هناك دائماً شخص يقف عند الهاوية, وعندما أقترب أنا من السقوط يرفع ذراعه ثم يصفعني بقوة, فأهرول بعيداً, بينما أهرول أسأله : ولماذا تركتني أصل إلى هذة النقطة؟ فيقول: لكي لا تعود أبداً
كتاب إذاعة الأغاني؛ سيرة شخصية للغناء > اقتباسات من إذاعة الأغاني؛ سيرة شخصية للغناء
إذاعة الأغاني؛ سيرة شخصية للغناء
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
5 يوافقون -
كان الواحد فخورا بكل ألم مر به في حياته من قبل ويتمنى لو أن كل غصة قديمة تعود لأشكرها على الباب الذي فتحته أمامي لأخطو خطوة جديدة
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
3 يوافقون -
لم أتوقف يوماً عن احترام أذواق الآخرين, والإيمان بأن القدر لم يكن ليكتب النجاح لأصوات ما لولا أنها تهوِّن على ما يشبهها من أرواح المستمعين
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
2 يوافقون -
أنا أشعر بإرهاق ما في هذه اللحظة لم أعرفه من قبل، أنا أيضًا لديَّ أحزان لم أتوقف عندها لأعطيها حقها من الانتباه. كانت قفزاتي أوسع مما يجب، لدرجة أنني لم أتوقف لأتأمل ما سقط من جيوبي أثناء القفز، كنت ألهث دون أن أعطي شيئًا واحدًا في حياتي حقه كاملًا، ومثلما يسبق الكلارينيت صوت الحلاني كنت أنا أسابق الحياة بحثًا عن شيء ما لا أعرفه. الآن تحديدًا يوجعني بشدة أنني لا أعرفه.. لقد كبرت.
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
2 يوافقون -
بمرور الوقت يكبر الواحد، ويتذكر كل فترة الفرص التي أضاعها والتي لن تتكرر. غصة ما ترقد أسفل السؤال: لماذا لم أفعلها؟
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
1 يوافقون -
أرتاح أحياناً للأصدقاء الذين اختارهم لي القدر أكثر من ارتياحي للأصدقاء الذين اختارهم الواحد بنفسه
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
1 يوافقون -
كانگ تكتب من رحيق قلمي فاكتب العين قبل الفاء واقبل على ملمس الحروف بين ابجديتك أيها الكاتب
مشاركة من الكاتبه ملاك فايز القواسمة
0 يوافقون -
... لكن ما يبذله الواحد من مجهود لا يفنى , يأخذ أشكالا جديدة , يظهر مرة أخرى في صورة طاقة متجددة
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
0 يوافقون -
الطفل المؤدب هو الطفل الذي يمتلك تاريخاً منزلياً يقوى به أينما حل.
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
0 يوافقون
السابق | 1 | التالي |