ذات فقد - أثير عبد الله النشمي
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

ذات فقد

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

…الموتُ يغتصبني كل ليلة، يزورني في اليوم أكثر من مرة، في كُل مرة يقترب فيها الموت مني، أترك جسدي له ولا أقاوم، فيعبث بروحي ويلهو بها، حتى يمل من اللهو بي ويتركني لميعاد جديد. أفكر فيمن سيأتي ويُنقذني من معمعة الموت تلك، من سيقدر على أن يتعايش مع رائحة الموت التي تفوح من مساميّ الصغيرة، من سيتمكن من إلجامُ صوت الموت الصادح داخل رأسي، من سينتشلني من لجته التي تكاد تُجهزِ عليّ، وتفتك بي. أُفكر وأُفكر وأُفكر بلا إجابات شافية ولا نتائج مُقنعة، فأدور في مطحنة الأفكار وأتيه في دهاليز الأسئلة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.5 179 تقييم
1699 مشاركة

اقتباسات من رواية ذات فقد

"نحن نرحل عن هذا الحياة وحيدين، عندما نموت لا يرافقنا لمواجهة الخالق أحد، فلِمَ نخاف أن نعيش وحيدين طالما نغادرها وحيدين أيضًا؟!!"

مشاركة من فاطمة الكعبي
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ذات فقد

    188

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    قبل أن تبدأ الرواية بدأت بالإهداء الملفت ..

    بداية القصة سرد بسيط وجميل ومن ثم تدرجت الأحداث هناك تكرار بعض الشيء ، هناك تسارع وإيجاز تارة ،، فكرت أن تكون الكاتبة كتبتها على عجل أو لم تعطها كما أعطت في روايتيها اللتين قرأتهما أحببتك وفلتغفري..

    منذ تطور ت الأحداث لحكاية نهار بدأت القصة تأخذ شكل أعمق وأنضج وبدأت أخط بالقلم لاقتباسات عديدة

    - ربما لم أحاول أن أتغير في السابق لأنه لم يكن هناك دافع للتغيير، لكن ظروفي اليوم تدفعني لأن أواجه الحياة بقلب لبوة.

    - لم أعد أريد أن أستبق الحياة، لم أعد أرغب بفلسفة الأمور وتحليل المواقف، كل ما بات يهمني الآن هو أن أعيش اللحظة وأن أستمتع بها.

    - الصبر حقا هو أعظم صفات الأمومة وأصعب الدروس التي يعلمنا إياها أبناؤنا لحظة مجيئهم إلى هذه الحياة.

    - كم من التضحيات التي يُقدم عليها الكثير من الآباء والأمهات يُقابلها اللوم والعتب حينما يكبر الأبناء وينضجون.

    - هكذا هو الإنسان، لحوح هو في رحلة الحياة، شغوف في البحث عن إجابات تُجيب عن كل ما فيها، والحياة لم تُخلق لمثل هولاء، ولا لمثل هذه الأسئلة.

    راقتني الرواية رغم بساطتها وواقعيتها

    تستحق ثلاث نجوم ولكني زدتها نجمة عندما رأيت نقد الكثير

    بأنه لا جديد في الرواية .. الشيء المكرر قصة الخيانات من الرجل في رواياتها فقط أما الرواية فكرتها مغايرة وواضحة كم عنوانها

    تشوقت لمعرفة النهاية ولم أحبذ الفكرة التقليدية فيها ..

    ووضعت الرواية الأولى لها في قائمة القرآة المستقبلية ..

    Facebook Twitter Link .
    11 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    - رواية ؟؟ لا ليست برواية هي قصة قصيرة بل قصيرة جدا مليئة بزحام كلمات وخواطر من أثير ... خذلتني وبشدة :(

    - تقييمي لها بنجمتين كان لعبقرية أثير في تعبيراتها .... أحب لغتها وأحب أسلوبها في تنسيق الكلمات واختراع تعبيرات لا ينافسها فيها أحد وإن كنت لا أزال أرى أنها تذكرني جدا بكتب أحلام مستغانمي ........

