تهويد المعرفة > اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة

اقتباسات من كتاب تهويد المعرفة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب تهويد المعرفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

تهويد المعرفة - ممدوح عدوان
تحميل الكتاب

تهويد المعرفة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وكلنا نعرف كم استنزفت إسرائيل والحركة الصهيونية من أموال ومساعدات ألمانية وأوروبية للتعويض عن تلك المذبحة (التي يعاد النظر مؤخراً فيها وفي حقيقتها أو حقيقة تفاصيلها وأرقامها) منذ الحرب العالمية الثانية حتى الآن. ثم ابتزاز الأمريكيين أيضاً لأنهم "سكتوا عن تلك المجزرة". والابتزاز الحالي، الذي يتحول الآن إلى مساعدات عسكرية ومالية لدولة إسرائيل، قائم على السؤال الاتهامي الموجه إلى الأمريكيين: هل ستسكتون مرة أخرى إلى أن يذبحنا العرب؟

    مشاركة من فاطمة الزهراء
  • عندما تأسست جامعة هارفرد في 1636 كانت العبرية هي اللغة الرسمية فيها.

    مشاركة من فاطمة الزهراء
  • لقد سعى اليهود ببراعة للتغلب على الكراهية المترسبة عن دور أجدادهم في قتل المسيح. وقد نجحوا أخيراً في استصدار "فتوى" بتبرئتهم من دم المسيح من البابا نفسه. وصار من يذكر هذا الأمر يصنف فوراً على أنه معاد للسامية.

    مشاركة من فاطمة الزهراء
  • شعوباً. وهم "فصائل" من أنواع قد لا يتم التحرك إلا للحفاظ عليها ولأسباب بيئية، مثلما يتم الحفاظ على بعض أنواع الفيلة أو الأسماك أو السلاحف. ولكن الشعوب لا علاقة لها بالتوازن البيئي. بل إن بعض بني البشر "يجب" أن يزولوا ولو بمجازر مدبرة ومتعمدة.

    مشاركة من Novels Home
  • ‫ إضافة إلى ذلك فإن السعي الصهيوني إلى محو الشخصية الفلسطينية من التاريخ والحاضر يتلاقى مع تفكير غربي استعماري تعامل مع العالم كله على هذا الأساس. وهذا ينطبق على النظرة الأوروبية إلى شعوب العالم من خلال موقف عرقي واضح.

    مشاركة من Novels Home
  • وهناك، ومع الشره الاستعماري الاستيطاني، والشره إلى التوسع والبحث عن الثروات في الدنيا الجديدة، ونظرة المستعمرين إلى السكان الأصليين على أنهم نوع من الوحوش (الحسّيّين) الذين لا يعبدون الإله ذاته، ويمارسون طقوساً غريبة، تبلورت لديهم فكرة التميز عنهم والشعور بأنهم شعب الله المختار. فالتقوا مع التفكير اليهودي.

    مشاركة من Novels Home
  • يقول مؤلف «قس ونبي» إن محمداً لم يكن نبياً. بل هو مردد لتعاليم ورقة بن نوفل، قس مكة. وتعاليم ورقة التي لقنها محمداً، من وراء الستار على أنها الوحي، هي شذرات من كتاب كان ورقة يترجمه. والكتاب هو «الإنجيل بحسب العبرانيين».

    مشاركة من Novels Home
  • العقل الغربي العنصري لا يرى التاريخ إلا حيث يتواجد الإنسان الأبيض. ولا يبدأ التاريخ في أية بقعة من العالم إلا عند وصوله إليها. فالقارة الأمريكية لا اسم لها قبل اكتشافها. ولذلك تأخذ اسم أمريكو فيسبوشي الأبيض الذي اكتشفها.

    مشاركة من أماني هندام
  • فالشرق، بالنسبة للمستشرقين، حسب ما يراه إدوارد سعيد، ليس إلا "خشبة مسرح ملحقة بأوروبا" أي أنه ليس موجوداً بذاته أو لذاته، بل هو موجود فقط وفق علاقته بالغرب، الذي هو معني بالحديث عن نفسه أكثر مما هو معني بالحديث عن الشرق.

    مشاركة من أماني هندام
  • ‫ كانوا قد قرروا، من خلال ركام عالٍ من الدراسات الأكاديمية، أنه لم يكن هناك تاريخ في فلسطين إلا التاريخ اليهودي. وهذا لم يكن بحثاً في التاريخ أو بحثاً عن الحقيقة، بل كان جزءاً من المشروع الصهيوني الذي يفعل فعله في العقل الأوروبي، مثلما يفعل اللوبي الصهيوني فعله في كواليس السياسة العالمية المعاصرة. ومثلما استعمروا فلسطين فإنهم يستعمرون العقل والبحث العلمي.

    مشاركة من Helal
  • قد حاولت الصهيونية دعوة شابلن ليصبح مواطن الشرف اليهودي الأول في دولة إسرائيل. وكذلك توجهت بالطلب نفسه إلى أنشتاين. ولكن الاثنين رفضا. وقال شارلي شابلن: «أنا لم أنكر أصلي أبداً. لكنني لا أتبناه.

  • يقول إدوارد سعيد في مقاله في الملحق الأدبي للتايمز «الشرق ليس شرقاً»، شباط 1995: «ما من أحد من المستشرقين الذين أكتب عنهم يبدو أنه قد سبق له أن وضع في ذهنه شرقياً ما على أنه قارئ. إن خطاب الاستشراق.. مصمم كلياً لقراء ومستهلكين في الغرب المرْكز»

  • وكما كان يفعل البحاثة في العصور الوسطى، كان الموسوعيون يسعون إلى دحض محمد من خلال التدقيق في مصداقية معجزاته. لكي يدْعُوا الإنسان، بشكل غير مباشر، إلى إعادة التفكير في معجزات الأنبياء كلهم.

  • فالشرق، بالنسبة للمستشرقين، حسب ما يراه إدوارد سعيد، ليس إلا "خشبة مسرح ملحقة بأوروبا" أي أنه ليس موجوداً بذاته أو لذاته، بل هو موجود فقط وفق علاقته بالغرب، الذي هو معني بالحديث عن نفسه أكثر مما هو معني بالحديث عن الشرق.

  • تقول الكاتبة: «إن عصر التنوير الفرنسي يتقدم بمفهومه عن العقل المطلق أمامنا عارياً، ومتجرداً من تظاهره بكونه بحثاً موضوعياً عن الحقيقة، وينكشف على أنه عقل متمركز على هدفه الحقيقي، أو عقل [ذرائعي] يسعى إلى قوته وتمجيد نفسه. وهكذا سأكشف عن بعض النقاط المعتمة من عصر التنوير الفرنسي بالكشف عن كيفية ابتكار الفلاسفة للكثير من قاموسهم الخاص من خطاب مؤسس سابقاً، وتلاعبهم بالمعطيات التاريخية لكي يخترعوا "شرقاً" يتلاءم مع أغراضهم».

  • فالأوروبي مهيأ سلفاً لقبول النقد للإسلام والتعريض به والسخرية منه.

  • وكان هذا النوع من الأدب المجازي، الذي يوجه انتقاداته عن طريق الحديث عن مكان آخر أو أشخاص آخرين، منتشراً في أوروبا. فبعد عصر الاستكشافات الجغرافية توسعت المخيلة الأدبية الأوروبية، وبدأت كتب الرحلات والمغامرات في بلدان غريبة، حقيقة أو متخيلة، تظهر. ومنها «رحلات غليفر» لسويفت، و«كانديد» لفولتير نفسه، و«العاصفة» لشكسبير، و«روبنسون كروزو» لدانييل ديفو، و«بلد العميان» لويلز.

  • فنحن العرب، إذاً، لم نُقتلع من الأرض فقط، بل جرت محاولة اقتلاعنا من التاريخ ومن أذهان البشر المعاصرين، وحتى العلماء والمتخصصين منهم.

    مشاركة من Ruba Alzuabi
  • السعي الصهيوني إلى محو الشخصية الفلسطينية من التاريخ والحاضر يتلاقى مع تفكير غربي استعماري تعامل مع العالم كله على هذا الأساس.

    مشاركة من Ruba Alzuabi
  • لقد سعى اليهود ببراعة للتغلب على الكراهية المترسبة عن دور أجدادهم في قتل المسيح. وقد نجحوا أخيراً في استصدار "فتوى" بتبرئتهم من دم المسيح من البابا نفسه. وصار من يذكر هذا الأمر يصنف فوراً على أنه معاد للسامية.

    مشاركة من Ruba Alzuabi
المؤلف
كل المؤلفون