الرجل ذو اللحية السوداء - سامية أحمد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الرجل ذو اللحية السوداء

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

عن الطبعة
  • 100 صفحة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.6 73 تقييم
346 مشاركة

اقتباسات من رواية الرجل ذو اللحية السوداء

قد تدوم الضحكة على الشفاه بضع دقائق.. ولكن يبقى أثرها في القلوب ما دامت الحياة

مشاركة من سماح ضيف الله المزين
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الرجل ذو اللحية السوداء

    73

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    قرأت هذه الرواية بناء على طلب من الأبجدية أماني، لا أخفي أني تفاجأت من نوع المضمون الذي يختلف بأبطاله وقيمه عما اعتدنا عليه من الكتّاب العرب. تدور القصة حول علي وسارة؛ علي الشب الملتزم الذي يحب عائلته ويطبق أحكام دينه في كل صغيرة وكبيرة، وسارة الفتاة التي أضاعت دربها وحادت عن دينها وتقاليدها المصرية لأنها عاشت جل مراهقتها ودراستها الجامعية في الولايات المتحدة الأمريكية.

    تلتقي سارة بالمهندس علي في صدفة غريبة عندما أنقذها من يراثن شباب طائش، ومن ثم تلتقيه مرة أخرى في منزل أبيها لتتفاجىء أنه الذي سيشرف على تجديد ديكور المنزل. كون سارة متحررة، فلقد استفزها علي (ذو اللحية السوداء) والذي يعتبر لباسها وتصرفاتها خاطئة، كما لا ينظر إليها عندما يخاطبها والذي اعتبرته تشددا لا معنى له وقلة احترام لها.

    ولأن سارة تعشق عملها في مركز الابحاث فيما يتعلق ب "الإرهابيين" على حد قولها، فقد وجدت في علي العينة الحية التي ستحقق بدراسته نجاحات هائلة، وحاولت أن تغريه بالمال ليقبل أن تقوم بدراسته ودراسة تصرفاته، إلا أنه يأبي. فتلجأ بطريقة أغرب وتجبره على الزواج منها فيكون لها ذلك.

    يفرض علي عليها بصفته الزوج طاعته في كل شيء، فيطلب منها تغيير لباسها وارتداء الحجاب، وتمضي الأيام وهما سعيدان جدا بحياتهما الزوجية إلى أن يكتشف علي أن مهمة المركز الذي تعمل فيه سارة مشبوهة نوعا ما، فيتصل بصديقه الضابط الذي يؤكد شكوكه كون سارة ابنة لواء في الطيران الجوي المصري.

    وحتى لا أطيل بالتفاصيل وأضيع عليكم قراءة الرواية نفسها، تتأكد شكوك علي وصديقه الضابط بأن سارة ضحية لغسيل مخ وأنها وسيلة لمركزها لاختراق أمن مصر والحصول على معلومات بالغة الأهمية، وتجري الأمور بطريقة دراماتيكية تنتهي بإنقاذ علي لسارة بفضل صديقه الضابط واستقرارهما مرة أخرى في مصر، وبدء صفحة جديدة في حياتهما.

    مأخذي على الرواية:

    1. عدم ترابط الأحداث (أي الحبكة مفقودة وفي بعض الأحيان بسيطة جدا ولا ترتقي للمستوى المطلوب)

    2.تصوير علي -كونه متدين- بأنه أقرب للملاك وبأن تأثيره طاغي ولا يُعصى له أمر، وخصوصا في حالة سارة التي كانت تمقته بشدة وكانت في غاية العناد ومن ثم استسلمت له بسهولة دون نقاش -وهنا لم تتدرج، فقد أطاعته سارة مباشرة-

    3. سردها بعض التفاصيل في مواضع لا تستجوب ذلك، وعدم سردها لتفاصيل ضرورية في مواضع آخرى

    4. وجود الكثير من الأخطاء الإملائية، وبعض الصيغ التي لا يجب أن تستخدم في الروايات وتصلح فقط لقصص الجيب الصغيرة المختصة بالمغامرات.

    5. التصوير النمطي بأن مصر أفضل من الولايات المتحدة في المجال الإستخباراتي، وهنا التعليق ليس للإستخفاف بمصر ولكن الحق يقال انه في بعض المواضع كان هنالك استهتار بالقدرات الأمريكية وهو أمر غير واقعي.

    6. لم تلعب الشخصيات الثانوية دورا كبير في تطور الشخصيتين الرئيستين، فكان وجود بعض الشخصيات كشخصية سماح، شقيقة سارة لا معنى له مطلقا.

    أما ما أعجبني بالرواية:

    1. بعد الرواية عن الكلمات والمواضيع البذيئة والتي اعتدت أن أراها في الكثير من الكتابات.

    2. إبررزها لبعض القيم الرائعة الموجودة في ديننا الحنيف من خلال شخصية علي المطبق لها بطريقة جميلة - وإن كان التمسك ببعضها مبالغ به وليس بالطريقة التي يوصينا بها ديننا-.

    3. فكرة الرواية ككل جميلة.

    تحتاج الرواية إلى التحسينات، ولكنها جيدة للقراءة بشكل عام.

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    الرجل ذو اللحية السوداء

    ها أنا من جديد مع سامية أحمد أمام كتاب جديد بقصة جديدة تحمل – كعادة قصص سامية أحمد – فكرة مهمة، وتعالجها بطريقة ما، لكن تلك الطريقة تكون على الأغلب درامية. تصلح لأن تتحول بجهد نقي إلى عمل تلفزيوني، فلعل أفضل وأهم ما يمكن أن يمنح كتابات سامية أحمد القيمة هو الفكرة التي تتمحور حولها القصة غالباً، إلا أن المعالجة والحبكة ضعيفان وتبدو الرواية في ظل ضعفهما مفتقدةً للكثير من عناصر القصة العربية.

    في هذه القصة كنتُ أتوقعُ أغلب الأحداث فأجدها تحصل بالفعل كلما تقدمت في القراءة، وفي لحظة من اللحظات شعرت بالمبالغة في المثالية والمبالغة في ردود الأفعال، كما أنني لاحظت الخروج عن خط الرواية السليمة، كل ذلك بالإضافة إلى المشاكل التي كانت موجودة في القصص التي قرأتها سابقاً من أخطاء إملائية ونحوية وحتى صرفية ولغوية، وغياب الأدب ولغته الخاصة مما يجعلني أضع رواية (الرجل ذو اللحية السوداء) كسابقتيها في رف كتب الناشئة، وإن كنت أمتدح بشدة مثل هذه الكتب التي هدفها رسم الصورة الحقيقية وإزالة الغبار والغبش العالق على صورة الشخصية الإسلامية، وتعديل الكثير من التشويه الذي أحدثه بعض أبناء الإسلام تحت رعاية فائقة الدقة من المستشرقين ومروجي الغزو الفكري الأسود.

    تقوم فكرة القصة على محور مهم جداً في العصر الذي نعيشه (والذي يهجم فيه الجميع على الإسلام وأهله كأنهم أسوأ ما مر على البسيطة) وهو قائم على التعريف بالأخلاق الحقيقية للمسلم، كخطوة ضمن إطار السعي إلى تغيير النظرة القاتمة عنه بأسلوب قصصي لطيف.

    أغلب الصراعات الجانبية خلال سرد عقدة القصة ومحاولة حلها ذكرتني مباشرة بالقول القاطع في شأن المسلمين وغير المسلمين: (أن المسلم لديه دين بلا أخلاق، وغير المسلم لديه أخلاق بلا دين) مع أن الدين الإسلامي قائم على الأخلاق في كل مجالاته وأساساته وذلك مثبتٌ بالآيات القرآنية والأحاديث الشريفة، وقد ساقت الكاتبة فيما ساقت من شجون... الكثير جداً من الأخلاق التي هي طبيعة المسلم وفيها اعتزازه، بينما أصبح اليوم بإهماله المقصود أو غير المقصود وغفلته أصبح يدافع عنها وعما هو أصيل وحقيقي ويحاول - غير مستميت للأسف – أن يجلبه للمقدمة من جديد بعد أن تراجع - فهو الأصل وليس البديل الأفضل - وهنا تكمن الخطورة فعلاً.. لأن الأصل تراجع كثيراً، والصحوة تأخرت كثيراً، إلا أن الشجن الأكبر والأعمق كان يبدو في أننا نكافح للوصول للمستوى الذي كنا عليه قبل سنوات، وعقود بدلاً من أن نقف في ذات الموقف لنقول: الحمد لله أننا تخطينا تلك الفجوات.

    أخيراً..

    وجب القول أن هذه الرواية صالحة لتوضع بيني يدي الناشئة دون خوف عليهم أبداً، إلا أنني أدعو بشكل صريح – الناشر- حين يتبنى العمل أن يقلب كيانه حتى لو احتاج الأمر لإعادة كتابة الرواية من جديد.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جيدة على العموم،أعجبتني الفكرة كثيرا،مع أنني أعتقد بأننا لسنا بحاجة إلى تلميع صورتنا،بينما يستسيغ الجميع صورة المجرمين و القتلة،أحببت القضية المطروحة الخاصة بالجوسسة و تجنيد العملاء،لم أعجب كثيرا بشخصية "علي"،لأنه لا يوجد برأيي مثالية كشخصيته،ربما فقدت هذه الرواية عنصر التشويق بالنسبة لي لحديث صديقتي عنها،القصة فيها واضحة،وقد توقعت النهاية منذ بدايتها،لم أفهم كيف أن مجرد وصول "سارة" إلى مصر جعلها في مأمن!؟،أليس من المفترض بمثل هؤلاء أن يظلوا ملاحقين..هو أكبر استفهاماتي بعد فراغي من قرائتها..موفقة الكاتبة إن شاء الله..وأسأل الله لها مزيدا من التألق.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    رواية جيده فى الاجمال

    بس مش عارفة ايه لازمة الفيلم الهندى والمخابرات والحوارات اللى فى الاخر دى

    واعتقد ان سر نجاح الرواية فى كون البطل ملتحى

    لان الناس شايفاها اعاده اعتبار وتحسين لصورة الملتحين اللى الاعلام بيسئ ليها دايما

    بس بصراحه هى وضعت على فى صورة ملائكية زيادة عن اللازم

    انا اؤمن ان التدين يضعنا فى افضل نسخة منا ولكنه لا يجعلنا ملائكة

    قريت لسامية احمد عودة الذئب وهى افضل بمراحل من الرجل ذو اللحية السوداء

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الرواية بسيطة جدا ، رغم انها قصيرة قضيت فيها وقتا طويلا لانها ببساطة لم تجذبني كي انهيها اسرع ، الاحدات درامية جدا و هندية ، اكثر ما اتار استيائي هو تلك ااشخصية اللزجة -علي- بمزاحه و مقالبه المائعة ، كما ان الرواية لا تتناول شيئا جديدا او قويا يستحق القراءة ، النجمة الاولى لسلامة لغتها ، و الثانية لان الطبعة خالية من الاخطاء الاملائية و لم تعدبني في قراءتها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كأحداث و صياغة رواية جيدة رغم بعض السقطات مثلْا كمشهد إصابة على فى الفندق و الدم الغزير و مع ذلك استمراره فى مطاردة مختطفى سارة ( فيلم هندى ) مع وجود مشاهد كتير مش مرتبطة ببعض و فيها سقطات

    كقصة جيدة إلى جدْا ما و الأسلوب مش فيه ابتذال و كدة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    احترت وفكرت ملياً بكم سأقيم الرواية نظراً للكم الكبير من الأخطاء فيها ولكن قررت تقيمها بنجمتين لأعجابي بالفكرة ولكي لا ابخس الكاتبة حقها واعجبتني انها بالفصحى وليس بالعامية كباقي الروايات المشابهة بها... سأذكر الأن الاخطاء الموجودة بالرواية

    نبدأ بالخطأ الاول كيف علي يكون ابن صديق اللواء ابراهيم "والد سارة" المقرب وبناته "سارة وسماح" لا يعرفونه !! ممكن ان نتغاضى عن هذا الخطأ نظرا لانهم بنات وليسو شباب ليكونو على معرفة بهِ

    الخطا الثاني كيف لعلي بإن يضرب سماح وهو ملتزم متشبث بدينه واخلاقه هل هذه الاخلاق ان يصفع فتاة بقوة وحتى لو كانت على خطأ بالرفق واللين وليس هو وصي عليها ليضربها الخطأ الثالث والد سارة صار يشكو لعلي ويأنب ضميره لانه اودع سارة بالمدارس الامريكية وتركها تسافر الى امريكا لوحدها وهو صعيدي ومعروف عن اهل الصعيد تزمتهم والتزامهم وتعصبهم في هذه اللمور نتغاضى عن هذا الأمر ولكن ماذا عن سماح الم يودعها المدرسة !!!؟؟؟ ولنفترض انه ادخلها في مدارس حكومية فهاذا يعني انه هو من رباها اذا من اين اتت بنفس اختها سماح ان اصحا اللحى ارهابين ومتطرفين ؟؟؟ وبعد زواج سارة من علي مازالت سماح تعامل زوج اختها كمتطرف ارهابي وترد حتى على سلامهِ كل هذا في وجود الاب الذي لم ينبه ابنته على احترام زوج اختها !!! نأتي الى الزواج كيف لشاب ملتزم ان يتزوج بهذا الشكل السريع وهو يعلم بما انه ملتزم ان احد شروط الزواج الاشهار ؟؟؟ بعد الزواج سارة وعلي حبو بعضهم بشكل مفاجئ على رغم الكره والحقد والبغض الذي كان يملئ قلبيهم قبل ساعات !!! خطأ اخر وقعت به الكاتبه بعد الزواج اكتشف علي ادمان سارة "وهو الشيء الذي عرفته من اول صفحته من خلال تكرار جمله "فتحت علبة دواء....الخ" قال علي للدكتور مستحيل كيف ذلك سارة لا تحب رائحة السجائر .. كيف لمهندس ومتعلم ومثقف ويجهل ان للإدمان انواع وليس فقط عن طريق السجائر !!!؟؟؟ خطأ اخر وهو علي يحث سارة على الالتزام بالحجاب و لا يحثها على الصلاة كيف لملتزم لهذا الحد يترك زوجته بلا صلاة !!!؟؟؟ وهي كيف احبته واحبها والتزمت بلحجاب ولم تلتزم بالصلاة !!!؟؟؟ ناهيك عن دعبات علي واصبحت بعدها سارة واحمد شقيق علي الكثيرة والمملة والمستفزة ... نأتي الى القسم الثاني من الرواية فجاة ودون سابق انذار اصبحت سارة عميلة وجاسوسة لدى الموساد ودون علمها بذلك 😂 ومصطفى صديق علي الذي يعمل في المخابرات يتحدث معه بعذا الخصوص وكأن الامر عادي وفي الحقيقة لكان اعتقلو علي منذ زمن .... حقيقة لا اعلم ماهو الدافع الذي جعلني اكمل الرواية وما الدافع الاكبر الذي يحرضني ويحثني ويشجعني على قراءة اعمال اخرى للكاتبة برغم الكم الهائل من العثرات والاخطاء ضمن اقل من 100 صفحة !!!؟؟؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    (سيكوباتي)

    هكذا وددت أن يكون عنوان الرواية ، فعنوان (الرجل ذو اللحية السوداء) فيه شيء من البساطة في التسمية حتى أنه جعلني أشعر أنه اسم فيلم كرتون يحاكي الأطفال ، أكثر من كونها رواية فيها تلك الأفكار و الأحداث.

    فكرة الرواية جميلة جداً و نادراً ما يكتب أحد رواية بنفس الإتجاه الذي اتخذته الكاتبة غير أن المسار الروائي في الجزء الأول كان أقرب للمراهقين أكثر لكنه انتقل ليصبح أكثر نضجاً بعدها.

    المسار الزمني وجدت أن به بعض الخلل .. فهناك أحداث تأتي تباعا دون مراعاة لفارق الزمن مما يفقد الحدث واقعيته ... مثلاً في العرض و القبول في أول الراوية وكيف تمت الأحداث دون استغراق وقت فيما حدث قبل أن تقوم سارة بطلب الزواج ...

    كان جميلاص عرض هوية إسلامية متزنة (Funky لكن قريب من دينه)...

    جذبتني الرواية و هناك حبكة جيدة و عناصر تشويق ... جعلتني أتجاهل ضعف الأدبيات و الصياغة اللغوية...

    لكني لم أعلم ما قصة (مط الشفتين) فما من أحد يتحدث حتى يمط شفتيه فأرى أن هناك مبالغة باستخدام هذه الصياغة

    بالمجمل الرواية ممتازة إذا حصل بعض التحسين في المفارقات الزمنية و في تحسين بعض الصياغات اللغوية و رفع مستوى بعض الفقرات لتصبح أكثر نضجاً ... بذلك أستطيع أن أجزم أن الراوية وظئت أرضاً بكر في مجال الراوية لم يأته الكثير من الكتاب بهذه الطريقة ...

    شكراً لأماني عبده التي طلبت مني أن أقرأ هذه الرواية :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    أنا مش هتكلم عن الحبكة و الباشمهندس "علي" زي البناويت ما بتعمل الريفيوه علشانه ^_^ أحم :)

    ولكن بجد أول مرة أقرا رواية تجسد واقع مفروض الحتمية ممنوع التطبيق فقلما نجد هذه العقليات المستنيرة الخفيفة الظل الغير متشجنة ولا تعاني من أنفصام في الشخصية بيننا .

    علي هو مثال لمسلمٍ ملتزم دينياً ويحب دينه ولا يقلد بصبيانية الموضه والصيحات ، اما عن الكاتبة سامية احمد فهي أكثر من رائعة أوجه لها تحية خاصة لكونها انسي غير مبتزلة ولا تعاني من عقدة جنس ولذلك فكتاباتها وأخص هذا يخلو من عبث المهاترات الجنسية والرغبات الدنيئة .

    كتبت يوماً متي سأقرا رواية لم تنتهك عذريتنا وأظنني وجدتها الرواية جيدة مع حداثة اللغة وفقرها للعمق ولكنها جيدة أستحقت أن اعطيها 3/5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    على .. استطاع تجسيد الرجل ذو الهوية الإسلاميه

    بـ قوته وصرامته البادية ورقته وحنانه الداخلي

    رأيته متجسداً في بعض من أعرف

    وساره.. تلك العنيدة التى أسرها حُب على ورجولته الحقه

    فــ كان التقائهما لحظة غيرت منحنى حياتها وقلبته راساً على عقب

    مزجت ساره في دورها بين القوة والضغف

    كانت القوية على الصعاب .. الهينة لـ زوجها

    وهو بذكائه احتوى ضعفها فـ أيقظ الحب بداخلها

    الذي متى تمكن من المرأة هان عليها كل ما فقدت في الحياة

    شعرتها فيلماً سبق وان شاهدته

    غير أن ما حواه الحديث من كلمات ساره وعلي يستحق ان يُقرأ

    وهو ما احببته دون تلك المغامرات البوليسيه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أجمل الروايات التي قرأتها سواء من حيث طريقة السرد والتشويق في الأحداث وأفضل مافيها انها باللغة العربية الفصحى صراحة استغرب لكم الإنتقادات التي قرأتها فعن نفسي اعتبر هذه الرواية متقنة بشكل جيد حتى ولو كانت بعض الأحداث فيها بعيدة عن الواقع إلا أن كل شيئ مترابط ومتناسق وأيضا فهي تناقش مجموعة من المواضيع المهمة كموضوع الإرهاب وأسبابه ومعاناة المسلمين في الدول الغربية وتزيل على مجموعة من الحقائق الغامضة عموما أحببتها 💚

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    استمتعت جدا لقراءةهذه الرواية التي تناولت الكاتبه عن شخص ذو اللحية سوداء وتفكير البعض مقتصره في هذه المجتمع كانت ك فكرة ساره تلك الفتاة المتفوقه المنفتحه رغم ذلك كانت تظن ان الكل ذو اللحيه سوداء "ارهابي..همجي..عدواني..متعصب دينيا..وسيكوباتي"كما قالت ولكن كانت المفاجئة ان تتزوج ذلك الشخص ذو اللحيه سوداء وان تكتشف نظرتها الخاطئه عنهم ..وكذلك في الروايه دورا عاطفي جدا رائعه.. بحق رواية تنال الاعجاب :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انا اشكر من دلني لقراءتها ...

    اعطتنا المثال الرائع والمتزن للمسلم همه دينه ومجتمعه...

    وضعتنا لنرى كيف يرون الرجال ذوي اللحى من جهتين، وهو ليس كما يراه العالم شخص ارهابي او متخلف ليس لديه مشاعر .. بل شخص متزن ويتقي الله في جميع امور حياته.

    اعطيها 5\5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جميلة تعطي أمل للمستقبل الاسلامي الرائع بوجود أشخاص مثل علي ، ربما هو مثال الشاب المسلم الملتزم بالدين الغير معقد الذي سيساعد زوجته لأخر رمق وان كانت أسوء النساء يالهذا الجمال .. ربي ارزقني زوجاً صالحاً يخافك أولاً ويُحبُني ثانياً ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قرأته منذ مدّة ، قبل قراءتي لعودة الذئب ، حين أعدت قراءته منذ أيّام أحسست بفرق كبير بين العملين ، اللغة و الاسلوب شعرت بنقص فيهما...بعض الاحداث كانت خيالية ...زد عليه أوجعتني عبارة ’’ انها مجرد لحية "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    اول تجاربي مع سامية أحمد اعجبني كثيرا الفكرة فهو رسالة لتوضيح من هو الارهاب الحقيقي وتبرئة للعرب والمسلمين واصحاب اللحي السوداء وجذبتني القصة كثيرا وانتهت معي في يومين علي الاكثر

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة وطريقة المعالجة الدرامية رائعه .. تستحق القراءة

    تحمل قيما رائعه وتصحح مفاهيم خاطئة بطرق منطقية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب ممتع بالرغم من الدراما المبالغ فيها. ما يزيد جمال الكتاب كون البطل بلحية سوداء ومتدين. ^_^

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    قدر الله ماشاء فعل .. ومنه لله اللي كان السبب :)

    روايه اطفال .. ممكن ماتعجبش الاطفال برضو ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بجد كتاب اقل ما يقال عنة انة رااااااااااااااااااااااائع وممتع للغاية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون