الاغتيال الاقتصادي للأمم : اعترافات قرصان اقتصاد - جون بركنز, مصطفى الطناني, عاطف معتمد عبد الحميد, شريف دلاور
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

الاغتيال الاقتصادي للأمم : اعترافات قرصان اقتصاد

تأليف (تأليف) (ترجمة) (مراجعة) (تقديم)

نبذة عن الكتاب

قراصنة الاقتصاد هم خبراء محترفون مهمتهم ان يسلبوا ملايين الدولارات من دول كثيرة فى سائر أنحاء العالم يحولون المال من المنظمات الدولية التى تقدم القروض والمساعدات ليصبوه فى خزائن الشركات الكبرى وجيوب حفنة من العائلات الثرية التى تسيطر على الموارد الطبيعية للكرة الارضية. وسائلهم لتحقيق ذلك تشمل اصطناع التقارير المالية وتزوير الانتخابات والرشوة والابتزاز والجنس والقتل يلعبون لعبة قديمة قدم الامبراطوريات لكنها تأخذ ابعادا جديدة ومخيفة فى هذا الزمن .. زمن العولمة
عن الطبعة
  • نشر سنة 2012
  • 272 صفحة
  • [ردمك 13] 9789772072019
  • الهيئة المصرية العامة للكتاب - مكتبة الأسرة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.5 19 تقييم
126 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب الاغتيال الاقتصادي للأمم : اعترافات قرصان اقتصاد

    19

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب تشعر فيه مع كل صفحة بالحنق على الضعف البشري المتجذر و الجشع و الشهوة للسيطرة التي تتصيد العالم.

    سيغير هذا الكتاب من نظرتك للأحداث الراهنة سياسيا" وذلك لأن الامبارطورية العالمية لن تكل حتى تستعبد كل الدول المناوئة و وضعها بالحظيرة الأمريكية.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب يشعرك بالحنق والغضب في الكثير من فقراته واكثر ان صح كل ما كُتب فيه!

    هل نحن تحت هذه السيطرة وبهذا الضعف والامعائية للدول الكبرى؟!

    هل تشترى ضمائرنا هكذا؟!

    الكتاب يوضح كيفية السيطرة على الدول وتغييرها الى ما تشتهي الدول العظمى وكيفية القضاء على الدول الصغرى او التي تقول لا لها!

    يستحق القراءة والمتابعة ورؤية ما يحدث من لنا ومن حولنا!

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب مهم جدا و انصح بقراءته للجميع .. به العديد من الحقائق الصادمة

    اعتقد ان هذا الكتاب سيقفز الى ذهنك كلما استمعت في الاخبار الى مشاكل ديون هذه الدولة او تلك

    مما يجدر الاشارة اليه هو الترجمة الجيدة لهذا الكتاب واسلوبها السلس

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت متخوفة عند شروعي في قراءة هذا الكتاب والذي يبدو من اسمه اني سأواجه تعقيدات إحصائية لن أفهمها ولكن كان هذا عكس توقعاتي تماما . كان الكتاب سيرة ذاتية لما اطلقه على نفسه "إعترافات قرصان إقتصاد" فالكتاب لغته سلسة كحكاية يخبرنا فيها طبيعة عمله وكيف حققوا أهدافهم المنشودة في معظم بلدان العالم.

    يعد تلخيص الفكرة الأساسية لعملية القرصنة تلك عن كيفية الإغتيال الإقتصادي للأمم خاصة دول العالم الثالث النامية بإقناع تلك الدول بالتعاون معها للنهوض بها لكي تلحق بركب التقدم عن طريق توقيع عقود مع شركات خاضعة للكربوقراطية _سأعرفها بعد قليل_ لتطوير البنية التحتية لتلك البلدان عن طريق شق طرق جديدة، وإنشاء محطات توليد الكهرباء، وبناء السدود وشبكات الإتصالات وغير ذلك. في حين يقوم هؤلاء القراصنة والذين يطلق عليهم "خبراء إقتصاديين" بتوقع معدلات تنمية إقتصادية مرتفعة _و بالطبع توقعات منافية للحقيقة_ مما يعمل على تورط تلك الدول بشكل أكبر عن طريق مد فترة عقود تلك الشركات، إنشاء مشاريع ضخمة بتكلفة باهظة وفي الأخير لا تحقق المعدلات المطلوبة مما يدفع تلك الدول في النهاية للإستدانة والعجز عن سداد الديون فتتدخل الدولة العظمى "الإمبراطورية" بفرض شروطها كـ بناء قواعد عسكرية ، السيطرة على موارد طبيعية ، إستغلال البترول وهكذا .. وتفرض سيطرتها على تلك البلدان التي تتبع لها في النهاية وتنفذ سياستها.

    أما عن مصطلح "الكربوقراطية" فهي مجوعة الشركات الكبرى والبنوك والحكومات مجتمعة الذين يعملون على تحقيق حلم الإمبراطورية الأمريكية وفرض سيطرتها على العالم أجمع. فالكربوقراطية متورط فيها البنك الدولي، صندوق النقد، أسماء الشركات الكبرى التي نسمع عنها كـ"فورد" على سبيل المثال وممثلين الحكومة أنفسهم رؤساء الولايات المتحدة الواحد تلو الآخر كـ(كارتر،ريجان،جورج بوش) ويحكي الكاتب عن تجربته الرئيسية والتي بدأت من فترة السبعينيات إلى أواخر التسعينات إلا إنه ظل على اتصال وتحليل لمجريات الأمور بعدها..

    يحكي عن تجربته في كل من (إندونسيا، الإكوادور، بنما، إيران، السعودية، العراق)

    كل بلد ولها تجربتها المختلفة وموقفها من الرفض لإدراكها تلك الخدعة ورفضها للهيمنة الأمريكية الفجة أو القبول والإذعان وتنفيذ السياسة الأمريكية مقابل وعود بالحفاظ على حكمهم وتطوير دولتهم ..

    كان يصل الأمر أحيانا للتصفية الجسدية في حالة الرفض كما حدث لرئيس بنما "عمر توريخوس" أو الإكوادور "رولدوس" .. وصل الحد بها لإستنزاف كل ما تجده أمامها من مصادر الطاقة والقوة لدرجة إنها لن يتبقى لها أخيراً إلا أن تلتهم نفسها !!

    يصف الكاتب انهم كقراصنة إقتصاد استوعبوا دروس التاريخ فلن يقتحموا الدول بدروعهم وسيوفهم ولكنهم يرتدون نفس هيئة البلدان التي يتواجدون فيها ويمارسون أعمالهم بشكل طبيعي ويحاضرون في أعرق الجامعات

    وقد كونوا صورة جيدة عن أنفسهم ولا يعدون ما يفعلونه خروج عن القانون حيث ان النظام في الأصل مبني على خدعة ويصف نفسه بأنه قانوني !!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب 42/2022

    الاغتيال الاقتصادي للامم - اعترافات قرصان اقتصادي

    الكاتب :جون بيركنز

    تعريف. القتلة.

    . يُعرِّف الكاتب القتلة الاقتصاديين بأنهم : رجال محترفون يتقاضون أجراً عالياً لخداع دول العالم بابتزاز ترليونات الدولارات. وهم بهذا يحوِّلون الأموالَ من البنك الدولي، ومن الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومن منظمات (مساعداتٍ) أجنبية أخرى، لتصبَّ أخيراً في خزائن الشركات الضخمة وجيوب قلةٍ من الأسر الغنية التي تتحكم بموارد الأرض الطبيعية. وسبيلهم إلى ذلك تقاريرُ مالية محتالة، وانتخاباتٌ مُزوَّرة، ورشاوى، وابتزاز، وغواية جنس، وجرائم قتل. إنهم يمارسون لعبةً قديمةً قِدَمَ الإمبراطوريات، ولكنها لعبةٌ اتخذت في هذا الزمن العولمي أبعاداً جديدة رهيبة

    قراصنة الاقتصاد هم خبراء محترفون مهمتهم أن يحصلوا على ملايين الدولارات من دول كثيرة في جميع أنحاء العالم، يحولون المال من المنظمات الدولية التي تقدم القروض والمساعدات إلى خزائن الشركات الكبرى وجيوب مجموعة من العائلات الثرية التي تسيطر على الموارد الطبيعية للكرة الأرضية. وسائلهم لتحقيق ذلك تشمل تزوير التقارير المالية، الانتخابات والرشوة والابتزاز والجنس والقتل. يلعبون لعبة قديمة قدم الإمبراطوريات لكنها تأخذ أبعاداً جديدة ومخيفة في هذا الزمن: زمن العولمة

    # صفحات الكتاب

    بعدد صفحات 276. نذهب مع جونز عبر اعتراف صادم بعمليات الاغتيال التي كان ينفذها. للامم من خلال اربعة أجزاء

    فيبدأ كتابه المقسم لاربع اجزاء في الحديث عن طفولته وعائلته ثم دراسته وعمله وعلاقة ذلك بزواجه. كانت وظيفته الاولى في وكالة الامن القومي "NSA" بدعم والد زوجته "آن" وتعلم خلال عمله هذا فنون الجاسوسية في واحدة من اهم وكلات الجاسوسية واكثرها سرية. ثم انتقل بعد ذلك للعمل في شركة "Main" والتي بدأ معها. رحلته

    # رحلته في عالم القتل الاقتصادي.

    عبر اعترافات صادمة ياخذنا جونز في رحلته بعد فشل الولايات المتحدة في حرب فيتنام وخروجها بخسائر فادحة في صفوف جيشها ايقنت ان الحروب ستكلف كثيرا للسيطرة. فرأت امريكا أن اسهل طريق للسيطرة على الدول النامية وفرض تبعيتها للولايات المتحدة هو بنهب ثرواتها باستخدام الشركات الخاصة المتخصصة في الاقتصاد، عن طريق موظفينها المهرة في القتل الاقتصادي عن طريق إغراء الدول وحكوماتها بالاستثمار وتوريطها في ديون مستدامة تجعلها دول تابعة مهانة. وعدم قبول ذلك من قبل هذه الدول يكون له حل واحد وهو بدعم انقلاب عسكري للاطاحة بحكوماتها واستبدالها بحكومات خانعة تابعة تعمل لصالح الولايات المتحدة كما حدث في ايران مع مصدق، او تصفية الحاكم واغتياله كما حدث ل " توريخوس" في بنما.

