واو
صانع الظلام - الطبعة الكاملة
نبذة عن الرواية
"• طبعة جديدة تجمع «صانع الظلام» و«الليلة الثالثة والعشرون» في كتاب واحد مديح: «يعبر تامر إبراهيم بسلاسة ذلك الحاجز الفاصل بين التشويق والرعب، ليبرهن على أنه لا يوجد حاجز أصلًا، وأن هرولة الوقت ذاتها قد تكون مرعبة أكثر من قبو يعج بالتوابيت. في الوقت ذاته هو قادر تمامًا على ارتياد عوالم رعب لا أجرؤ على ارتيادها «- أحمد خالد توفيق نبذة: كان يوسف وحيدًا... لكن وحدته هذه لن تدوم طويلًا... يعمل يوسف في قسم الحوادث بمجلة «المجلة»، وذات يوم يكلِّفه مدير التحرير بإجراء حوار صحفي مع أستاذ جامعي حُكِم عليه بالإعدام لقتله ابنه بطريقة بشعة. وبدلًا من أن يحصل يوسف على موضوع مثير، يجد نفسه قد سقط في لعبة لا تحمل له إلا الأسرار والمفاجآت والأهوال التي تفوق أسوأ كوابيسه! لعبة قواعدها لا ترحم ولا يستطيع الخروج منها. فيحارب بلا أمل وبلا هوادة، لا بحثًا عن الحقيقة، بل لينجو بحياته. كان يوسف وحيدًا... لكنه سيفتقد وحدته هذه! يتألق تامر إبراهيم، أحد أبرز كتاب الرعب في العالم العربي اليوم، ويأخذنا في رحلة قمة في التشويق والإثارة، نهايتها لن تحسم مصير يوسف فحسب... بل مصير العالم كما نعرفه. عن المؤلف: تامر إبراهيم واحد من أهم كتاب التشويق والرعب في العالم العربي. ولد في الكويت عام 1980، وتخرج في كلية الطب بجامعة عين شمس عام 2003. صدرت له عدة سلاسل روائية ناجحة ومجموعات قصص قصيرة، إحداها مع د. أحمد خالد توفيق. كتب تامر أيضًا للتلفزيون والإذاعة والسينما عددًا من الأعمال الناجحة. ثبتت «حكايات القبو» و«حكايات الموتى» اسمه كعلامة جودة مسجلة في أدب الرعب، ثم صدرت له «ثنائية صانع الظلام» عام 2012، فأصبحت بسرعة واحدة من أكثر الكتب مبيعًا في هذا النوع من الأدب التشويقي خلال السنوات الأخيرة. صدر له أخيرًا رواية «منزل السيدة البدينة» والتي تقدم تنويعة جديدة تماما على قصص مصاصي الدماء فحققت مبيعات كبيرة خلال فترة قصيرة جدًا."التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2016
- 1229 صفحة
- ISBN 13 9789776467446
- دار الكرمة
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
أحمد فؤاد
وحدهم الأموات هم من يمكنك أن تأمن جانبهم، فهم لم يعودوا قادرين على إيذائك.. قصتهم في هذه الدنيا انتهت وهم الآن يرقدون في سلام”
كم مؤلم أن يكون الإنسان وحيداً في هذه الدنيا، لكن من يدري؟ لعلّه المعنى في حياة خلت من معانيها بالنسبة له.
هكذا كان يوسف... بطل رواية صانع الظلام، يأخذنا الكاتب فيها في رحلة عبر التاريخ، يخلط فيها بين معلومات في التاريخ - لم أكن على دراية ببعض منها - مع حبكة مُشوّقة لا تخلو من الإثارة والعنف والدماء وقليل من الرعب.
الرواية ممتعة، وتستحق التقييم بأربعة نجوم في تصنيفها، أما عن النقطة السلبية فهي بسبب التطويل والحشو الموجود في الرواية والتي قد تُقلّص مائة صفحة من أصل 560 صفحة. كما تم استخدام بعض الصفات بشكل مكثف جداً ففقدت معناها. بالإضافة إلى أنه لم يعجبني أسلوب الكاتب السردي في بعض المواضع، مثل اختيار تدخّل الكاتب في وسط الأحداث، وحرق بعض الأحداث المستقبلية.
واضح جداً جداً تأثر الكاتب بأسلوب أحمد خالد توفيق في أسلوب السخرية أثناء السرد، ولكني لم أستسيغها أبداً، بسبب تفرّد أحمد خالد توفيق - رحمه الله - بهذه الخلطة العجيبة، ولم أجد أن الكاتب هنا قد أجاد فيها.
مازالت الرواية ممتعة وتستحق القراءة في تصنيفها وإن كانت أقرب إلى الإثارة والغرائبيات أكثر من الرعب.
تقييمي 4 من 5 - في مجالها
-
Samia Chellat
يا لسوء حظك يا يوسف
رواية في قمة الروعة و الجمال .. يمكن أن نصنفها ضمن روايات الخيال و التشويق أكثر منها رواية رعب 😍
لقد أحسن تامر ابراهيم في دمج الخيال و الواقع مع بعض ليكون الناتج هذه الرواية الرائعة
و السؤال الآن ..
! هل كل من حظه سيء يلاقي مثل مصير يوسف المسكين