H
غاية الحياة > اقتباسات من كتاب غاية الحياة
اقتباسات من كتاب غاية الحياة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب غاية الحياة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
غاية الحياة
اقتباسات
-
زيارات واستقبالات وأحاديث جارات وخالات وعمات، كأنها تخاف الاختلاء ومقابلة نفسها وجهًا لوجه فتفقد بذلك أعظم تعزيةٍ وأعظم أمثولة في الحياة، وإن أحسنت القراءة دفنت سآمتها في ا
مشاركة من عثمان شناعي -
زيارات واستقبالات وأحاديث جارات وخالات وعمات، كأنها تخاف الاختلاء ومقابلة نفسها وجهًا لوجه فتفقد بذلك أعظم تعزيةٍ وأعظم أمثولة في الحياة، وإن أحسنت القراءة دفنت سآمتها في ا
مشاركة من عثمان شناعي -
واستيعابه إلى درجة لا يتصوَّرها من لم يكن امرأة، وإنما هو هذا الضعف الذي يجعلها أحيانًا أك
مشاركة من عثمان شناعي -
ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره. وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب.
مشاركة من Dr Israa Issam -
كيف نتحرَّى غاية الربيع بحلوله بعد الشتاء، فيتبعه الصيف المتلظيِّ الذي لا يلبث أن يزول أمام الخريف الحزين؟
مشاركة من Dr Israa Issam -
ما أعظم الحبَّ وأشرفَه — أيتها السيدات — في القلب المتبصر الحكيم! هو أقدر عامل ينهض بالإنسانية مُسهِّلًا طريقَها، مخففًا أثقالَها، خالقًا من أبنائها الأبطال والجبابرة، وأجمل الأرواح وأكبر القلوب وأنبل النفوس إنما هي تلك التي يظلُّ فيها نهر الحب دائم الفيضان، وتظلُّ تبعث شعاع شمسها الداخلية إلى ما وراء الفرد والبيت والوطن، فتمتدُّ على كل شيء وتضيء كلَّ شيء. الذي يحب كثيرًا يفهم كثيرًا؛ لأن الحبَّ أستاذ ساحر، نتعلم منه بسرعة، ويفتح لنا رحب الآفاق، يهمِّم فيها صوته المحيي الذي لا تسكته أصوات الأفراح والأحزان.
مشاركة من فيصل امين طلحة الحذيفي -
وأين أنا الآن من ضالتي المنشودة؟ ماذا أكسبني جهاد الأعوام الغابرات، وإلى أين أوصلني ذلك الجهاد الطويل؟ ماذا جنيت من الكد والتجلُّد والرجاء، وبعد دموع أرسلتها وأخرى أمسكتها، وزفرات أطلقتها وأخرى كتمتها؟ أراضٍ أنا عن نفسي وعن غيري؟! أم أنا كلَّما خطوت خطوة إلى الأمام تقهقرت إلى الوراء خطوتين؟
مشاركة من Ahlam -
ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه، وما زال بها كلَّ يوم يجددها بعمله ليخلف للمستقبل ثمرة مجهوداته، النبيل من لا ينتظر «الظروف» و«الحظ» و«البخت» تلك الكلمات التي يتمحل بها الذليل الخامل، بل ينتهز الفرص ليجعلها صفحاتٍ جليلةً في كتاب عمره. وما الأيام والساعات سوى فرص ثمينة للنابه يستخرج منها العجائب.
مشاركة من Ahlam -
ولنكثر من التمني؛ لأن ما نتمناه واقع لا محالة، وأنا من المعتقدين أن مجرَّد الشوق إلى أمر والرغبة فيه كثيرًا ما يكونان إنذارًا بوقوعه المحتم
مشاركة من رِماح + فرح -
فلتكن مجموعة أعمالنا غايةً جليلةً نقوم بها عاليات الجباه تحت أكاليل العزم والجهاد، وقد اختفت من عيوننا خيالات الخضوع والمسكنة، وحلَّت محلها نظرة من هي لم تعد عبدة المجتمع، ولا عبدة الحاجة، ولا عبدة الرجل، ولا عبدة قلبها
مشاركة من رِماح + فرح -
فلتكن مجموعة أعمالنا غايةً جليلةً نقوم بها عاليات الجباه تحت أكاليل العزم والجهاد، وقد اختفت من عيوننا خيالات الخضوع والمسكنة، وحلَّت محلها نظرة من هي لم تعد عبدة المجتمع
مشاركة من رِماح + فرح -
أوجع شيء للمرأة أن تكون مبهمةَ المطالب، والمستقبل أمامها صفحة خاوية خالية ليس فيها بارقة أملٍ ولا كلمة عزاء.
مشاركة من رِماح + فرح -
فلو أبدلناها بالرجل وعاملناه بمثل ما عاملها، فحرمناه النور والحرية دهورًا فأيُّ صورة هزلية يا ترى يبقى لنا من ذيّاك الصنديد المغوار؟
مشاركة من رِماح + فرح -
ليس النبيل من ورث نسبًا ومالًا فاستخفَّ بالناس والأشياء اتكالًا على وراثته، بل النبيل من خلق نفسه
مشاركة من رِماح + فرح