    - كنت أتوقع أن أجد أثير في ثوب جديد ولكن الكتاب بالفعل محبط بالنسبة لي جداً لا جديد فيه :(

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    نبذة عن الكتاب: طفله اسمها ياسمين تتحدث عن حياتها و وفاة ابيها وفقدها للأمان وعيشها مع والدتها واختيها فأصبحت تخشى الموت وتخافه وتشعر انه ملازمٌ لها كظلها التقت ذات يوم بمالك الذي اصبح فيما بعد زوجها كانت تثق فيه ثقة عمياء, لكنها كانت تعيش معه لأجل طفلها الصغير الذي يغير حياتها تماماً ولكن ما الذي يحصل فيما بعد ؟؟.

    رايي في الكتاب: هي روايه حزينه جداً ومُحبطه نوعاً ما تتحدث عن الموت كثيراً , اعجبني اسلوب الكاتبه السلس والشيق ووصفها الدقيق لمشاعرها وأمومتها احببت انتقاء المفردات المميزه , لكن روايتها كانت حزينه لدرجة مبالغ فيها ايضاً كانت نهايتها غير متوقعه ولم تعجبني لأنها سببت لي الكآبة طوال اليوم .

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايةَ " ذات فقد "

    لِـ أثير عبدالله النشمي

    * مُبتهجةٌ روحي بين أرواحِ الكلماتَ التي خطتاها أثير.

    باشرةٌ القراءةٌ في الليلةٍ الماضيهَ ، و ها أنا أجري بين صفحاتِ الحكايةَ كـ راقةٌ بالي تخطو خُطاها مع نوتاتِ الموسيقى بِـكُلِ فرح

    فـ أثير ؛ إحدى كاتِـباتي المُفضلاتَ

    تسحرني حروفها بِـ طريقةٌ تجعل الساعاتَ تمضي كَـ دقائق بل ثواني ..

    فسلاستُها بالكتابه تجعلك تنسى روحكَ بين أوراقها ، فتجري بين أوراقها دون تدمر و لا ملل و تتعجب حينما تجد نفسكَ قد شارفتِ الحكايةٌ على النهاية.

    فهُناكَ فتاةُ قد عاشتَ الفقد منذ الصغر تُدعى ياسمين ، و طاردها شبح الموتٌ طويلاً ، و يوماً بدأت حياتها بتغير لِـ تعش حكايةٌ حب سريعةُ خُتمتَ بالزواج ، و هنا بدأت تعيش فقد الرجل التي عاشتَ معهُ و أجزمت أن يكون لها زوجاً ، لِـتصبح حياتها باردةٌ و مليأةٌ بخياناتِ الزوج ، و لكن بِـ ليلةٍ و ضُحَاهَا قد زُرع بداخلها نهار ، لتقوى بِـه لِـتُهديه الحب فحب الأمامه أقوى من غيره..

    "الموت ، الحب ، الأُمومه ،التضحه" ؛ هذا ما يأسر حياة ياسمين!!

    الروايه تتكون من 164 صفحةَ

    تقيمي لها 5/5

    🌟🌟🌟🌟🌟

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اُسلوب الكاتبه جميل ورقيق

    ولكن تستفزني نساءها الضعيفات

    آلمتني نهاية القصة جداً

    لو انها كانت أقوى لو اتخذت قرارا بالابتعاد باللحظة التي رأت الخيانه بام عينها لجنبت نفسها الكثير

    من الام

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    أثير يا أثير....

    لطالما شعرت أن رواياتك تلامس نفسي وتترك بها أثر وكأنكِ تخبرينني بأنني لستُ وحدي بهذه الحياة وأن هناك الكثير ممن يشارككنني الوجع والحزن...

    أعتبركِ الروائية الأولى بنظري وأقرأ رواياتك عدة مرات متتالية ...

    أعشق طريقة وصفك للمشاعر وأعشق طريقة طرحك للأحداث وانتقادك للمجتمعات سواء بصورة مباشرة أو غير مباشرة ...

    ولكنني نضجت يا أثير وأحتاج أن أقرأ روايات أكثر نضجاً ...

    سئمت من فكرة المرأة المستضعغة... أحتاج أن أقرأ عن نساء قويات ... نساء تقدسن الحب ولكن لا تقبلن بالخذلان...

    نساء تدافع وتطالب بحقها وتقاوم ...

    سئمت من أسلوب التكرار ... كفاكِ تكراراً يا أثير

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    كونْي أحبُ أثير عبدالله وأبحر في رواياتها وكتبها،فقد نالت هذه الرواية استحساني ،لم تكن قوية كباقي الروايات ،كانت مكررة إلي حد ما -الأنثي الضعيفة التي تتحمل كل شيء كي يسير المركب بسلام -لكنها ليست سيئة أيضًا،أنصح بقرآتها إذا أردتم إضافة معاني جديدة وأسلوب راقي إلي معجمكم .

    تقييمي:⭐⭐⭐⭐

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية تقليدية ، في مجتمع تقليدي ، لأشخاص تقليديين، وحياة

    تقليدية بحتة.

    عن كمية البؤس الفظيع اتحدث....

    قصة فتاة شرقية ، تغاضت عن خيانة زوجها لسنوات مقابل ان لا تحرم طفلها من ابيه، وتنتهي الرواية بموت الطفل كي لا تترك لنا اي مجال للشك بأن موته هو طريق نجاتها.

    عزيزتي الكاتبة، لم تعد المرأة في عصرنا هذا ذلك الضلع القاصر، او المخلوق الناقص، او حتى الكائن العاطفي...

    لم تعد التضحية والصبر ومستقبل ابناء المرأة الشرقية هي ذلك الحمل الذي ينقض ظهرها ويجبرها على تحمل الخيانة، الان وفي مجتماعتنا هذه ما عادت المرأة الحلقة الاضعف ابدا، لا كأم او كأخت او كزوجة او كإبنة، اصبحت تقف لوحدها وتحارب لوحدها ، يعيش الطفل بلا اب ، الا انه من الصعب ان يعيش بلا ام .

    تولد الانثى بغريزة التضحية والاحساس بالمسؤولية والحب اللامنتهي اتجاه اطفالها، ويولد الذكر بحب الذات والرغبة بالسيطرة والانانية البحتة و تجميل الاخطاء تحت مسمى انا ذكر فلا حسيب ولا رقيب.

    مجتمعاتنا مليئة بقصص الطلاق ، بعضها معلن والاخر صامت، وما اكثر النوع الثاني، عانت بطلة الرواية من الطلاق الصامت ولمدة ٤ اعوام ، ولم تثبت شيء سوى انها ضعيفة وضلع قاصر وتحتاج ذاك السقف الذي تعيش تحته مع شبه رجل ولو كان سقفاً من ورق.

    نحن كإناث ان نفتقد شيئاً يفصلنل عن الذكور، فنحن لا نفتقد الا الثقة بالنفس ،ذاك الضعف الذي تشربناه حتى اعترفنا بقرارة انفسنا اننا نحتاج الرجل رغم سيئاته، خيانته، وتجاوزاته التي لا تغتفر.

    اعجبتني جملة من الرواية( لو بصقت كل امرأة على زيجة لا تُحترَم فيها لا تمكن اشباه الرجال من عدم احترامهن) لواستطاعت كل ام ان تقف في هذه الحياة لوحدها بعد تجربة فاشلة لما تمادى قصار القامة من التطاول.

    مؤلم هو واقعنا ، والمؤلم اكثر اننا من نضع انفسنا في هذه الدوامة ونتشبث دوما بالقليل تحت مسمى ظل رجل ......

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية اجتماعية نمطها كئيب عن فتاة تعاني فقدان والدها تزوجت من رجل ليحتويها و يحميها تطبيقا لمقولة ظل راجل ولا ظل حيطة لتصطدم بعد الزواج بخيانة زوجها فتتوتر العلاقة بينهما احسست بملل كبير بهذا الجزء لكن لما دخلت في تفاصيل الأمومة و العلاقات الأسرية بين الأباء و الأبناء أضفت حركية نوعا ما على القصة بأسلوب مفعم بالمشاعر و العواطف الإنسانية بلغة بسيطة سهلة تتناسب مع القصة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    برايي ليست برواية انما قصة حياة موجزة تحكيها ياسمين لاحدهم خلال جلسة واحدة ..

    مليئة بالحزن والاوصاف البائسة .. نهايتها موت كبدايتها ..

    لا اعلم لم اعطيتها نجمة .. ربما من اجل وقتي الذي هدرته لقرائتها ..

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كيف يمكنني أن اقرأ الكتاب "

    ارجو الرد فلا اعلم كيف اقرأ الكُتُب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    يعني شو بقراها اولا

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    رواية؟

    أو الكثير من الكلام ؟

    فعلا لم تكن كما توقعت، هذا الكتاب يحوي في داخله الكثير من الثرثرة،

    لا أعلم إن كان هدف الكاتبة إيصال رسالة عن مجتمع ذكوري لا يمكن للمرأة مهما بلغت من القوة والعلم والثقافة أن تتجاوز فيه السلطة الذكورية التي تسمح لرجال بانتهاك جميع الممنوعات وبالمقابل لا تستطيع المرأة أن تؤسس شيئا لذاتها.

    نهاية متوقعة وكتاب جد تقليدي لا يستحق أكثر من نجمة واحدة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    بعد "احببتك اكثر مما ينبغي و فلتغفري و في ديسمبر تنتهي كل الاحلام جربت حظي مع ذات فقد و لم ظني ابدا . احببت الرواية و الطابع المأساوي الذي يطغى عليها ، نبهتني الى الكثير من التنازلات التي قد اقع فيها ، خلاصة رواية جميلة بحق .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    للاسف مال ما توقعت

    الكاتبه اثير عبدالله النشمي ما بتنزل روايات مفيدة. مكرررة كتييييير

    تقييمي مشان طريقة الكتابة فقط

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لكن ماهذا بحقك يا أثير ....رواية ادخلتني في مرحلة اكتئاب 😔

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الرواية جميلة بحجم الحب والوجع المتراكم بين سطورها .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    💔💔💔💔💔💔💔

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    القصة مستهلكة وموضوعها مكرر وبالنسبة ل اللغة الادبية كانت ركيكة وخالية من المحسنات اللفظية الي تدل على القوة الادبية للكاتب وكلماتها سهلة بسيطة خالية من اي تعقيد والقصة قصيرة و واضحه وقليلة الاحداث برأيي تناسب المراهقين بعمر 14 سنة .... ما حبيتها للأسف

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    تميل أن تكون قصه أكثر من روايه ..

    اتوقع الكاتبه تعرضت لهجوم وتكفير بعد إصدار روايتها

    ( في ديسمبر تنتهي الاحلام) ،، فكتبت هذه الروايه كرده فعل فأرى بين كل سطر وسطر تذكر (اسم الله) ..

    بعض اللحظات الاموميه أثرت بي و ألمتني النهايه ربما لأَنَّنِي أم ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    من الجيد قرائتها فهي تجسد واقع الكثير من النساء اللاتي يعشن في مجتمعات رجوليه وغياب دور المرأه فيها ..

    لكنها ليست بالروايه المميزة ..

    واعتقد ان روايات اثير السابقه اكثر قوة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    مالم يعجبني :

    الأسلوب اللغوي.

    النهاية كئيبة.

    أعجبني :

    أنني انهيتها في يوم واحد فقط لقصر صفحاتها لم تأخذ من وقتي الكثير.

    اسلوب الكاتبة في شد القارىء.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية كئيبة إلى أبعد حد لكن ما ازعجني أكثر هو النهاية لماذا جعلتها بموت ابنها 😒 يعني الأفضل أن تسمي الرواية إمرأة بدون حظ أفضل 🙄

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كانت روية خفيفة لكن بين طياتها الكثير من الحزن

    لم تكن بمستوى رواية احببتك اكثر مما ينبغي لكن يبقى اسلوب اثير طاغيا

    جميلة...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حب غير عادي في ظل أحداث غير عادية - تكشف في طياتها ما تعانيه المرأة - تنتهي أيضا بحدث استثنائي.

    لكاتبة استثنائية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    روايه جيده غير أن النهايه جرحت كبريائي كأنثى

    في كل مره أتساءل لِم؟ أجد الكاتبه وضعت قد وضعت التبريرات اللازمه .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أكتر شئ أحبه هو الأسلوب الذي تتبعه الكاتبة أثير عبدلله في روايتها كتيير حلو

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    رواية جميلة لكنها الأضعف من بين روايات الكاتبة أثير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية جمييييلة جداً وأسلوب الكاتبة كذلك.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لغة جيدة وفقط.. ما بقى مفقود

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون