الحزام > اقتباسات من رواية الحزام

اقتباسات من رواية الحزام

اقتباسات ومقتطفات من رواية الحزام أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الحزام - أحمد أبو دهمان
تحميل الكتاب

الحزام

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ الشعوب القارئة لا تسمع إلا الصوت المكتوب ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ من لا يعرف نسبه لا يرفع صوته». ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ❞ من لا يعرف نسبه لا يرفع صوته». ❝

    مشاركة من ناهد الخلو
  • ومثله أمّي، كانت تقول إنّ إحدى مآسي الإنسان الكبرى هي أنّه لا يملك عُنقاً طويلاً مثل عنق البعير، يسمح له بمراقبة الكلمات وتنظيفها قبل أن تخرج من فمه لأنّ بعضها أكثر خطورة من الرصاص.

    مشاركة من Asrar
  • أنا الذي كنت أعتقد أنّ أبي مصنوع من حجر. أكتشف الآن حقيقة أنّه من لحم وعظم، جسد عادي ـ منهك ـ جسد من شمس وبرد ومطر وتراب.

    مشاركة من anne
  • استعدت الحقيقة البديهية واكتشفتها. وهي أنّ أمّي إنسانٌ كالآخرين. لمستُ قدميها. قبّلتهما. كانتا متورّمتين. وأدركت بأنه لم يعد أمام أمّي إلاّ حياة عاديّة، حياة من المرض والتعب والأحزان والشيخوخة. حياة باهتة

    مشاركة من anne
  • كانوا جميعاً في انتظارنا، الآباء والأمهات والأخوة والأخوات. ما عدا أبي. احتضنني الآباء الآخرون كما لو كانوا أبي، إلاّ أنّ هذا لم يحل دون أن أبكي بين ذراعي أمّي

    مشاركة من anne
  • أمّا أنا فإنّي على يقين بأنّ في كل امرأة شمساً. انظر كم هنّ مضيئات. ولهذا أتجنبهن. لأنّ أي شمس لا بدّ من أن تحرق.

    مشاركة من anne
  • «من ليس فيه ثلاث خصال من القطّ فليس إنساناً: يُكملُ غذاءه، يعرف أعداءه ويكبس أذاه.

    ⁠‫ومن ليس فيه ثلاث خصال من الحمار فليس إنساناً: يُكثِرُ شُربَه، يحمل كرْبه ويعرف دربه»

    مشاركة من anne
  • طريقة السرد رائعة

    مشاركة من Najd .
  • نعيش في منطقة جبلية والسماء عندنا جزء من الجبال. في قريتي لا يسقط المطر كعادته، بل يصعد

    مشاركة من ماريـا
  • لم يكن في بيتنا لا ساعة ولا مذياع، ولا كهرباء ولا غاز،ولا فرشاة أسنان ولا كتاب، ما عدا الكتب المدرسية، ولا جرائد ولا مجلات. كان عزاؤنا الوحيد أنّنا نجيد الغناء.

    مشاركة من ماريـا
  • كنتُ أغذّي روحي برائحة أمّي، بنظراتها، بجمالها.

    مشاركة من ماريـا
  • كنت أعتقد أنّ أمّي قصيدة أبديّة، قصيدة لا تكفّ عن التجدّد.

    مشاركة من ماريـا
  • “الشعر وحده أخذ دور الماء ووظيفته، فهو الذي يمنح الكائنات والأشياء لونها. الماء حافظ على طاقة شعرية لا يدركها إلا الشعراء الحقيقيون. خاصّة ذلك الماء الذي في عيوننا والذي يحمل في داخله حقيقتنا بألوانها المتعددة.”

    مشاركة من zahra mansour
  • “كانت تعرف ما أخفيه أكثر مما أعرف ! وكان أبي يواسيني ويقول : وحدهن الأمهات يفتحن الأبواب .”

    مشاركة من zahra mansour
  • “حاولت ابتكار رائحة الغائب، ولم أفلح”

    مشاركة من zahra mansour
  • “إني على يقين بأن في كل امرأة شمسًا..أنظر كم هنّ مضيئات , ولهذا أتجنبهن؛لأن أي شمس لا بد من أن تحرق”

    مشاركة من zahra mansour
  • “إن إحدى مآسي الإنسان الكبرى هي أنّه لا يملك عُنقًا طويلًا مثل عنق البعير ، يسمح له بمراقبة الكلمات وتنظيفها قبل أن تخرج من فمه لأنّ بعضها أكثر خطورة من الرصاص”

    مشاركة من zahra mansour
  • كنت على يقينٍ طفولي بأنّ أمي من أهل الجنة.

    فلقد كانت آخر من يأكل في البيت. و أحياناً كانت توحي لنا بأنّها تأكل و هي لا تأكل أو أنّها سبق أن أكلت. خصوصاً عندما لا يكون هناك ما يكفي من أكلٍ للجميع.

    كنت أعتقد أن أمّي قصيدة أبدية، قصيدة لا تكفّ عن التجدد.

    و في تلك الليلة -استعدت الحقيقة البديهية و اكتشفتها- و هي أنّ أمي إنسان كالآخرين.

    لمستُ قدميها. قبّلتهما . كانتا متورمتين. و أدركت بأنه لم يعد أمام أمي إلاّ حياة عادية،

    حياة من المرض والتعب والأحزان والشيخوخة. حياة باهتة

    مشاركة من zahra mansour
المؤلف
كل المؤلفون