طعم أسود... رائحة سوداء > اقتباسات من رواية طعم أسود... رائحة سوداء

اقتباسات من رواية طعم أسود... رائحة سوداء

اقتباسات ومقتطفات من رواية طعم أسود... رائحة سوداء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

طعم أسود... رائحة سوداء - علي المقري
تحميل الكتاب

طعم أسود... رائحة سوداء

تأليف (تأليف) 3.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وأضاف "لم يكونوا فى العشش يرهبون الموت حين يعلمون موت رجل أو امرأة بلغا الثلاثين من عمرهما أو أقل من ذلك ببضع سنوات. يعتقدون أنها كافية لعمر الخادم وأفضل له من بقائه وهو يعذب من الأمراض التى تهاجمه طوال عمره وتصبح صعبة الاحتمال بعد سن الخامسة والعشرين وأصعب بعد الثلاثين".

    مشاركة من zahra mansour
  • فالقراءة كشفت لي أشياء كثيرة بما فيها حياتي أنا، التي صرت أرويها هنا، ربما، بتأثير من هذه الكتب

    مشاركة من zahra mansour
  • "وطن صار بلا معنى"

    مشاركة من عِين السيح..
  • لا تستحق القراءة قذرة وضياع وقت

    مشاركة من Shrog Alomri
  • ينتابني لأول مرة قلق غريب، بدأت أسئلة كثيرة تثيرني عن العقل والوعي عن الإنسان، وهو يعيش بين كومة من القاذورات

    مشاركة من zahra mansour
  • بقيت الذكريات تشدّنا إلا أنها لم تحفزنا للعودة

    مشاركة من zahra mansour
  • كان الأخدام يُظهرون أمام هؤلاء المخبرين أنهم غير مبالين بأي عمل سياسي، أو ما يشبه ذلك، وظلوا، بتصرفاتهم الساخرة يحاولون التأكيد انهم لا يدركون شيئًا مما يجري حولهم، سواء في السياسة، أو في الدين، أو في الحياة

    مشاركة من zahra mansour
  • يخدِّموننا. يتركوننا بلا شيء مئات السنين. وبعدها يقولون بكل سهولة إنهم سيدمجوننا في المجتمع. هل نصفق للدولة ونحن نعيش في العفن؟ نصبح أخوة وأحبابًا لهم؟ انا لست ضد هذا، ولكن كيف يكون ذلك؟

    أنا اليوم تحاورت مع ثلاثة من شباب امبو، فذكروا لي الأمثال الشعبية التي ما زالوا يرددونها:"من صاحب الخادم أصبح نادم" و"الخادم أنجس من اليهودي" تصوروا!

    مشاركة من zahra mansour
  • لماذا لا نصبح أحرارًا بأسمائنا وصفتنا؟ لماذا نتبع هؤلاء الامبو حتى حين نريد أن نتحرر. أليس من حقنا أن نختار شكل حريتنا؟

    مشاركة من zahra mansour
  • أنت خائن لأنك تخوّن الناس كلّ يوم. خائن وإن لم تعرف ذلك

    مشاركة من zahra mansour
  • نشتهي من يحترمنا كما نحن ، يحترم ثقافتنا ، يحترم لوننا. طعمنا الأسود ، رائحتنا السوداء

    مشاركة من zahra mansour
  • أتدري لماذا دخلت السجن؟ رحت أزور واحداً قريبي في التربة. شكّوا الأخدام فيّ، قالوا أنني أعامل من أجل أن أخذ حق الخدمة عنهم. وشكوني للدائرة أنني اعتديت على نسائهم. ومن هناك، مباشرة، أدخلوني السجن المركزي. نحن الأخدام حتى إذا أردنا امتلاك شيء نحاول امتلاك حقنا في العبودية. عندنا مستندات وعقود تعطينا الحق في خدمتنا لأمبو*، ونتشاجر فيما بيننا، عمن سيكون له السبق ويحظى بهذه المكرمة”

    مشاركة من zahra mansour
  • ...

    " المليح هو خفيف الدم , اللي يجذبك "

    مشاركة من Rahman Taha
1
المؤلف
كل المؤلفون