محطة الرمل - أحمد سلامة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

محطة الرمل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عندما يسيطر الحزن العميق على الجميع فيسعى كل طرف للبحث عن لحظة للوصول تهدأ فيها روحه ولو قليلاً إلا أن نور تتضاعف أزمته رغماً عنه كلما سعى إلى السكينة ويتعرض منير لاتهام خطير يهرب بسببه فترة طويلة حتى يصل به الشك والترقب حد الجنون فيعود إلى سابق عهده القديم أو أشد سوءاً وتبقى زُهرة تعاني مرارة الوحدة والخيانة وأمنيات الثأر والانتظار لكن الخيوط كلها ترفض ان تتضح فتبقى الجريمة غير كاملة والقتل لم يحدث تظل الحقيقة مستترة حتى اليوم المرتقب يوم سفر حبيبة ذلك اليوم الذي تنكشف معه أغلب الحقائق ليسيطر الحزن من جديد
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.6 37 تقييم
230 مشاركة

اقتباسات من رواية محطة الرمل

المحبة الحقيقية لا تطلب ...لا تمنح ...و لا تهدى ...هي فقط ...تحدث

مشاركة من soumia bg
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية محطة الرمل

    37

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    حسنًا إذَا .. أخيرًا قرأت (محطة الرمل) .. وانتهيت منها!

    هذه رواية أولى لكاتبها .. يطمح من خلالها بشكل واضح إلى "بناء" روائي متماسك، ويستعرض فيها أربع قصص متوازية لأربعة أصدقاء،تختلف ظروفهم وطرق حياتهم، ولكن جمعتهم الأقدار والحزن ومواقف الحياة

    قسم الكاتب روايته على طريقة تعدد الأصوات، فيجعل لكل بطلٍ منهم فصلاً باسمه، يتناول فيها طرفًا من حكايته مرة، ويتعرض أحيانًا بعض الأحداث لشخصياتٍ أخرى، ولكن المشكلة الأساسية في ظني ـ رغم حرص الكاتب على بناء شخصياته ـ تكمن في العلاقة بين هذه الشخصيات، وتفسيرها إن صحت التسمية من كل شخصية تجاه الآخر، وما يقعون فيه على الدوام من حواراتٍ يبدو الكاتب حريصًا على بناء شخصياته من خلالها، ولكنها تبدو في الوقت نفسه حوارات طويلة و"ساذجة"! (هل تحبني أم نحن أصدقاء؟ هل تغارين منها؟ ... )

    وهذا ما يفقد العمل شيئًا أساسيًا في ظني من مصداقيته، بالإضافة إلى اهتمام الكاتب ـ بين سرد حكايات الشخصيات ـ بمواقف وأحداث شديدة الدرامية تعتمد على عنصر "المفاجأة" فحسب دون تمهيد أو بناء متسلسل، مما يفقد الرواية الكثير مرة أخرى، (نهايات حكاية زهرة وعبد الله، حكاية منير وسلمى) ورغم حرصه على تلك المواقف مثلاً إلا أن الرواية تسير برتابة شديدة ، يزيد من حدتها "حيرة" بعض الأبطال تجاه ما يفعلون ودورانهم حول تفسير تصرفاتهم بشكل يبدو سطحيًا (منير) أو متواصلاً بلا اكتراث (حكاية حبيبة التي تأتي دفعة واحدة من خلالها، ثم تتكشف بشكل غريب في نهاية الرواية) ..

    بالإضافة إلى الشخصيات الأساسية في الرواية تأتي أربع شخصيات تمثل عالمًا متوازيًا لعوالم الأبطال الأربعة، يبدون على النقيض منهم، وإن بقيت علاقاتهم والتعريف بهم يفتقد الكثير من الواقعية سواء مع "عبد الله" وقصته مع زهرة، أو "سلمى" وحكاياتها مع "منير"، أو "ياسر" مع حبيبة ، وأخيرًا نجوى مع نور !

    تبقى الإشـارة إلى أن محاولة بث الروح "الصوفية" و البحث عن السالم مع العالم التي سعت إليها "زهرة" ثم حاول أن يذهب إليها "منير" كانت محاولات جيدة جدًا .. ولكن لم يتم استغلالها بالشكل الكافي.

    ولكنها تبقى محاولة طموحة، وتجربة جيدة لأحمد سلامة، يستطيع البناء عليها بقوة، والانطلاق إلى أعمال أخرى أكثر جودة وتماسكًا

    ......

    شكرًا أحمد .. وفي انتظار أعمالك القادمة :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت معظم الرواية في اتوبيس نقل عام متجه من القاهرة إلي مدينتي المنصورة ليلاً في رحلة قضي ما يقل قليلاً عن منتصفها بدون مكابح بعد تعطلها ما اضطر السائق الي السير ببطء كي يستطيع إيقاف الأتوبيس في الوقت المناسب بدون مكابح و هذا ما ساعدني تماما علي الاستغراق التام في أحداث الرواية

    تدور أحداث الرواية حول الأخطاء التي يرتكبها الإنسان في الماضي و تظل تطارده بقية عمره و كيف يكون تاثيرها علي مستقبله و علي علاقته بمن حوله

    أشهد للكاتب علي براعته في نقل أحاسيس و مشاعر الشخصيات للقارئ للدرجة التي جعلتني اتقمص شخصية كل بطل من ابطال الرواية

    و برغم ميلي دائما الي الروايات التي تكتب بالتسلسل الزمني الطبيعي للاحداث و عدم ميلي كثيراً إلي طريقة الفلاش باك في السرد إلا أنني أري أنها كانت نقطة تميز اخري للكاتب

    كدت أضع تقييمي للرواية بأربعة نجوم إلا أن النهاية المبتورة و الغير منطقية نوعاً ما جعلتني أخصم نصف نجمة لاكتفي بثلاثة نجوم و نصف

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    في البداية الصدفة هي التي قادتني لأقرأ نحطة الرمل

    فبالصدفة شاهدت كلمات صديقة لي عن ان الرواية رائعة جداا ولآن الكاتب موجود علي الفيس بوك واغالبية يمطرونة بوابل من الرائع وتحفة والهايلة فقررت أن أبحث عنها واقرأها ... وسألت عن الرواية في معرض الكتاب لكن كان الرد ان الطبعة نفذت ...اضايقت جداا ولكني كنت مصممة أن أجد الرواية وعادتي دائما هي ان لا اقرأ عن الشيء او اراء البعض فيه او اي ريفيوهات حتي لا اتأثر واو اصطدم

    لكن الصدفة مرة أخري قادتني لأجد الرواية ولأقرأها في ساعتين تقريبا

    ساعتين من الغوص في مشاعر النفس البشرية بكل معاناتها ....لم استطع أن أحب شخصية دون الاخري فكل شخصية لها رونقها ولها حزنها الخاص والعام

    كتبت لأحمد سلامة أقول له أنني أختصر الرواية في أصدقاء جمعهم الحزن

    هنا يرصد الكاتب علاقة مجتمع من خلال علاقة الاصدقاء

    علاقة الشاب المسيحي بالمسلم ..بالبنت المسلمة بالمجتمع وما يراه وليس ما ننقصده نحن أو نريده للمجتمع أن يعرفه

    لغة الكاتب سهلة وممتعة جداا تجعلك تعيش مع ابطال الرواية معاناتهم

    نهاية الرواية مفتوحة ولكنها مؤلمة

    الرواية تستحق الكثير وان كنت اعطيتها أربعة من خمس فهذا لآني لم اقرأ للكاتب سواها فأنتظر لأقرأ له أكثر حتي يكون التقييم أكبر

    اخيرا الرواية جعلتني أعيش حالة من التصالح مع نفسي ...كيف لا أدري

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اغرمت بالرواية كثيراً فمنحتها اربع نجوم لجمالها والنجمة الخامسة لمحطة الرمل فلولا الاسم لما فكرت بهذه الروايه ابداً ، معشوقتي الاسكندرية وذكرياتي الجميلة بها كم اشتقت لها.

    ليست المره الاولى التي اقرا روايه بهذا التسلسل الذي بات يعجبني كثيراً فشخوص نور وزُهرة وحبيبه ومنير اعجبتني كثيراً وعلاقتهم ببعض بالرغم من اختلاف بيئتهم وثقافتهم وشخصياتهم .

    .

    .

    14/10/2015

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    روايه ساذجة ..اقل من المتوسط .. لا اعلم لماذا حملت عنوانها حتى .. مجموعه قصص هشه في قصه.. وكتابه متواضعة ذكرتني بمواضيع تعبير المرحلة الثانويه .. ساتردد كثيرا لاقرا لنفس الكاتب مرة أخرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    غندما يفيض الحزن.. فبلتقي كل انسان بآخر ليسكب في روحه آلمه عله يخفف بعضا مما فيه...

    عندما تجد نفسك تيحث عن يد تقتلعك من قمة يأسك... الى قمة سعادتك... ولو على حسابها...

    مؤلمة... موجعة... لا تقل حزنا عن من فقد كل شيء ومازال قادرا على تحمل وجع غيره...

    الفقدان...الضياع... تسول المشاعر... الرغبة بالتوحد بإنسان ما...

    اليأس ..يجعلك تتشبث بأي كان ولو كان قشة ..فقط كي لا يجرفك التيار وتمضي الى ما تعلم من بؤس...

    كنت قد قرأت وصف احدهم عن (محطة الرمل) فاختصر الوصف بكلمة ( وجع) هي وجع فعلا... آلمتني.. واكثر ما وترني تلك النهاية المفتوحة التي تترك الجرح اخضرا بين السطور..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كنت ناويه اديها تقييم اعلى من كده بس ف الاخر حسيت انى بقرا سيناريو فيلم عربى

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حبيت الحكي الوصف الأجواء.. لكن لم تعجبني الحكايا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أهذه رواية أم مجرد مقدمة لها ؟!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق