عذراً أحببتك > اقتباسات من رواية عذراً أحببتك

اقتباسات من رواية عذراً أحببتك

اقتباسات ومقتطفات من رواية عذراً أحببتك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عذراً أحببتك - بشير أبو زيد
تحميل الكتاب

عذراً أحببتك

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الفن وجد ليكتبنا على حقيقتنا.. عراة!

    مشاركة من zahra mansour
  • الفن.. وهم الضعفاء

    مشاركة من zahra mansour
  • عندما نمر على أجسادنا في مقبرة الذاكرة، علينا أن نحرص على أن لا نوقظها.. لأن اليقظة تعني الاشتياق، تعني اللوعة، وتعني الألم والعذاب من جديد.. في مقبرة الذاكرة علينا توخي الحذر، علينا أن نقرأ الفاتحة أو نقدّس ونرحل مسرعين

    مشاركة من zahra mansour
  • أذيتني بكد ما جنت خايف عليك وحابك...! ❥︎

    مشاركة من Victoria
  • أذيتني بكد ما جنت خايف عليك وحابك...! ❥︎

    مشاركة من Victoria
  • :وگولولا تغيرت موذيچ الياخذها الضعف لو شافت عيونك

    مشاركة من Victoria
  • -:فِي بَحرِ عَيِنيكِ هَامت، كُل أشوَاقِييَا رَبة الحُسنِ هَل تَنوين اغراقِي؟

    مشاركة من Victoria
  • ❞ ‫قبل اليوم، كنت أعتقد أنّ الأشياء الحقيقيّة لا تنتهي أبداً. وكل ما ينتهي لم يكن له وجود بالأساس ‫ظننت في ذلك الماضي أنّنا لن ننتهي .

    مشاركة من Nihad_EL
  • ❞ إحذروا الشتاء.. فشمعة العشق إن أطفأها المطر.. ماتت أبداً. ❝

    مشاركة من Nihad_EL
  • لم أكن أعلم يوماً أنه بالإمكان التغلب على فيزياء الطبيعة!!

    ‫كلّنا يعلم أنّ الأشياء تتدحرج نزولاً إلى الأسفل، لكن، تلك الكرة البيضاء كانت، كتلة مشاعر وعواطف تتدحرج بعيداً إلى القمم… تمرّ بقطّاع طرق، عشّاق هوى، مصّاصي مشاعر، يسلبونها شيئاً من بياضها، يروون به قلوبهم المتحجّرة، كلّما مرّت بهم تسألهم عن حال هواهم.. فكلّما أعطت من بياضها، تلوّنت بلون «الحب» الأحمر وتابعت مسيرها…

    ‫أنت… تلك الكرة.. نعم، كانت أنت… تابعت تدحرجك المعاكس وأنت لا تعلم أنّ اللون الأحمر الذي راح يغطيك ليس لون الحب، بل هو لون الموت النابع من قلوب تحولت أحجاراً، ورمت عليك ببقايا قلوبها الطاهرة.. تابعت حتى اكتملت كيميائيّة «الحب» الأحمر لديك، بعد أن أعطيت ما أعطيت من بياض مشاعرك، فأنتجت شعوراً مبدعاً، ليس فقط في كتابك هذا، بل أنا على يقين بأن مثل هذا الشعور سيتخطى حدود ذاكرة القرّاء، ليبقى راسخاً ونابضاً في قلوبهم العاشقة…

    ‫ها أنت بشير أبوزيد… صديق يأبى القلب العزوف عن استماع نبضاته.. روحٌ تجول في أصقاع الدنيا تبحث عن قلوب جائعة، تعطيها من نقائها، فتنعشها.. ها أنت، يا صاحب القلب الكبير والعقل الكبير والدنيا الكبيرة…

    ‫صديقي… من صفاء قلبك تقطّرت دموعك، فروت قلوباً هائمة، وأيقظت عقولاً نائمة… من دنياك الواسعة اخترت قصة عشق، مزجتها بخيالك الحالم، وغمستها بدموع فؤادك، فظهّرت قصةً جامعةً للعقل والقلب والروح والحجر والبشر… قصة أبدعْت فيها، ففصّلْت فيها، وكأنك الذاكرة التي لا تنسى أبداً… أبدعْت قصةً خلّدت أبطالها، كلٌ بشكلٍ ومظهر، وأبطالها باتوا على

    مشاركة من سمسم
  • فغدوت أعي أنّ ما من شيء يستحق الندم، وما من آخر يستحق الهرب سوى الموت.

    مشاركة من pure angel.
  • متى اتسائل مثل هذا التساؤل(هل هذه هي حقاً؟! هل كانت شفتاها اللتان قبّلتهما منذ قليل؟ هل قررت أخيراً أن تعود،)💔

    مشاركة من pure angel.
  • من يرتكب حماقةً مرّةً، قد يفعلها مجدّداً.

    مشاركة من pure angel.
  • الحب فنّ، لا يتقن بريشة ولا بلوحة راقصة أو قلم. وحده الحبّ يتقن بأدوات اللهفة والوفاء.

    مشاركة من pure angel.
  • نحن لا نصبح رجالًا إلا يوم تُغرقنا الحياة في خيباتها، وتصفعنا رياحها المجنونة، وتنهار علينا جبال أنانيتها. عندها فقط.. نصبح رجالًا

    مشاركة من zahra mansour
1 2