العطر.. قصة قاتل - باتريك زوسكيند, كاميران حوج
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

العطر.. قصة قاتل

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في عصر لا يفتقر إلى النوابغ والسفلة، عاش في فرنسا القرن الثامن عشر رجل من أكثر الكائنات نبوغاً وسفالة، رجل ستُسرد حكايته هنا؛ كان اسمه جان بابتيست غرينوي، وإذا كان اسمه قد صار نسبياً منسياً، خلافاً لأسماء النوابغ السافلة الأخرى على غرار دي ساد، سانت جوست، فوشيه، نابليون وغيرهم، فليس لأنه كان دونهم عنجهية وإحتقاراً للإنسانية ولا أخلاقية، بل لأن نبوغه وولعه حُشراً في حقل لا يترك في التاريخ إلا النزر اليسير من الأثر، ألا وهو حقل الروائح الطيّار...
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.4 10 تقييم
46 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية العطر.. قصة قاتل

    10

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    لا يمكنني حتما أن أصف هذا الشعور المبهم الذي انتابني بعدما قرأت الرواية. إنه حتما إحساس عميق و فريد من نوعه بطريقة غريبة لكنها لا تضاهي المنبع الكامن وراءه ألا و هو الرواية.

    أظنني وقفت حائرة أكثر من مرة أمام أصناف العطور الّتي ذكرت خلال الرواية، بل لم أنتبه كيف يمكن أن يكون الخيال جامحا و لا غير محدود إلا من خلال هذا العمل.

    بعد انتهاء الجزء الأول شعرت بالفضول لمعرفة المزيد، بحيث أن القصة لم تبدأ بعد... هكذا شعرت، فإن كانت تتحدث عن قاتل فإن جريمة واحدة لن تكون شيئا على الإطلاق إن توقف عند هذا الحد. بعدها وجدت الجزء الثاني مملا فأردت أن أنتهي منه بسرعة لأرى أين يريد الكاتب أن يقود الرواية.

    بعدها جاء الجزء الثالث الّذي جعلني أشعر بمختلف أنواع المشاعر، الفضول و الرغبة في معرفة المزيد، القرف و الّذي كان بدوره حاضرا من البداية و حتى مختلف المشاعر المبهمة الّتي ما زالت عالقة بحنجرتي بيد أنّي لا أتمكن من ترجمتها إلى كلمات.

    بموت البطل بطريقة لا تقل فانتازية عن مجمل الرواية، انتهى بي الحال و أنا أتساءل من أين تأتي كل تلك المخيلة الخصبة. فهل من نبع ما ينتهل منه الكاتب فيغدق على الرواية لفظا و شرحا يثير الحواس. تلك كانت حاسة الشم الفريدة الّتي امتلكها البطل و التّي جعلتني أتخيل بأن لي هالة تحيط بي و لا تقود إلا إليّ و كأنها بطاقة تعريف تحمل بصمتي الوراثية و لكن على شكل عطر مركبه الرئيسي هو عبقي الخاص.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لا يمكنني حتما أن أصف هذا الشعور المبهم الذي انتابني بعدما قرأت الرواية. إنه حتما إحساس عميق و فريد من نوعه بطريقة غريبة لكنها لا تضاهي المنبع الكامن وراءه ألا و هو الرواية.

    أظنني وقفت حائرة أكثر من مرة أمام أصناف العطور الّتي ذكرت خلال الرواية، بل لم أنتبه كيف يمكن أن يكون الخيال جامحا و لا غير محدود إلا من خلال هذا العمل.

    بعد انتهاء الجزء الأول شعرت بالفضول لمعرفة المزيد، بحيث أن القصة لم تبدأ بعد... هكذا شعرت، فإن كانت تتحدث عن قاتل فإن جريمة واحدة لن تكون شيئا على الإطلاق إن توقف عند هذا الحد. بعدها وجدت الجزء الثاني مملا فأردت أن أنتهي منه بسرعة لأرى أين يريد الكاتب أن يقود الرواية.

    بعدها جاء الجزء الثالث الّذي جعلني أشعر بمختلف أنواع المشاعر، الفضول و الرغبة في معرفة المزيد، القرف و الّذي كان بدوره حاضرا من البداية و حتى مختلف المشاعر المبهمة الّتي ما زالت عالقة بحنجرتي بيد أنّي لا أتمكن من ترجمتها إلى كلمات.

    بموت البطل بطريقة لا تقل فانتازية عن مجمل الرواية، انتهى بي الحال و أنا أتساءل من أين تأتي كل تلك المخيلة الخصبة. فهل من نبع ما ينتهل منه الكاتب فيغدق على الرواية لفظا و شرحا يثير الحواس. تلك كانت حاسة الشم الفريدة الّتي امتلكها البطل و التّي جعلتني أتخيل بأن لي هالة تحيط بي و لا تقود إلا إليّ و كأنها بطاقة تعريف تحمل بصمتي الوراثية و لكن على شكل عطر مركبه الرئيسي هو عبقي الخاص.

    إنها رواية مميزة بلا شك، أمنحها 4 نجمات من أصل 5.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    من الكتب الجميله التي قرأت

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من اروع ما قرأت

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون