الكيمياء عند العرب > اقتباسات من كتاب الكيمياء عند العرب

اقتباسات من كتاب الكيمياء عند العرب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الكيمياء عند العرب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الكيمياء عند العرب - روحي الخالدي
تحميل الكتاب مجّانًا

الكيمياء عند العرب

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن الطب كان معدومًا فأحياه جالينوس، وكان متفرقًا فجمعه الرازي، وكانت ناقصًا فكمله ابن سينا.

    مشاركة من مَـــنَـــالْ
  • ثم شرع أصحاب العقول النيرة، وذوو الأقدام من أبناء أوروبا، يتغلبون على أمثال تلك الموانع الطبيعية والمعنوية، التي حالت زمنًا طويلًا بينهم وبين اقتباس العلوم، وأخذوا يتكبدون نفقات السفر ومشاق الغربة، وفراق الأهل والوطن، ويتحملون عبث العابثين ولوم المتعصبين،

    مشاركة من SaRah
  • فإذا عولج الرصاص ودبر، وزيد في بعض هذه الخواص، ونقص من البعض الآخر، انقلب الرصاص ذهبًا.

    مشاركة من SaRah
  • الأمة الحية التي تحس بكيانها وتشعر بوجودها هي التي تعنى بعلمائها، وتقدِّر أعاظم رجالها حق قدرهم.

    مشاركة من مَـــنَـــالْ
  • ولخص مسلمة كتب من تقدمه، وجمع طرفيها، وكتب في الكيمياء كتابًا سماه «رتبة الحكيم»، وجعله قرينًا لكتابه الآخر في السحر، الذي سماه «غاية الحكيم»، وزعم أن هاتين الصناعتين هما نتيجتان للحكمة، وثمرتان للعلوم، ومن لم يقف عليهما فهو فاقد ثمرة

    مشاركة من MAYSAM FARAJ BABA
  • إذا صح ما قيل إن العلم له غايتان: إحداهما عقلية، وهي التحري عن الحقيقة لذاتها، ومحاولة الوصول إلى كُنْهِ هذا العالم، ومعرفة سر هذا الوجود، ونظام هذا الكون، والأخرى إنسانية، وهي خير البشر، واستحكام الحضارة

    مشاركة من مَـــنَـــالْ
  • الكيمياء تكون موضوعها، وهذه الخاصة المكونة تميز هذا العلم تمييزًا ذاتيًّا عن العلوم الطبيعية والتاريخية؛ لأن موضوع كل من العلمين الأخيرين سابق عليهما، وخارج عن إرادة العالم بهما وعن عمله فالكيمياء تخلق موضوعها، ولها قدرة على إعادة ما هدمته وإحياء

    مشاركة من مَـــنَـــالْ
  • وللجلدكي رأي طريف في التأليف، فقد جرت عادة العلماء والحكماء، أن لا يبسطوا جميع معلوماتهم في مؤلف واحد، بل يفرقوها في كتبهم المختلفة، قال: «إن من عادة كل حكيم. أن يفرق العلم كله في كتبه كلها ويجعل له من بعض كتبه خواص، يشير إليها بالتقدمة على بقية الكتب، لما اختصوا به زيادة العلم.» أما هو فإنه يعتقد أن العالم يجب أن لا يُخفِي من علمه شيئًا، إلا إذا كان يبحث في موضوع الكيمياء. قال: «ومن شروط العلم أن لا يكتم ما علمه الله تعالى، من مصالح يعود نفعها على الخاص والعام، إلا هذه الموهبة فإن الشرط فيها أن لا يظهر بصريح اللفظ أبدًا.

    مشاركة من شمس.
  • إن العلم له غايتان: إحداهما عقلية، وهي التحري عن الحقيقة لذاتها، ومحاولة الوصول إلى كُنْهِ هذا العالم، ومعرفة سر هذا الوجود، ونظام هذا الكون، والأخرى إنسانية، وهي خير البشر، واستحكام الحضارة

    مشاركة من Fatima Abd Almonem
  • الكيماء هي علم تحليل

    مشاركة من رهام سعود
1
المؤلف
كل المؤلفون