بيرة في نادي البلياردو - وجيه غالي, ريم الريس, إيمان مرسال
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

بيرة في نادي البلياردو

تأليف (تأليف) (ترجمة) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

قال بازدراء: "أنت؟ أنت بقيت في إنجلترا بينما كان الإنجليز يقصفون بورسعيد". قلت: "كان لعودتك أنت فائدةَ كبيرةً. يحيى كان في إجازة في باريس". وتابعتُ: "هو أيضاً لم يرجع. لماذا لا تزدريه كما تفعل معي؟" كرر: "يحيى؟ أأنت مثل يحيى؟" تنهدتُ: "لا، أنا مثقف مثلك". وبعد ذلك كان يمكن أن تبدأ واحدة من تلك المباريات الكلامية التي تعبت منها وسئمتها؛ مجاريف الطين تلك التي كانت تساعد فقط على دفن فونت القديم ورام القديم في قبرينا المعلقين. معلقين ما بين عصرين من الحضارة. " أنا لم أقل أنني مثقف". "لا، ولكنك تعتقد أنك كذلك .. " غيرتُ الموضوع. _ "دعنا نلعب السنوكر يا فونت".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 28 تقييم
227 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية بيرة في نادي البلياردو

    28

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    هذه واحدة من أصدق التجارب الأدبية التي قرأتها في حياتي، وبشكل شخصي، هي أيضاً من أقرب الشخصيات الروائية إلى قلبي. وجيه غالي، عازف الظل الغير معروف؛ حتى المعلومات التي تناثرت عنه، مجرد تكهنات، يكتب رواية يؤكد كل من قرأها أنه لم يكتب سوى نفسه، يتحدث عن مأساته الخاصة بكل صدق تماماً كالمصطلح الإنجليزي "plain-spoken"، يعرف تماماً الفرق بين الإدعاء _الّذي اتهم نفسه به أحياناً_ وبين الحقيقة التي ظل ينشدها في صديقه "فونت" ويحسده أحياناً عليها. وجيه، أو "رام" بطل الرواية على وجه الدقة، كان يحاول الإمساك بخيوط شخصيته في حياته الواقعية كما يحاول الروائي التحكم في واقعية ما يخطه قلمه، حتى التبس عليه الأمر _رام_ حينما امتزجت شخصيته الواقعية بخياله الروائي.

    رام شخصية مُفككة، وُلد في وسط أرستقراطي متمسك بترفه حتى بعد ثورة يوليو .. يحاول رام توجيه مشاعره بشكل متسق مع أهل وأقارب أرستقراطيين، وثقافة المعتدي _بريطانيا_ الّذي تشبعها تماماً، والكم الهائل من الأدب الّذي قرأه، وصديقه الأقرب فونت الأكثر إخلاصاً وصدقاً منه، وحبيبته اليهودية "إدنا" الّتي كان ينشد دائماً مثاليتها، ووسط كل هذا وذاك إدراكه لنفسه ووعيه بذاته الحقيقية.

    ترجمة الشاعرة الرائعة "إيمان مرسال" و"ريم الريّس" ترجمة ممتازة جداً لنص جميل يحتاج أن يُنقل بنفس شاعريته.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    اكتشفت هذا الكتاب على أبجد واسترعى انتباهي عنوانه وكذلك الرموز على غلافه - وأكثر من ذلك، الكاتب : هذه روايته الوحيدة، وهو انهى حياته انتحاراً.

    الشخصية الرئيسية (الكاتب/الراوي) تحيا حياة لهو ومغامرة (حتى في السياسة والنضال ) ومجون وهو يجمّع العشيقات والصاحبات هنا وهناك. إلا انه يعرف نفسه ، ولا يدّعي العفة. هو صادق مع نفسه، فكما أن هناك من الناس من يحاول فعلا أن يحيا حياةً تقية ورصينة، هناك أيضاً من الناس من لا ينكر رغبته بحياة مرح وترح. (وأظن أن هناك أيضا من يرغب ضمنا ً بحياة لهوٍ لكنه يخشى ذلك فيدّعي الرصانة ويقضي عمره دون أن يحيا حقاً).

    عذر "رام" كما يبدو هو أزمة هوية - فهو مصري ذو ثقافة انكليزية، يمقت الانكليز ويحبهم في نفس الوقت؛ يمقت طبقته الارستقراطية المصرية وهو بدونها غير قادر على الحياة؛ يتحمّس للشيوعية ويستخف بها بنفس الوقت. فهو يحاول اسكات تناقضاته بواسطة الكحول والحب والرغبة.

    بالاضافة لذلك، يعطي الكتاب صورة حيوية وملونة عن المجتمع الثري في مصر في الخمسينيات، والاسلوب ممتع والصور التشبيهية متنوعة.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تحذير:

    الرواية بها ثقب أسود في صفحة 125 يبتلعك تماما عندها فلا تدرى بنفسك الا و قد انتهيت منها بعدها بـ 150 صفحة تقريبا لذا لزم التنويه.

    عن المصريين من أصل أوروبى في الفترة التي تلت ثورة يوليو و حتى نهاية خمسينات القرن الماضى.

    النصف الأول ممل و لكن ما ان تقطعه حتى تلتهمها التهاما

    يحكيها شاب مصري مسيحى اوروبى الثقافة و لكنه كأغلب أبطال القصة مصري الهوى و الهوية

    أغلب الأبطال ما بين مسيحى و يهودى يتنازعهم حب الوطن و كراهية الظلم فمنهم من يحاول أن يساعد هذا الشعب البائس في أن يمتلك وطنه و يتسيد قراره و يحسن أوضاعه و منهم من يستسلم للأمر الواقع و يحاول التأقلم مع الأوضاع الجديدة و يظل في دائرة الضوء التي كانت تضم الباشوات فأصبحت تشمل ضباط الجيش أيضا

    تضم الرواية الحب و الوجع و العلاقات الإنسانية معا في صورة تستدعى لنا زمنا يسمونه بالزمن الجميل

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون