ان وجدت نفسك تمشي
في طريق لا ينتهي
ادرك حقيقة واحدة ...
انك لم تجفف السراب بعد .
مدينة لا تنام
نبذة عن الكتاب
هم لا يأتون حتى لو سمعوا بكاء الحروف وارتعاش الورق هم لو كانوا يريدون البقاء لم يرحلوا منذ البدايةالتصنيف
عن الطبعة
- 123 صفحة
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
أبلغوني عند توفرهاقتباسات من كتاب مدينة لا تنام
مشاركة من Nawras
اقتباس جديد كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Shahed
هذا النوع من الكتب لا يستهويني عادة حتى قبل قرائتهم أحياناً.. لكن أكدّتُ رأيِّ لنفسي بعد قراءة مدينة لا تنام عندما وقع بين يديّ اليوم على سبيل الصدفة.
ليست المشكلة في بساطة النصوص الشعرية، فقد تكمن الجمالية في البساطة في بعض الأحيان، لكن عندما تصبح البساطة لدرجة السذاجة فسيصبح الأمر مزعجاً للقارئ.
إن المبالغة في نقل العواطف ليس شعراً، ولعب دور الإنسان المكسور ليس فنّاً.. بالنسبة لي هذا أمر غير مؤثر بل مثير للشفقة.
إن كتباً كهذه من السيء أن تنتدرج تحت اسم الأدب.. للأسف.
-
athba alshuaibi
كان كتاباً مُختلفاً .. يتحدث عنّي عندما لا أستطيع التعبير .. يرسل رسائل واضحة لمن لا أستطيع التواصل معه .. يعزز بي ثقتي بنفسي عندما أكون أضعف
فهد العودة أبدع في التعبير وكأنه مسك القلم بيدي .. مدينة لا تنام فاز على كتابات فهد العودة جميعها " بحسب وجهة نظري "
مدينة لا تنام من الكتب التي عدتُ لقراءتها مرة أخرى .. بنفس حماس المرة الأولى بل ! ويمكن أكثر منها