ثمانون عاماً في انتظار الموت - عبد المجيد الفياض
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

ثمانون عاماً في انتظار الموت

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تجمع رواية "ثمانون عاماً في انتظار الموت"، لعبدالمجيد الفياض، بين الإثارة والغموض، ونختبر فيها، مشاعر وانفعالات متباينة، . ذلك بعد أن تبدأ مباشرة وبلا مقدمات، فتقحمنا فورا في أحداثها ضمن مدينة الرياض، عارضة قصة "أحمد"، الذي يُعاني من خلل في هرمونات النمو، جعلته عالقاً في جسد شاب يافع لا تبدو عليه آثار السنين. ويترتب على الأمر، تحولات خطيرة، وعوائق متتابعة؛ منها: فشل زواجه وفي البدايه كان يحسب هذا الامر طبيعيا الا بعد ان تكلم مع الطبيب معتز وبين له خظوره الامر
عن الطبعة
  • نشر سنة 2012
  • 512 صفحة
  • [ردمك 13] 9789948425304
  • دار مدارك للنشر

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.8 101 تقييم
729 مشاركة

اقتباسات من رواية ثمانون عاماً في انتظار الموت

" فروحي لم تعد كما كانت، فلقد رحل جزءٌ منها مع رحيل نصفي الآخر، وما ذهب مني لن يعود، وماخسرته لن يُعوّض. "

مشاركة من ساز
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية ثمانون عاماً في انتظار الموت

    104

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية قصتها حرفيآ عن الفيلم الامريكي عصر ادلين the age of adaline للمثلة بليك ليفلي وهارسون فورد وتتطابق الاحداث حرفيا مع الفيلم

    الرواية ايضا مليئة بالاخطاء ولا ادل انه في صدر الرواية الاولي نسب البيت القائل

    ازف الفراق فهل اودع صامتا. ام انت مصغا للعتاب فاعتب.

    نسبة الي المتنبي

    وقائل هذا البيت الراحل الدكتور/ غازي القصيبي في قصيدتة المشهورة

    بيني وبينك الف واش ينعب فعلام اسهب بالغناء واطرب

    ايضا مليئة بالحشو الغير مفيد للنص عدا الاطالة

    لاتوجد عقدة كما هو المعتاد في الرويات ولا مقدمة ولا نهاية متوافقة معها

    الابيات التي تتصدر الفصول ليس بينها وبين بعض الفصول اية علاقة

    Facebook Twitter Link .
    7 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية ممتعة جداً ، الأحداث تشعر بها وكأنك تعيشها بالواقع ، وأيضاً تتفاجئ لإن الأحداث تحدث بما لم تتوقعه ..

    تصلح بأن تكون فيلمًا سينمائي !

    أنصح بقرائتها .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ماهذا يا عبدالمجيد ماهذا ؟ ماذا فعلت بنا ؟

    رواية جميلة جدا ، خيالها ، غموضها الذي يحعل من الصعب توقع ما سوف يحدث ، صفحاتها 514 تقريبا أنهيتها بيومين بسبب إنشغالي ولو الأمر بيدي لن أتركها حتى أنهيها ، الجميل بها سهولة كلماتها و كذلك لايوجد حشو فيها ولا إستطراد مقيت ..

    كثرت المدح ينقلب لضده أحيانا كثيرة ولكنها تستاهل ذلك .. الغريب بأنها الرواية الأولى للكاتب ..

    بتأكيد تستاهل وقتك ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميلة حتى انك سيصعب عليك انشال عقلك من بين اوراقها وسترى انك تفكر فيها طول اليوم، رغم عدد اوارقها الكثير نوعا ما الا انني حزنت عندما أنهيتها في مده قصيره، بكيت وسط أسطرها، كان الكاتب اكثر قوة في تعبيره عن المشاعر وخصوصا الحزينه احببت كل ما فيها وكان هذا الكتاب اول كتاب أدخلني لعالم الروايات❤️شكرًا للكاتب عبد المجيد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    This is the first book I read it. I read it in 15/3/2017 March. I took just two days to finshed it. 😍👏

    I like sad story, so I like it so much 💜🙏

    If I become good reader, I will read it again to see what will be my opinion. I am sure I will admire it again 😂🏃

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تتكلم هذه الرواية عن شاب توقف نموه عند سن الثامنة عشر .. رغم انه اكبر من ذالك بكثير و السبب ل هذا هو الخلل الجيني الذي سيعرضة الى مشاكل كبيره و المم اكبر .. .روااية خيالية ممتعة انصح بقرائتها ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة جدًّا جدًا، متانة اللغة والأسلوب، وجعل القارىء يعيش أحداث القصة بكل تفاصيلها رغم أنها مجرد خيال أمر رائع وفي غاية الجمال والتقنية وقلّة من الكتّاب من ينجحون بصنع هذا المزيج...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة ، خفيفة (الى حد ما) و مشوقة.

