدبير الذات حتى لا تنفلت منه ذاته، فيصير على حين غرة شخصًا شرهًا، أو متعصبًا، أو عنيفًا، أو مختلسًا، أو متحرّشًا، أو هائجًا كالوحش الضاري. وقد لا يدركه الندم أو الخجل إلّا بعد فوات الأوان.

    مشاركة من Abdullah Zaied
  • "الفلسفة ليست الدين، وليست العلم، وليست الفن، وليست الأسطورة، وبالتالي فإنها لا توجد إلّا حيثما تتوافر لها شروط دقيقة. إنّها النشاط العقلي الأكثر هشاشة. غير أنّ الهشاشة هي ثمن السمو والرقي كذلك"

    مشاركة من ولاء ابو حامد
  • فنحن منذ أن نولد نصبح بالطبع في الحياة، لكنّنا لا نولد قادرين بالضرورة على الحياة. وعلى الأرجح، ثمة من يمكنه مساعدتنا على اكتساب القدرة على الحياة.

    مشاركة من ايوب السبيتي
  • "مَنْ يتصوَّر أن التفكير يحتاج فقط إلى العمق، يخطئ، فمن يندفع إلى العُمق لا يسبح، من يندفع إلى العُمق قبل أن يتعلّم السباحة يَغرق، وبالتالي فإن مَنْ يفقد إحساسه بالحياة، وتلمّسه لمتعها وملذّاتها، يفقد الحياة."

    مشاركة من ɴᴀᴅᴀ
  • "يكبر اليأس كلما كبر الأمل"

    مشاركة من ɴᴀᴅᴀ
  • ❞ الفرح فجوة في رتابة الزمن، سيولة جزئية، وخلاص مصغَّر… ❝

    مشاركة من danah abu
  • «لِي حِكمة المحكوم بالإعدام: لا أشياءَ أملكُها لتملكني».

    مشاركة من Miad Alsulami
  • يقول بوثيوس في (عزاء الفلسفة): «تعلّم يا من يروّعك هاجس السيف والرمح في يد اللص، تعلّم أن تَذرَع حياتَك خاوي الوفاض حتى يمكنك أن تُصَفِّر وتُغَني أمام قاطع الطريق».‏

    مشاركة من Hussein Radwan
  • «علّموا أبناءكم أن يحتملوا الملل».

    مشاركة من Hussein Radwan
  • أن نعيش الحياة معناه أن نعيش تأويلنا للحياة.

    مشاركة من Hussein Radwan
  • ‫لقد قلت لنفسي مئة مرة إنني سأصير سعيداً لو كنت ببلاهة جارتي، ومع ذلك فإنني لا أرغب بسعادة كتلك.

    ‫ فولتير

    مشاركة من Hussein Radwan
  • «إن نمط الحياة البسيطة هدف بعيد للغاية بالنسبة لي، وسأنتظر حتى يأتي أناس أكثر حكمة مني ليعثروا لنا عليه»

    مشاركة من Tarek Gaser
  • ليس دور الفلسفة أن تمنحنا القدرة على قراءة النصوص وحسب، بل دورها بالأساس أن تجعلنا قادرين على الحياة. إنه الدور الذي نحتاجه اليوم في عصر إنسان ما بعد الأديان،

    مشاركة من Mohammad Al Brahim
  • ماذا لو كُنت محب للفلسفه؟

  • لازم اشتراك؟؟

    مشاركة من M Aaaa
  • إننا لا نستطيع أن نعيش جيدًا إذا لم نكن قادرين منذ الآن على تقبّل موتنا الذي قد يأتي في آخر العمر، وقد يأتي في أي لحظة. لماذا؟ لأنّ الحياة نفسها عبارة عن ميتات متتالية. فلا شيء فيها يعود كما كان، كل الحفلات تنتهي، كل الأعياد تنتهي، كل القصص تنتهي، كل حكايات الحب تنتهي. إننا في كل لحظة نموت في عالم بكل معالمه وذكرياته، ونولد في عالم آخر بكامل مخاوفه وآماله. أن نتقبّل فكرة الموت النهائي معناه أن نتقبل الميتات التي تؤلّف صيرورة الحياة: لحظات الوداع، قرارات الاستقالة، إجراءات الهجرة، تدابير الانتقال، إلخ. فليست الحياة نفسها سوى ميتات متتالية. لذلك نقول أيضًا، ضدّ الحياة ليس الموت، ضدّ الحياة الولادة. وإلا فإن صرخة الولادة ليست سوى تعبير عن نوع من الموت، إنها لحظة انقطاع الحياة المشيمية، إنها بكلمة أخرى لحظة الانفصال عن جنة الرحم

    مشاركة من Abdullah Zaied
1 2
المؤلف
كل المؤلفون