1984 - جورج أورويل, شفيق أسعد فريد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

1984

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

تدور احداث رواية 1984 حول الحكم الاستبدادي الديكتاتوري الذي يكون فيه مجتمعا شموليا يخضع تحت حكم شخص واحد الذي يمثل الاخ الاكبر ويبني سلطه من الظلم والتعذيب والقمع حيث مجتمع لايحتوي علي ادني حقوق من الحريات حيث يقوم تلك الانظمة بتزوير التاريخ الواقع ليكتموا ما يتماي مع اهوائهم ورئيهم.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 32 تقييم
349 مشاركة

اقتباسات من رواية 1984

‏"ربما لم يرغب المرء في الحب، بقدر رغبته في أن يفهمه أحد."

#جورج أورويل

#مكتبجي

مشاركة من mktbji
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية 1984

    34

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رواية 1984 .. للكاتب جورج اورويل ..

    قبل الحديث عن الرواية يجب ان نذكر ان الرواية كتبها جورج وهو على سرير المرض وذلك في عام 1948 .. تنبأ خلالها الكاتب لحال العالم في عام 1984 و هو المستقبل له ..والماضي لنا ...

    حين تقرأ الرواية تشعر انك امام رواية عصرية تحدث الان .. وهذه قمة عبقرية الرواية و الكاتب .. فيها نوع من الاطالة .. ولكن تبقى الرواية من اهم الاعمال السياسية .. و فعلا تحتاج الى ان تنقطع قليلا عن القرأءة لتستوعب ما قرأت ...>

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية 1984 أظن أن الكاتب قد قلب أرقام السنة التي كتبها فيها وهذا ليس في رأيي تنبؤا بالمستقبل بل من الممكن أن يكون أورويل يصف واقعه في تلك الفترة لأن التحكم بهاته الطريقة لم يقتصر فقط على واقعنا بل كان سائدا منذ مئات السنين حتى يستطيع الحاكم البقاء في السلطة أطول وقت ممكن. لكن لا يسعني أن إلا أن أقول أنه قد وفق بشكل كبير في وصف ما يقع كذلك في واقعنا المعاش حيث أن الكل مراقب وهو لا يدري وكل فعل قمت به ضد السلطة يحسب عليك، فلا تعتقد أنك حر مائة بالمئة فأنت تنفذ كثيرا من القرارات الموضوعة سابقا رغم أنك نرى بأنك صاحب القرار.

    هاته الرواية تضرب في الدمقراطية السطحية وتوضح لك الدولة العميقة التي لا ترى بالعين المجردة. الدولة في عموميتها وليس العربية فالغرب أيضا لهم نفس الاستراتيجية رغم ما يظهر للعيان، بل الأمر أخطر بالنسبة لهم فالسلطة تغلغلت استراتيجيتها إلى حد أنها لم تعد تظهر وهذا أشد وأبقى.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    القراءة الأولى 2013

    القراءة الثانية 2020

    اختفت نجمه بين التقيمين

    ربما لأننا نشعر أحيانا و كأن الحياة مثل مبنى وزارة الحب

    تغيرنا و تغير توجهاتنا و أرائنا بقسوة مدعومة بالحنان كحالة أوبرين مثلاً

    في قراءتي الأولى لم تعجبني نهاية كفاح ونستون

    تمنيت لو انه استطاع الحصول على القليل من النصر كإحتفاظه بأفكاره الخاصه مثلا..

    اما الان أرى انه ربما من الجيد ان افكاره تبدلت لنقيضها لانه لن يستطيع قتل نفسه و لأنه سيعيش في جحيم العالم الذي لن يستطيع فيه أن يعبر عن افكاره و لو بصورة لاإرادية.

    .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    5 نجوم قليلة بحقّ هذا الكتاب ⁦❤️⁩

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    بشبه جوزيف استالين

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تقع أحداث 1984 في أوقيانيا، إحدى الدول الثلاث العظمى (أوقيانيا-أوراسيا-ايستاسيا) التي اقتسمت العالم بعد حرب عالمية طاحنة. ويدور معظم الأحداث في لندن حيث تغص المدينة بملصقات لرئيس الحزب مكتوب عليها "الأخ الأكبر يراقبك"، في حين تراقب شاشات العرض الحياة العامة والخاصة للسكان. وينقسم الشعب في أوقيانيا إلى ثلاث طبقات:

    * (1) الطبقة العليا، أو الحزب الداخلي، وهي الأقلية الحاكمة، وتشغل 2% من السكان.

    * (2) الطبقة الوسطى، أو الحزب الخارجي، وتشغل 13% من السكان.

    * (3) الطبقة الدنيا، أوالبروليتاريا، وتشغل 85% من السكان، وهي الطبقة الكادحة.

    يحكم الحزب الحالكة قبضته على الجمهور عن طريق أربع وزارات:

    * وزارة السلام، وتعني بأمور الحرب والدفاع.

    * وزارة الوفرة، وتعني بالشؤون الاقتصادية (تقليص الحصص الغذائية).

    * وزارة الحب، وتعني بحفظ القانون والنظام (التعذيب وغسيل الأدمغة).

    * وزارة الحقيقة، وتعني بالأخبار والترفيه والتعليم والفن (الدعاية).

    * ________

    تدور الرواية حول وينستون سميث، وهو عضو في الحزب الخارجي وموظف في وزارة الحقيقة المسؤولة عن الدعاية ومراجعة التاريخ؛ وعمله هو إعادة كتابة المقالات القديمة وتغيير الحقائق التاريخية بحيث تتفق مع ما يعلنه الحزب على الدوام،مع أنه يكره الحزب سرًا ويحلم بإشتعال ثورة على الأخ الكبير..تنتشر شاشات الرصد في كل مبنى، إلى جانب ميكرفونات و كاميرات خفية، والتي تمكن شرطة الفكر من تحديد أي مصدر خطر على النظام، في حين يتعلم الأطفال الإبلاغ عمن يشتبهون في كونه مجرم فكر، ولا سيما آبائهم!

    يتسائل وينستون في نفسه (هل كانت الحياة قبل الثورة أفضل مما هي عليه الآن ؟) ثم يشرع في كتابه مذكراته وينتقد الحزب الحاكم ..

    •الرواية عبارة عن تصور وتحذير لمستقبل من الوارد حدوثه..يقوم أورويل بتحليل الفكر الاستبدادي وتحليل طريقة عمله المتمثلة في الإعتقالات التي تحدث في جنح الليل، وتجنيد الأطفال كجواسيس صغار وتركهم كرعاع وهذا يقتل فيهم أي حركة للتمرد والثورة ،قتل الروابط البشرية بين الأطفال ووالديهم وذلك من خلال تجنيدهم وتشجيعهم على التجسس حتى على والديهم ،إتلاف نسخ التقارير والأخبار الأصلية ووضع المصححة ليكون من الصعب الإتيان ببرهان على الزيف ،إنشاء لغة جديدة وتدمير الكلمات ،التفكير في الحب والزواج مخالف والغرض منه هو إنجاب الأطفال لخدمة الحزب ،ويمنع الاتصال بالحضارات الأخرى، ويحرّف التاريخ، ويقلب الحقائق, حتى تتوه العقول فلا تجد إلا الحزب كحقيقة ثابتة تستطيع أن تؤمن بها٠

    •كما تطرق الكاتب إلى طرق التعذيب التي يستخدمها الحزب عند الإمساك بأي شخص يُظهر عداوته للحزب عبر وسائل تعذيب المراد منها تطهيره وتحطيمه من الداخل وبإي فكرة يؤمن بها معادية للحزب حتى ينوب عن ذلك ٠

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية نشرت أصلاً في عام 1949 والكاتب يتحدث عن أحداث مستقبلية بالنسبة له بعكس من سيقرأ الرواية الآن فبالنسبة لنا عام 1984 هو تاريخ مضى. احببت ذكر هذه النقطة في بداية مراجعتي لكي استرعي انتباه القراء.

    بالنسبة لي لا استطيع القول أنني استمتعت كثيراً بالرواية. عانيت في تخيل مستقبل حدث قبل أكثر من 3 عقود لكن مع تقدم احداث الرواية استوعبت كم تحقق واقعاً من تنبؤات الراوي وهذا برأيي المتواضع عبقرية فذة. الرواية تتنبأ بمستقبل حالك جداً يقتسم فيه 3 دول العالم كله وتدور بينها حرب لا نهاية لها. وينستون بطل الرواية يعيش في دولة أوراسيا المحكومة بالاشتراكية الإنجليزية الجديدة والتي يفرضها الحزب بشكل مرعب. يتم مراقبة خلجات وسكنات الجميع وحتى افكارهم لا تسلم من المراقبة ويصبح مجرد الفكر جريمة يعاقب عليها بأقسى انواع العذاب قبل الموت. ابعاد الحياة في هذه الرواية غارقة في السوداوية القاتمة فلا يسمح بالإبداع ولا بالتمتع بأي شهوات فتتمزق العلاقات وتنحصر في الخوف من الآخر وحتى الخوف من النفس وما قد تفكر به مما هو غير مسموح به من قبل الحزب.

    الرواية تمتد على 3 اجزاء متعددة الفصول ووجدتها طويلة ومملة في احيان كثيرة مع كثرة الاسهاب في وصف التفاصيل وإعادتها مرة تلو أخرى وجلها عن قدرات الحزب وعن ما يدور في حياة وينستون وما يجول في عقله من افكار. لكن بالرغم من الخيال السوداوي إلا أنه لا يصعب رؤية كمية التشابه بين عالم الرواية مع واقعنا فكل ما نمر به في حياتنا مبرمج ومعد مسبقاً يكاد لا يكون لنا أي خيار فيه إلا في الوهم.

    طالعت الرواية على برنامج "كتاب صوتي" وكانت من إلقاء احمد عدنان وللأسف الأداء اللغوي كان ضعيفاً بعكس الاداء الدرامي الممتاز.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الروعه بحد ذاتها..روايه متكامله على الصعيد الادبى والقصصى ,,تنطوى على خيال عبقرى لم يخلو من الواقع المؤلم ..ومن المؤكد أننى لست الاول او الاخير الذى يتحدث عن روعه هذا العمل ومدى اتقانه ... كتاب رائع لكاتب عظيم..فرغم محتواه الشبه معقد فى مجال السياسه الا انه انسانى صرف.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    (منذ أن ألف جورج أورويل روايته "1984" والناس يقبلون على قراءتها في مختلف أنحاء العالم، إذ يجدونها مفيدة "للتعامل مع الأزمنة الصعبة")

    نقاش رواية 1984 - جورج أورويل

    تحليل ومراجعه وقراءه في نادي كتاب آوت آند أباوت الأسبوعي

    ****

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من أفضل الروايات التي قراتها على الإطلاق

    تعطي تصور عن كيفية إدارة بعض الحكومات الديكتاتورية للدولة

    أعتقد ان فيلم V for vendetta مقتبس منها بعض الشي وهو فيلم جميل مكمل لها..

    أعتقد أنا على كل عربي أن يقرأها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون