عن الأسلوب المتأخر؛ موسيقى وأدب عكس التيار > اقتباسات من كتاب عن الأسلوب المتأخر؛ موسيقى وأدب عكس التيار

اقتباسات من كتاب عن الأسلوب المتأخر؛ موسيقى وأدب عكس التيار

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عن الأسلوب المتأخر؛ موسيقى وأدب عكس التيار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

عن الأسلوب المتأخر؛ موسيقى وأدب عكس التيار - إدوارد سعيد, فواز طرابلسي
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ الأسلوب المتأخّر أسلوب دارج، والغريب أنّه منفصل عن الحاضر. قلّة من الفنّانين والمفكّرين فقط يأبهون بما فيه الكفاية بمهنتهم للاعتقاد بأنّ المهنة تشيخ هي أيضًا، وعليها أن تواجه الموت بأحاسيس وذاكرة فاشلتين. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ يجب التخلّي عن كلّ ما ليس له وظيفة في العمل الفنّي ــــــ وبالتالي كلّ ما يتجاوز قانون الكينونة المحض. تقع وظيفة العمل الفنّي تحديدًا في تعاليه على الوجود المجرّد… ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ كيف أنّ أعمالاً جماليّة غير قابلة للتكرار جوهريًّا، ومعبّرًا عنها بتفرّد، قد كُتِبتْ لا في مطلع الحياة التأليفيّة وإنّما في آخرها، وهي تمارس مع ذلك تأثيرها على الأعمال اللاحقة. كيف يدخل هذا التأثير في عمل الناقد ويُغنيه ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ «فكلّ فكر سابق قابل للقمع والنسيان بل حتى للاختفاء. فالتفكير يحمل زخم العام، فما كان بالأمس تفكيرًا مفحِمًا يجب أن يتفكّره آخرون في مكان آخر: إنّ هذه الثقة تصاحب حتى أكثر الأفكار تقوقعًا وضعفًا». ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ هل أنّ المرء يزداد حكمة مع العمر؟ وهل أنّ ثمّة مؤهّلات فريدة في الرؤية والشكل يكتسبها الفنّانون بسبب العمر في الفترة المتأخّرة من سِيَر حياتهم؟ ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ أصِل أخيرًا إلى ثالث الإشكاليّات الكبرى، وهي موضوعي هنا لأسباب شخصيّة بديهيّة ــــــ الفترة الأخيرة أو المتأخّرة من الحياة، فترة تحلّل الجسد، واعتلال الصحّة، أو حلول عوامل أخرى تحمل إمكانيّة النهاية قبل الأوان حتى لمن لم يتقادم به العمر. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ يجوز الجهر أنّه في الفنّ، كما في أفكارنا العامّة عن عبور الحياة البشريّة، يفترَض وجودُ لازمنيّة عموميّة مُقيمة، أعني بها أنّ ما يناسب الحياة المُبكرة لن يناسب مراحلها اللاحقة، والعكس بالعكس. ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ في تقديمي لتعريب «خارج المكان» (٢٠٠٠) شبّهتُ عمليّة التعريب بإعادة التوزيع الموسيقي. ينطوي تعريب هذا العمل على عمليّة تشبه التوزيع الموسيقي. لكنّ الاستعارة الموسيقيّة لم تعد تكفي ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • ❞ إنّ تصنيع «عن الأسلوب المتأخّر» بالعربيّة ليس مجرّد مساهمة في التعريف بهذا الوجه المهمّش من نتاج إدوارد سعيد وإبداعه، إنّه أيضًا تعريف بآخر أعماله، وأجازف بالقول بوصيّته الفكريّة والثقافيّة ورائعته في آن معًا ❝

    مشاركة من Amal Nadhreen
  • تشيخ هي أيضًا، وعليها أن تواجه الموت بأحاسيس وذاكرة فاشلتين. وكما قال آدورنو عن بيتهوڤن، ليس يرتضي الأسلوبُ المتأخّر وتائرَ الموت النهائيّة؛ يبدو له الموت، بدلاً من ذلك، على عكسه، بما هو سخرية. ولكن إزاء عمل ثريّ ومتكسّر وذي مهابة متقلقلة مثل «القدّاس الاحتفالي»، أو في مقالات آدورنو نفسه، السخرية هي الكيفيّة التي بها يظلّ التأخّر، بما هو موضوع وأسلوب، يذكّرنا بالموت.

    مشاركة من Khaled Gowaily
  • أنّ تلك التأليفات التي تنتمي لما يعرف بالفترة الثالثة من نتاج المؤلّف الموسيقي (صوناتات البيانو الخمس الأخيرة، السمفونيّة التاسعة و«القدّاس الاحتفالي» Missa Solemnis، وآخر ستّ رُباعيّات للوتريّات، و١٧ باغاتيل للبيانو، تشكّل مجتمعة حدثًا تاريخيًّا في الثقافة الحديثة: هي لحظة كان الفنّان يسيطر فيها سيطرة تامّة على فنّه ولكنّه تخلّى مع ذلك عن التواصل مع النظام الاجتماعي القائم الذي هو جزء منه، محقّقًا علاقة متناقضة ومستلَبة معه. تشكّل أعمال بتهوڤن المتأخّرة نوعًا من المنفى. وإنّ واحدة من

    مشاركة من Khaled Gowaily
  • «تحوَّل الزمن إلى مكان» كتب إدوارد سعيد في واحدة من ملاحظاته لسيمنار شهير درّسه في جامعة كولومبيا بعنوان «أعمال متأخّرة / أسلوب متأخّر». تحدّث عن «انفتاح المساق الزمني على المشهد الطبيعي لتمكيننا من أن نشاهد الزمن ونختبره ونتحكّم به ونتعامل معه على نحو أفضل. (آدورنو: المشهد الطبيعي المصدوع كهدف» ــــــ التشديد من سعيد). وتمضي الملاحظة فتذكر عدّة مقاطع من پروست وثلاث قصائد لهوپكنز. كلّ مقاطع پروست مستلّة من نهاية «البحث عن الزمن الضائع» حيث الراوي مسحور بتبصّراته الجديدة في قابليّة الماضي للتحوّل، ومهجوس بقصر عدد السنوات والأشهر التي يُرجّح أنّها باقية من

    مشاركة من Khaled Gowaily
  • الإنجاز الذي حقّقه ڤيسكونتي في وصف الأرستقراطيّة من الداخل، لأوّل مرّة في حدود علمها وخصّت لانكستر بمديح مميّز، فشدّدت على أنّه الذي سيطر على مركز الوعي في الفيلم «لن نستطيع أن نكون أقرب إليه حتى لو كنّا داخل جلده، والحقيقة

    مشاركة من khaled
1
المؤلف
كل المؤلفون