    # البنكً الدولي

    كان وما زال للبنك الدولي دور مهم في القتل الاقتصادي، فيعمل القرصان الاقتصادي من أمثال بيركنز على مفاوضات اقتصادية مع حكومات الدول النامية باقناعها في اخذ القروض من البنك الدولي بحجة اقامة مشروعات تنموية كتطوير الكهرباء والبنى التحتية بمساعدة الشركات الهندسية الاميركية، فتكون المعادلة كالتالي يستفيد البنك الدولي بحجم القروض والفوائد والسيطرة على سياسات الدولة المقترضة، تستفيد الشركات الاميركية اولا بنهب ثروات البلد وثانيا بالاموال التي تدفع لها مقابل العمل. اما المستفيد الاخير فهم النخب الموجودة في البلد ذاته والتي تسهل عمل هذه الشركات وتشرع لها القوانين التي تساعدها بانجاز مهمتها دون أي معوقات. أما الشعب فيغرق من فقر الى فقر أكبر، ناهيك عن استعباده في الاعمال التي تستغل البشر الى ابعد حد بالاضافة الي تغيير بيئته وحياته بسبب

    # المصانع والشركات المستقدمه.

    يتناول بيركينز تجاربه بسرد لاهم الاحداث الي وقعت معه خلال هذه المهمات دون الدخول في تفاصيل ومعلومات واضحة، كما وان المهام تتشابه كما النتائج في كثير من هذه الدول. بالنسبة للدول العربية تناول بيركنز تجربته مع السعودية التي وجدها من اسهل الدول في الوقوع، كما ان المهمة في السعودية اختلفت عن باقي الدول، فلم يكن الهدف اقراضها ولكن كان الهدف جعلها تدفع ثمن ما خسرت اميركا عندما قامت بقطع النفط عنها. وكانت المهمة الواقعة على بيركنز لجعل الامير السعودي يوقع على الاتفاقيات هو بتنسيق سهرات متعة مع فتيات شقراوات للامير الذي تعتبر المرأة الشقراء نقطة ضعفه. فيوفر الفتايات ويرسلهن للسعودية عن طريق شركات لبنانية مختصة في تصدير الدعارة والنساء للسعودية باساليب شرعية. وبهذا انتقلت السعودية في سنوات قليلة من رعي الاغنام الى دولة ذات بنيان شاهقة وشركات كبرى.

    تجربة العراق كان بيركنز شاهد عليها ولكن ليس جزأ منها وقد لفت نظره التغيير في السياسة الامريكية ودخولها عسكريا في العراق، والسبب ان صدام حسين لم تتمكن اميركا من اخضاعه رغم سنوات الحصار ولا اغتياله ولا حتى الانقلاب عليه. ازدهرت في حرب العراق الشركات العسكرية والأمنية الخاصة، فلم يقتصر التدخل العسكري على الجيش الاميركي بل تعدتها ل الشركات العسكرية والامنية الخاصة التي كان لها دور كبير في العراق سواء في الحرب او في اقامة السجون والقيام بمهام التعذيب او الاغتيالات، وغيرها من المهام العسكرية ومن اهم هذه الشركات شركة بلاك ووتر.

    في النهاية ذكر بيركنز حلول يراها هو للشعب الاميركي لاخراجه من الدور الذي اوقعته فيه الحكومات الامريكية المتعاقبة، ولكن ارى أنها احلام لن تتحقق في يوم من الايام

    في النهاية ذكر بيركنز حلول يراها هو للشعب الاميركي لاخراجه من الدور الذي اوقعته فيه الحكومات الامريكية المتعاقبة، ولكن ارى أنها احلام لن تتحقق في يوم من الايام.

    .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب يلقي الضوء على كثير من القضايا المموهة والمنسوجة من مبدأ المؤامرات المحاكة من قبل الانظمة العظمى ويبين اساليب هذه الانظمة في الايقاع بالاخرين ووضعهم تحت رحمتهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب فيه الكثير من الحقائق

    يبين كيف تبني الدول الكبري سياستها و اقتصادها على استغفال الدول الأقل

    بالطبع العرب ليسوا استثناءً

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    تتفتح العقول عند قراته ويتعرف الشخص ناوايه امريكا وكيف تسيطر و تستغل اقتصاد بعض الدول ، كتاب مهم جداً انصح بقراءته

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كتاب جميل و يحكي تجربة رجل كان يعتبر ناجح في عملة ولكن في الواقع نجاحه كان مبني على أكتاف فقر ونهب الشعوب

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا زلت في بدايته ولكن عرفت منه بعض حقائق القذارة الأمريكية.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق