كل هذا الهراء > اقتباسات من رواية كل هذا الهراء

اقتباسات من رواية كل هذا الهراء

اقتباسات ومقتطفات من رواية كل هذا الهراء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

كل هذا الهراء - عز الدين شكري فشير
تحميل الكتاب

كل هذا الهراء

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لكن الغضب، مثلما تعلمين، يأكل أصحابه قبل أن يأكل مصدره.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • أهل الظلم لا يفهمون غير القوة.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • الرغبة الجنسية ليست حراما ولا ذنباً، وهي قوية عارمة، وما لم يجد لها متنفسا طبيعيا فلابد أن تنفجر في المكان غير الطبيعي. القمع ليس الحل إذن. الحل هو التوجيه السليم.

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • منذ قراءات نجيب محفوظ ويوسف ادريس لم تعجبني روايه كما اعجبتني هذه الروايه

    بهدوء وبساطه تلقي بضوء علي بعض من تناقضات المجتمع....وتناقضات النفس البشريه.....ممتعه

    مشاركة من Sherif Habib
  • الحقيقة أن الأمل ساورني، فترةٍ وجيزة، عدة أشهر ربما، بعد الثورة مباشرةً صدقت، أنا الذي لا أصدق شيئًا، صدقت بيني وبين نفسي. لم أقل لأحدٍ ولم أفعل شيئًا، لكن الحقيقة أن الأمل تسلل إليَّ. هذه هي المشكلة: أني صدقت رغمًا عني صدقت. ثم توالت الأحداث وتحوّل أملي إلى خيبةٍ كبيرة، الأمل وهمٌ مؤلم. هناك دومًا أناس مثلكِ يحدثون أمثالي عن بارقة أملٍ تحت ركام الواقع. لكن الحقيقة الموضوعية هي أن الركام أقوى. وأكبر، وأثقل، واهم من أي بارقة أمل، الركام داخل الناس أنفسهم ركامٌ يكفي لنسف أي أملٍ فيهم. هذا ليس انفعالاً بل قراءة باردة للواقع. هناك أمم كثيرة انهارت واندثرت أو أصبحت هامشية أو تابعة أو مشلولة أو متفسخة. هذه الأمم كانت أيضًا تريد العيش والتقدم والنمو. لكن الرغبة شيء والقدرة شيءٌ آخر، تمامًا كما يقول المثل الأمريكي «لا يمكنك هزيمة شيء باستخدام لاشيء». هنا لا يوجد شيءٌ نهزم به التخلف، كل شيء مصاب أو منهار، بما في ذلك نحن. الناس أنفسهم مصابون أو منهارون غير قادرين!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • للموت أثرٌ غريب علينا، لا أدري إن كنتِ مررت بتلك التجربة ومات لكِ شخص قريب من سنك، تشعرين بعدم التصديق، ثم بالخديعة كأن هناك خطأ في قوانين الكون، ليس من المفترض أن يموت الناس في هذا العمر، كأنكِ تدركين فجأة بشكل ملموس أنك غير خالدة، أنكِ أيضًا عرضة للاختفاء هكذا في أي لحظة، تعرفين هذا، قاله لكِ الشيخ أو القس عشرات المرات، لكن الشعور به أمر مختلف، وحين يكون الموت قتلاً برصاصٍ لا يحتمل مسؤوليته أحد برصاصٍ ينكر الجميع وجوده أصلاً، تصبح الخديعة مزدوجة، وخلل قوانين الكون يصبح مسؤولية هؤلاء الذين تلقين أنت عليهم بالمسؤولية، هكذا ينقطع ما بينك وبينهم، مهما برروا الأمر بعدها، مهما أقسموا على براءتهم وعدم معرفتهم بالخرطوش، أو القناصة أو المدرعات،فيما يخصك كل هذا هراء، هم القتلة وأنتِ تعرفين هذا وتكرهينهم وتنتظرين اليوم الذي تقتصين فيه منهم.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • " هذا بالضبط ما احاول ان اقوله لك منذ الامس، اننا تعفنا، كلنا، بثورتنا و ثورتنا المضادة، باختلافاتنا و اتفاقتنا، تعفنا ببطء و نواصل مسيرة التفن بنجاح ساحق"

    مشاركة من Mariam Nasha't
  • " فشلنا في كل شئ، كلنا. فشلنا في السياسة و في العمل و في الحب و في الدراسة و في الصداقة. نحن في القاع الآن." ص ٤١

    مشاركة من Mariam Nasha't
1
المؤلف
كل المؤلفون