صباح الخير يا وطن: شهادة من بيروت المحاصرة - رؤوف مسعد
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

صباح الخير يا وطن: شهادة من بيروت المحاصرة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.5 2 تقييم
14 مشاركة

اقتباسات من كتاب صباح الخير يا وطن: شهادة من بيروت المحاصرة

كنت أتساءل وأنا مفزوع ومرعوب، والطائرات الإسرائيلية تقصف كل شيء في بيروت الغربية : أي روح شريرة وانتقامية تقودهم لتدمير حضارة وحياة شعب بأكمله؟

مشاركة من Randa Zahran
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

    عدد الصفحات غير معلوم.
    أدخل عدد صفحات الكتاب حفظ
  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب صباح الخير يا وطن: شهادة من بيروت المحاصرة

    2

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب يحوي العديد من الحقائق التاريخية التي جعلتني أمتليء غضبًا وحنقًا من هذا العالم المتخاذل ..

    يحكي هذا الكتاب كيف ترك الجميع بيروت الغربية تواجه وحدها ويلات الحرب والحصار، خذلها الجميع كما فعلوا مع فلسطين منذ النكبة وحتى يومنا هذا وكما يفعلون مع سورية الآن فهكذا نحن العرب دائمًا ..

    يحكي الكتاب كيف كان سكان بيروت الشرقية ينعمون بالأمن والاستقرار تحت سيطرة الغزاة الإسرائيلين غير عابئين بما يحدث في النصف الغربي من مدينتهم التي كانت تضاء سماءها كل ليلة بالقنابل الفسفورية وقنابل النابالم الإسرائيلية .. كيف سمح الرئيس اللبناني للقوات الإسرائيلية بتوجيه قذائفها بحرًا وبرًا وجوًا إلى الشطر الغربي من عاصمة بلاده ..

    على الجانب الآخر يحكي الكتاب عن تلاحم كافة سكان بيروت الغربية من مواطنين ومقيمين ومدى ارتباطهم بالمدينة الجريحة التي عاشت أيام الحرب والحصار وحدها بعد أن تخلى عنها الجميع .. كذلك حالة التناغم التي حدثت بين المدنيين من سكان بيروت الغربية من جهة والمقاومة الفلسطينية والشعبية من جهة أخرى .. فالمدنيين يشعرون بالأمان مادامت المقاومة ترابض على أرضهم وترد على العدوان الإسرائيلي والكتائبي، والمقاومة تشعر بالأمان مادام المدنيين يبعثون في المدينة الحياة متمسكين بحقهم في البقاء في مدينتهم غير مكترثين بما تخبئه لهم الأيام .. فالمصير واحد .. والجميع توحد خلف المقاومة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رؤوف مسعد، وغيره من الكتاب والمثقفين المنتمين لليسار، كانوا يتخذون من بيروت الغربية وطناً آخر لهم، وكذلك حركات المقاومة الفلسطينية التي كانت تستقر في نفس المنطقة فيما كان يُعرف بجمهورية الفاكهاني. هذا المنطقة شهدت جرائم مروّعة على يد الجيش الاسرائيلي في حرب 82 بتواطئ شديد الوضوح من حزب الكتائب اللبناني ومن الرئيس اللبناني الّذي كان يدعم الاسرائيليين ذلك الوقت. الكتاب شهادة مؤلمة جداً لحصار دام عدة أشهر لهذه المدينة التي كانت وحيدة تماماً في مواجهة الجيش الاسرائيلي بكل أسلحته، وانتهى بخروج حركة المقاومة الفلسطينية بقيادة ياسر عرفات.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق