لقيطة اسطنبول > اقتباسات من رواية لقيطة اسطنبول

اقتباسات من رواية لقيطة اسطنبول

اقتباسات ومقتطفات من رواية لقيطة اسطنبول أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

لقيطة اسطنبول - إليف  شافاق, خالد الجبيلي, محمد درويش
تحميل الكتاب

لقيطة اسطنبول

تأليف (تأليف) (ترجمة) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يقرأ كثيرا.. يفكر كثيرا.. ويبتعد كثيرا عن الأمور العادية والمألوفة.

    مشاركة من maryem sofri
  • "كان هو هذا الشيء المتعلق بالمطر الذي تشبهه بالحزن ان تبذل قصاري جهدك كي تبقي بعيدا سليما وجافا لا يلمسك شيء وعندما تفشل تبدا ترى المشكلة لا كقطرات بل كسيل جارف ولذلك تقرر ان تبتل حتى العظام "

    مشاركة من سارة
  • قالو لي انه كان أديبا يحب القراءة والتأمل أكثر من أي شيء اخر في هذا العالم..

    وتقول جدتي انني أذكرها به..

    فأنا أيضا أحب الكتب كثيرا..

    مشاركة من maryem sofri
  • هناك أشياء سيئة جدا في هذا العالم لا يعرف عنها شيئا ذوو القلوب الطيبة

    مشاركة من maryem sofri
  • كم كان يتمنى أن تكون لديه امرأة تحبه، لتغير كل شيء.

    مشاركة من maryem sofri
  • إن الروح بحاجة لأن ترتعش لكي تستيقظ

    مشاركة من Shaima Shiban
  • كانت آرمانوش تعرف، ربما ليس عقلانيًا بل غريزيًا، أن السبب وراء مقاومة عائلة تشكمكجيان لولعها بالكتب شيء أكثر عمقًا من مجرد رغبتهم في تذكيرها بالأشياء التي تنشغل بها الفتيات في عمرها، لا لأنها امرأة فقط، بل لأنها "أرمنية" أيضًا ولا يُتوقع منها أن تكون مولعة بقراءة الكتب، فقد كانت "آرمانوش" تشعر أن اعتراض العمة "فارسينغ" المستمر على قراءتها والذي يشكِّل لها قلقًا أساسيًا إن لك يكن غريزيًا هو الخوف من الفناء! وبكل بساطة لم تكن تريدها أن تكون بارزة ومتميزة عن القطيع، فقد كان الكتَّاب والشعراء والفنانون والمثقفون هم أول من أبيدوا من ملة الأرمن في أواخر الحكم العثماني، ففي البدء تخلصوا من "العقول" ثم بدأوا ينفون الآخرين ـ عامة الناس ـ وشأن عائلات أرمنية كثيرة في الشتات تعيش هنا في خير وسلام، لكن القلق لازال يتملكها، لذلك كانت عائلة "تشكمكجيان" تشعر بالبهجة والغضب معًا عندما ترى أحد أطفالها يقرأ كثيرًا، يفكِّر كثيرًا، ويبتعد عن الأمور العادية والمألوفة ..

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • عندما أقرأ كتابا، لا أشعر أنني أنهيت أي شيء؛ لذلك فإني أبدأ كتابا جديدا.

    مشاركة من Batool Ahmad
  • كلوزق

    مشاركة من 𝒔𝒕𝒂𝒓
  • تشعر بالحيرة نتيجة تقلبات مزاجها.

    مشاركة من maryem sofri
  • مولعة بقراءة الكتب

    مشاركة من maryem sofri
  • امرأة جميلة جذابة لكنها تخلو من أي عمق في التفكير

    مشاركة من maryem sofri
  • كانت تعاني من مشكلة النظر في العين مباشرة... بل كانت تشعر بارتياح أكبر عندما توجه كلامها الى أشياء.

    مشاركة من maryem sofri
  • عندما يتحرش بك رجل في الشارع، لا تفقدي أعصابك، لأن المرأة التي تفقد أعصابها أمام المتحرش، سترد بافراط مما سيزيد الامر سوءا !

    مشاركة من maryem sofri
  • أثار ميلها نحو العنف مخاوفها

    مشاركة من maryem sofri
  • عندما يتحرش بك أحد في الشارع، لا تستجيبي له على الاطلاق، لأن المراة التي ترد على المتحرش بها، ناهيك عن شتمه، ستثير حفيظته

    مشاركة من maryem sofri
  • أنك أقرب إلي من حبل وريدي ، ساعدني علي الخروج من هذه المحنه ، أن تمنحني نعمة الجهل ، أو أن تمنحني القوة لـ أتحمل المعرفه ، أي شئ تختاره سيرضيني، لكن أرجوك لا تجعلني ضعيفه وعارفه في الوقت نفسه ..

    مشاركة من Marwa Magdy
  • انتهيت من قراءة هذه الرواية في نسختها الورقية، وهي أول رواية أقرؤها لإليف شافاك، ما أعجبني أنها ليست مجرد رواية، بل كتاب زاخر بمعلومات ومعارف جديدة ومتنوعة، وفيه من التناقضات بين الشخصيات ما يزيد الرواية ثراء ومتعة، وفيها نصرة لقضايا الأقليات، وعرض لأحداث تاريخية وإنسانية متشابكة، وعبرة في الأخير مؤداها أن البشر كلهم عائلة واحدة تلتقي وتصب من منبع واحد هو الإنسانية.

    مشاركة من Emily Amy
  • انا احب القصص

    مشاركة من صالح صالح
  • تشعر بالحيره نتيجة تقلبات مزاجها

    مشاركة من A
المؤلف
كل المؤلفون