    اعجبتني جدا ، الحوارات بين الشخصيات رائعة ،، خاصة تلك بين أحمد و أبرار.

    الفكرة مميزة مما أضاف المزيد من التشويق في الرواية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قراءت اول 200 صفحة للرواية وراقت لي كثيرا بل أحببتها وعشت تفاصيلها لكن البقية لم أجده, كيف لي أن افتح الكتاب من رابط

    ؟

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتااااب حلو حلو ، اُسلوب الكاتب في عرض كتاباته حلوه و كلماته متناسقة ، الروايييه كلمة جميلة قليله عليهاااا حلوه 💛

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    الرواية جميلة لكن النهاية سيئه😔

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الجزء الثاني من ثمانون عاماً في انتظار الموت

    للكاتب عبدالمجيد الفياض

    الرواية التي بدأت احداثها بجزئها الاول بمدينة الرياض وحتى نهايتها في مدينة هاييتي

    واستكمال الرواية اللتي جاء في رابل وفيردوم

    وجاسمل

    احدى المدن التابعه لهاييتي

    مع احمد الذي ذكرنا قصته فيما سبق

    الذي يعاني من خلل في هرمونات النمو جعلته عالقاً في جسد شاب لاتبدو عليه اثار السنين

    جاء الجزء الثاني تكمله لما قبله بعد وفاة ابرار قرر احمد دراسه سموم الافاعي والعمل عليها

    التي كانت السبب في وفاة زوجته

    ثم سكنه في بيت الكسندر

    حاكم المدينه المستقله

    ذكرت الروايا تفاصيل المدينه

    و صديقه ستانلي واحداث وفاته

    والاحداث الكثيره التي جرت في القصر ومعاداة دانلي له ومساعده زينو له ثم انتقاله من المدينه

    واخيرا مجيئ هاشم الي جده وذكر تفاصيل مجيئه

    والى اخر القصه التي جائت بـ520 صفحه

    .

    الجزء الثاني جاء بتفاصيل واحداث ممتعه

    كثرة الحروب والمعارك فيها اضافت للروايا

    الكثير من الحماس والتشويق

    شخصيا لم اكن اتوقع هذي الأحداث

    توقعت ان لاتوجد احداث ممكن أن تُذكر أكثر

    عن الجزء الاول والقصه انتهت

    الا ان الكاتب ابدع في حبك الروايا

    التي تدل على عبقريه واحترافية الكاتب الذي

    خلق احداث غريبه ومشوقه غير متوقعه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    حقيقة لأول مرة اشعر ان وقتي ضاع !

    اولا بداية الرواية جدا مشوقة كون أحمد يعاني من خلل هرموني جعلة يتوقف عن النمو عند سن 18

    وكل ماتلاها من صفحات لايوجد أي شي يناقش اصل الفكرة هذه

    في المنتصف شعرت بالملل .

    وفي الأخير أصبحت أتجاوز السطور الطويلة لأنتقل مباشرة للحوارات !

    .

    كل ما اعجبني فيها المفردات العربية الفصيحة .

    كانت بعيدا عن بعض الروايات التي تدخل فيها شيئا من مختلف اللهجات العامية .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    تمنيت تكون القصه انه يجوب العالم وتكون هناك تجارب اشمل واكثر بدل استقراره "بالرياض"

    ايضا تفاصيل التفاصيل كانت تاخذ صفحات كثيره

    للامانه كنت اقفز بين الصفحات لأنهيها

    لكن لابأس بها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    عبارة عن رواية رجل توقف نموه في سن العشرينات هي خياليه اظن لكن جداً جميلة مختلفة و غريبه من نوعها يواجه عدة مشاكل في حياته لكن يستطيع النفاذ بمساعدة بعض الناس وصديقه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    الكتاب عجبني صراحة

    لأنني لم أتوقع أن يكون جيد رغم أن العنوان شدني

    القصة غريبة و هذا يضيف إليها ميزة

    لا أستطيع القول بأنها رائع ة... لكنها جيدة الى حد ما

    :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    احببتها حقا بكامل التفاصيل .. والأحداث والصياغة ..

    لكن تمنيت ان النهاية اكثر توافقاً مع مارسمته في مخيلتي

    شكرا عبدالمجيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اعجبتني الرواية ذكرتني بكونان جميلة خفيفة لكن النهاية كانت سيئة توقعت نهاية افضل بشكل عام انصح بها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب رائع ومشوق لكن النهاية جدااااااااااااا سخيفة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب جميل، بس يفضل انه يكون أقل كأبة🙂

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب لا بأس به ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق