أصل الأنواع - تشارلز داروين
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

أصل الأنواع

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

يكشف هذا الكتاب عن وحدة النقد الماركسي لمستويات الوجود الاجتماعي المختلفة ، فهو يتناول بالبحث نقد السياسة عند ماركس وذلك عبر رده إلى نقد الاقتصاد السياسي ونقد فلسفة التاريخ النظرية وفلسفة الحق . كما يحلو لنا عن حركة تطور فكر ماركس ، ولادة هذا الفكر في أحضان الكلاسيكية الألمانية وتجاوزه لإشكالياتها النظرية من خلال معانقة المشروع الثوري الذي رفعته قوى اجتماعية كانت تتجلى لأول مرة كذات تاريخية على مسرح التاريخ الأوروبي ، ألا وهو مشروع التحرر الانساني الشامل ، الذي كان يختمر آنذاك على مستويي الواقع والفكر . ولأن المفاهيم هي متطلبت موضوعية في المعرفة كما يقول باليبار ، أو قل هي التي تجعل المعرفة الانسانية ممكنة طالما أنها هي أداة الانسان العارف لإدراك الأشياء ، فإن مؤلفي هذا الكتاب يطرحون على أنفسهم مهمة محو الصدأ ، المتراكم بكثافة بفعل الايديولوجيا وغياب الوعي النقدي ، عن منظومة المفاهيم التي تشكل أساس فكر ماركس السياسي : الدولة والمجتمع المدني ، الحزب والطبقة ، النظرية والممارسة ، التاريخ والسياسة ، الوعي والتنظيم ، القاعدة والبنية الفوقية .. الخ . إن اعادة الاعتبار لهذه المفاهيم المتضايقة في الفكر كما في الواقع ، حيث كل مفهوم يفترض الأخر ويقتضيه فبدون ذلك لاقوام له ولا وجود ، هي ، في الواقع ، اعادة اعتبار لجدلية فكر ماركس وهي ضرورية أيضا ليس فقط من أجل فهم علمي لإشكاليات فكر ماركس وإنما كذلك من أجل ادراك علمي لواقعنا وتناقضاته بعيدا عن صخب الشعارات وتضليل الأيديولوجيا .
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أصل الأنواع

    13

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    "وما أوتيتم من العلم إلّا قليلا"

    مهما عرفنا فإننا لن نعرف إلّا أقل القليل في سعينا للوصول إلى الحقيقة المطلقة...

    داروين..

    ذلك الرجل الشجاع الجريء الذي تحدى العالم ورجال الدين وأعلن نظريته القائلة بتطور الأنواع عبر الدهور والتي .خرج بها بعد رحتله إلى جزر أمريكا اللاتينية على متن سفينة البيغل الشهيرة.

    ونظرية الانتخاب الطبيعي القائلة أن البقاء للأقوى والطبيعة تختار الأقدر..

    لا أنكر بأن فيها شيئاً من الصحة إن لم تكن صحيحة تماماً.. لذلك نرى إنقراض بعض الأنواع من حيوانات ونباتات...

    ولكن فيما يتعلق بتطور الإنسان أو بالدماغ البشري.. فإنني أؤمن بتقدم الكائن البشري على غيره من المخلوقات حتى في بداية ظهور الإنسان، فقد حبانا الله بعقل متفوق لا زلنا نجهل أسرارها إلى الآن

    وأنا كمسلمة أؤمن إيماناً مطلقاً بكلام الله تعالى: "لقد خلقنا الإنسان في أحسن تقويم"

    -لكنني معجبة بشدة بشخصية داروين ونظريته على وجرأته وكتابه -على الرغم من صعوبته لغير الدارسين..

    والذي يُصنّف من أهم الكتب المؤثرة في العالم والذي غيّر من نظرة الإنسان لنفسه وللعالم

    ومعجبة بالقدرة التي غيّر بها نظرة الإنسان لنفسه ولتاريخه ولعالمه..

    وهنا أتذكر جوردانو برونو وغاليليو وكوبرنيكوس الذين أكدوا مركزية الشمس في الكون وبأن الأرض كوكب صغير في كون لامتناه الحجم وكيف حُرقوا وعُذّبوا وتمت مقاطتعهم ومحاربتهم من قبل الجميع.. وبعد مئات السنين تمت تبرأتهم والاعتراف بصحة اكتشافاتهم...

    وداروين لم يكن أقل جرأة منهم...

    ---------------------------------------------------------

    وهنا تتجلّى قدرة الخالق العظيم في خلقه وسر هذا الكون ...

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذا كتاب غامض لمن لا يفهمه لانه يتحدث عن اصل الكائنات الحية وكيف تطورت في بيئات مختلفة كما دعم اقواله بتجاربه و تجارب غيره

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مرجع رائع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لن اقرأه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق