جُونتنامو > اقتباسات من رواية جُونتنامو

اقتباسات من رواية جُونتنامو

اقتباسات ومقتطفات من رواية جُونتنامو أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

جُونتنامو - يوسف زيدان
تحميل الكتاب

جُونتنامو

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يبدو، و الله أعلم بالحقائق، أننا في هذه الدنيا لا نملك من أمرنا شيئا مهمّا، مهما توهّمنا غير ذلك. فأحوالنا، و تحولات حياتنا تحدّدها في غفلة منا لحظات نادرة التكرار نتخيّل فيها أننا نختار، لكننا نكون متوقّفين عن التدبير و التدبّر.

  • يبدو، و الله أعلم بالحقائق، أننا في هذه الدنيا لا نملك من أمرنا شيئا مهمّا، مهما توهّمنا غير ذلك. فأحوالنا، و تحولات حياتنا تحدّدها في غفلة منا لحظات نادرة التكرار نتخيّل فيها أننا نختار، لكننا نكون متوقّفين عن التدبير و التدبّر. نكون كالقلم، والقدر هو الأنامل التي تكتب ما أراده الله.

    مشاركة من أحمد المغازي
  • للأنهم هاوون في هاوية الكراهية ومن اليسير على الناس أن يكرهو وسهل عليهم أن يجهلو فلا يفهموا أو يتفهمو أما الحب فيحتاج مغامرة وجهدا وإجلاء لمرآة الروح الحب هو أجنحة الحرية وهو فضاؤها الفسيح

    مشاركة من Hamza Vfx
  • "أحن إلى البوح ...ربما أرتاح حينا لو حكيت لأحد الأحبة كلمات قليلات ، أو لأحد الأعداء،فهل أجد من ينصت إلي فأرى صورتي تتجلى على مرآته ، فأراني، فأنجو من دوامات الوحدة الطاحنة الملقية بنا إلى قاع أعماقنا المعتمة . تلك الأعماق السحيقة ،المشوبة باشتهاء التلاشي وإغواء الانتهاء"

    هذه البداية جعلتني ألتهم الرواية بشغف الظمآن حين يعب الماء على فمه ، تعودت أن أدقق النظر في مستهل الكتابة لا لأحكم على الكاتب أو مستوى كتابتة ، ولا حتى على سبيل الذين يحتفظون بالبدايات التي يكتبها البارعون من الأدباء بنية تقليدهم في محاولات الكتابة أو السير على سطورهم ، فقط أنا تحبني البدايات التي أجد سطورها بل وحروفها تتبسط كطرقات ممتدة تجانبها عن اليمين والشمال النور والمشاعر والمشاعل والمدي الفسيح الذي يضم الروح ويهدهدها ، ويحتوي بامتداده النفس الشريدة التي لا ترتاح موانيء السفر منها أبدا

    مشاركة من Asmaa Abdelgaber
  • ما الأسْرُ إلا استيلاءٌ على جسم سجين، ولكن لا سبيل لحبس الأرواح.

    والبُشرى ما كانت يوماً للمستريحين الهانئين، وإنما للصابرين من المؤمنين.

    مشاركة من Adam Abuarab
  • وكأن كل ما كان ، ما كان

    مشاركة من soumia bg
  • الأحلام حرةٌ ، ولا يحدها أي حد

    مشاركة من قصي
  • كل الناس محبوسون ، بالسياج او بقيود نفوسهم.

    مشاركة من قصي
  • والسماء تحرض الخيال على الجموح .

    مشاركة من قصي
  • “الوحدة تحرق الأرواح وتجعل القلوب كالرماد المتطاير ، هذان الحارسان قريبان الآن مني موضعًا ،لكني وحيدٌ،والمعتقلون كانوا يصخبون من حولى في عنبر الانتحار ،وكنت بينهم وحيدًا ،وفي الدوحة كانت مهيرة تنام في الغرفة القريبة ،وأنا في صالة الشقة وحيد ٌ مثلما كنت حين حُبستُ منفردًا في الزنزانة المزدوجة .

    الوحدة تحيط بنا عند الانفراد ، وقد تحوطنا ونحن بقرب الآخرين ، وحين ننام ،وحين تصحو أحلامنا وترحل بنا عن اللحظات الحاضرة ، وحين نعجز عن فهم نفوسنا ،نحن دومًا وحيدون جدً إلا حين نحب.

    مشاركة من Asmaa Abdelgaber
  • كما هو الانسان الان,كان الخالق يوما ما,وكما هو الخالق الان, يمكن أن يكون الانسان

    مشاركة من Semsem Zidan
  • كما هو الانسان الان,كان الخالق يوما ما,وكما هو الخالق الان, يمكن أن يكون الانسان

    مشاركة من Semsem Zidan
1
المؤلف
كل المؤلفون