حارس الموتى > مراجعات كتاب حارس الموتى

مراجعات كتاب حارس الموتى

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب حارس الموتى؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

حارس الموتى - جورج يرق
تحميل الكتاب

حارس الموتى

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    تشم رائحة الموت والحرب طالما أنت ممسك بالرواية ومستغرق بقراءتها لا يفارقك أبداً حتى بعد الانتهاء منها لبلد عاني ويلات حرب أهلية بدأت وتركت انقساماً كبيراً بين شعبها بـ فئاته المختلفة ، لغة بسيطة تألفها سريعاً صاغها جورج يرق لتصل للجميع ، أحداثٌ لا تُنْسى خصوصاً نهايتها التي تركت تساؤل كبير لدي.

    .

    .

    .

    .

    11-11-2017

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه الرواية هي أول ما طالعته للمؤلف جورج يرق وكان أكبر دافع لي هو وصولها عام 2016 للقائمة القصيرة لجائزة البوكر العربي. لم أكن قبلها أعرف بأعمال المؤلف.

    الرواية عبارة عن الشخصية الرئيسية "عابر الليطاني" يسرد مذكراته التي امتدت خلال سنين الحرب الأهلية اللبنانية. يبدأ بالحادثة التي لم يكن له دخل بها لكنها أدت إلى مغادرته قريته إلى بيروت حيث تحول إلى ترس في آلة الحرب لكنه ينجح في ترك تلك الآلة وراءه ليتحول إلى حارس للموتى في براد أحد المستشفيات. يعيش بطل الرواية حياته بقناعات تبعده عن الانحطاط للدرك الأسفل من الانسانية أثناء الحرب لكن هذا لا يمنعه لاحقاً من سرقة الذهب من أفواه الجثث التي يحرسها.

    بالنسبة لي الاسلوب السردي كان مملاً في أحيان ليست بالقليلة خاصة مع وجود وجهة نظر واحدة فقط لما يتم روايته. كثيراً ما وجدتني اسرح بعيداً عن الرواية مع انخراط عابر في سرد تفاصيل دقيقة جداً عما يدور في عقله. بالرغم من ذلك يوجد العديد من الاجزاء المشوقة والمثيرة للمشاعر والفضول للمزيد. عابر أثناء سرده يعبر بحياته من مرحلة إلى مرحلة تتسامى فيها بعض تصرفاته لكنه في المجمل ينحط إنسانياً.

    استمعت إلى الرواية على تطبيق "كتاب صوتي" الممتاز بإلقاء صوتي لـ "حمزة كديش" الذي كان أداءه الصوتي جيداً لكن للأسف أخطأ كثيراً في نطق الكلمات.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1