المقامر > اقتباسات من رواية المقامر

اقتباسات من رواية المقامر

اقتباسات ومقتطفات من رواية المقامر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

المقامر - فيدور دوستويفسكي, محمد طارق
تحميل الكتاب

المقامر

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وبما أني فقدت كل أمل، وبما أني مجرد صفر في نظرك، أستطيع أن أتكلّم بكل صراحة: إنني لا أرى في هذا العالم إلا أنت، وكل ماعداك لا يهمني في شيء. وحين أسأل نفسي: لماذا أحبك وكيف أحبك لا أحصل على أي جواب.

    مشاركة من Fatimah
  • ما أنا الآن؟ صفر! ماذا أستطيع أن أكون غدًا؟ أستطيع أن أحيي موتي فأستأنف الحياة.

    أستطيع أن أكتشف في نفسي الإنسان قبل أن يضيع.

  • إنني أتوقع من هذا الصباح أشياء كثيرة

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • إن في وسع المرء، في كل ظرف من الظروف، أن يتصرف تصرفًا يحفظ له كرامته. إن الكفاح يرفع قدر الإنسان ولا يخفضه.

  • بانتظار أن استرد وضعي كاملاً... وعندئذ، عندئذ... لسوف ترى كيف أحيي موتي !

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • أعترف أن قلبي كان يخفق خفقاناً قوياً وأنني لم أملك رباطة الجأش وهدوء النفس

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • قلتُ لكِ إن من الصعب عليَّ أن أشرح ما بنفسي. إنك تسحقينني سحقًا. لا تغضبنك ثرثرتي. أنتِ تفهمين لماذا يجب أن لا يزعل مني.

    أنا مجنون، هذا كل ما في الأمر. على أن ذلك لا يهمني، فازعلي إذا شئت. إنه ليكفيني وأنا بغرفتي الصغيرة، في أعلى، أن أتذكر أو أتخيل حفيف ثوبك حتى أكون مستعدًا لعض أصابعي.

    لماذا زعلتِ مني؟

    ألأنني أعلنت أنني عبدك؟

    استفيدي من عبوديتي، استفيدي منها!

    هل تعلمين أنني سأقتلك ذات يوم؟

    لا غيرة، ولا لأنني أكون قد انتهيت من حبك! لا، وإنما سأقتلك لمجرد أنني أشعر في بعض الأيام برغبة في أن ألتهمك.

    ثم اعلمي أيضًا أن من الخطر أن نتنزه معًا:

    فكثيرًا ما تراودني رغبة لا تُقاوم في أن أضربك، في أن أشوهك، في أن أخنقك.

    أتظنين أن الأمر لا يمكن أن يمضي إلى هذا الحد؟

    إنك تغيظينني.

    أتحسبين أنني أخشى الفضيحة؟

    أتحسبين أنني أخشى سخطك؟

    أنا أستخفُّ بسخطك! إنني أحبك بغير أمل، وأعرف أن حبي سيزداد بعد ذلك ألف مرة. وإذا قتلتك يومًا فسيكون عليَّ أن أقتل نفسي أيضًا. ولكنني سأؤجل قتل نفسي ما استطعت إلى التأجيل سبيلًا، حتى أشعرُ من فراقك بذلك العذاب الذي لا يطاق!

    هل تصدقين هذا الشيء الذي لا يصدق: أنني في كل يوم أحبك أكثر مما كنت أحبك في اليوم السابق؛ وهذا أمر مستحيل مع ذلك.

    مشاركة من Sherry Montasser
  • -والجنرال ؟

    -الجنرال ؟؟ انت تعلم انه يذهب في مثل هذه الساعة من كل يوم يشتري لي باقة من الأزهار ، و قد طلبت منه اليوم ، عامدة ، أن يجيئني بأزهار يندر العثور عليها ، فمتى عاد المسكين ، تكون العصفورة قد طارت !

    مشاركة من Mirna Wehbi
  • ..

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • إن الله يقتص من المفترين عاجلاً أو آجلاً

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • كان عليّ في تلك اللحظة أن أنصرف، ولكن إحساساً غريباً قام في نفسي هو رغبة في استفزاز القدر، في نقر القدر على خده، في إخراج لساني له

    مشاركة من Nesreen Alaa
  • "نعم، رب خاطر هو أقرب الخواطر إلى الجنون، وأدناها إلى الاستحالة، يبلغ من قوّة رسوخه في الفكر أن المرء يخاله ممكن التحقيق، حتى اذا كان هذا الخاطر مرتبطاً برغبة قوية ملتهبة جامحة اعتقد المرء أخيراً انه أمر حتمي، ضروري، فرضه القدر منذ الأزل، أمر لايمكن إلا أن يكون، ولا يمكن إلا أن يحدث"

    مشاركة من اطمئنان
  • عيناها..

    ك منتخب يلعب الدور النهائي

    ويضربه فايروووس كورونا

    $خفاااش

    مشاركة من Rmah Aweb
  • - الناس فيما يتصل بالارباح والخسائر لا في الروليت فحسب بل في كل مجال آخر انما يحركهم دافع واحد : هو أن يربحوا أو أن ينتزعوا شيئاً من شخص آخر..

    - تمييز جمال الروح واصالة الشخصية يحتاج الى قدر من استقلال الرأي و حرية النفس فوق ما يملك منهما نساؤنا , فما بالك بالفتيات ! ..

    مشاركة من Islam Shoallaa
  • ... كنت قد خسرت كل شئ .. كل شئ ..وخرجت من الكازينو و نظرت ... إن هناك غولدنا" ما يزال في جيبي ، قلت في نفسي : معي ما يكفيني لتناول غدائي ! و لكنني بعد أن سرت مائة خطوة ، عدلت عن رأيي ، و قفلت راجعا" ، حططت الغولدن على manque ، حقا" إن المرء ليشعر بإحساس غريب فريد حين يجازف ، و هو وحيد ، في بلد أجنبي بعيد عن وطنه و عن أصدقائه ، لا يدري هل يأكل في يومه ، أقول حين يجازف ، و تلك حاله بآخر غولدن يملكه ، بآخر غولدن ! و ربحت ! و ما هي الا عشرون دقيقة حتى كنت أخرج من الكازينو بمائة و سبعين غولدنا" في جيبي . هذا هو الواقع ! هذا ما يمكن أن يكون لآخر غولدن من شأن !

    مشاركة من Mirna Wehbi
1
المؤلف
كل المؤلفون