المراهق #1 > اقتباسات من رواية المراهق #1

اقتباسات من رواية المراهق #1

اقتباسات ومقتطفات من رواية المراهق #1 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

المراهق #1 - فيدور دوستويفسكي
أبلغوني عند توفره

المراهق #1

تأليف (تأليف) 3.9
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لماذا تكون الأشياء التي يعبر عنها إنسان ذكي أغبى كثيراً مما يبقى في ذهنه.

    مشاركة من 🕯Hussain Ali
  • " إن العصر الراهن هو عصر فقدان التسامي ، وفقدان الحساسية ، وهو عصر الجهل ، والكسل ، والعجز عن العمل ، والحاجه إلى كل ما هوا جاهز مهيأ . ما من أحد يفكر اليوم قط . قليلون أولئك الذين يقدرون أن يصنعو لأنفسهم فكرة.

    مشاركة من Abdalrhman Gareb
  • انه انسان شديد الكبرياء والعجب بنفسه ، وكثير من المتكبرين جدا يحبون ان يؤمنوا بالله وخاصة اولئك الذين يحتقرون الناس بعض الاحتقار . كثير من الناس الاقوياء يشعرون بنوع من حاجة طبيعية الى احد او الى شيء يعبدونه ، ان الانسان القوي يشق عليه كثيرا في بعض الاحيان ان يحتمل قوته

    مشاركة من Fatima adil
  • "وعدا ذلك فهناك نفوس حرثتها أنواع الشقاء والمحن والأحزان حرثاً إن صح التعبير، واصطبرت طول حياتها وعانت آلاماً ضخمة وآلاماً تافهة لانهاية لها ، فلاشيء يدهشها بعد ذلك، ولو كانت كوارث مفاجئة، ولاشيء ينسيها قاعدة من قواعد فن الكياسة والتماس المودة والشفقة التي كلفها استيعابها غالياً، ولو كان منظر جثمان أعز مخلوق لديها."

    مشاركة من yoyo
  • _ هذا الكلام كله غامض غموضا رهيبا ، مبهم ابهاما فظيعا ، حين يتكلم الانسان ، يجب عليه في رأيي أن يشرح ويوضح

    _ يُشرح ويُوضح ؟ لا بل الافضل ان لا يُشرح وان لا يُوضح . وهذه آفة من آفاتي على كل حال : فانا لا افيض في الشرح والايضاح . وثمة سمة غريبة اخرى في طبعي : اذا اتفق لي ان اخذت اشرح وان اوضح فكرة اؤمن بها ، فانني في جميع الاحيان تقريبا انتهي انا نفسي الى الكف عن الايمان بها ، وانتهي الى جحودها

    مشاركة من Fatima adil
  • ان كلمة الشرف تعني الواجب . فحين تسيطر في دولة من الدول طبقة ذات امتيازات ، فأن البلاد تكون قوية عزيزة الجانب . ولهذه الطبقة دائما شرفها ولها دائما ديانة شرف تعتنقها . وقد تكون هذه الديانة خطأ ولكنها رباط يحقق تلاحم هذه الامة ، فهي نافعة في الاخلاق ، وهي نافعة في السياسة خاصة . ولكن العبيد يتألمون واعني بالعبيد جميع اولئك الذين لا ينتمون الى تلك الطبقة ؛ فمن اجل ان لا يتألموا توهب لهم المساواة في الحقوق . فهذا ما حدث عندنا ، وهو امر حسن جدا . غير ان جميع التجارب التي تمت حتى الان وفي كل مكان ( اي في اوروبا ) تدل على ان المساواة في الحقوق تؤدي الى انخفاض في مستوى الشرف ، وفي مستوى الواجب تبعا لذلك . فالانانية حلت محل الفكرة القديمة التي كانت تشد البلاد برباط قوي ، وصار كل شيء الى حرية الافراد . فلما تحرر البشر ، وخلوا من فكرة تشد بعظهم الى بعض ، بلغوا فقدان كل رابطة عليا انهم اصبحوا لا يدافعون عن حريتهم

    مشاركة من Fatima adil
  • وكما لم أُسأل رأيي حين خلق العالم ، فاني احتفظ لنفسي بالحق في ان يكون لي رأي

    مشاركة من Fatima adil
  • يستحيل على الانسان ان يحب اخاه الانسان ولا يحتقره . رأيي ان الانسان خُلق بتكوين جسمه عاجزا عن حب اخيه الانسان ، لقد وقع خطأ لغوي منذ البداية . ماينبغي ان تفهم من « حب الانسانية » الا الانسانية التي خلقتها لنفسك في قرارة قلبك ( بتعبير اخر : انا اخلق نفسي واخلق لها الحب ) ، اي الانسانية التي لن توجد حقيقةً واقعةً في يوم من الايام ابدا

    مشاركة من Fatima adil
  • ان حب البشر على ما هم عليه امر مستحيل . ومع ذلك يجب ان نحبهم . لذلك يجب ان تصنع لهم خيرا وان تكظم عواطفك وتسد انفك وتغمض عينيك ( هذا الشرط الاخير لا غنى عنه ). تحمل مايفعلون من شر ولا تؤاخذهم ان استطعت « متذكرا انك انت ايضا انسان » . هذا لا ينفي ان من حقك ان تقسو عليهم اذا وهب لك أن كان ذكاؤك اعلى من متوسط ذكائهم . البشر منحطون بطبيعتهم ، وهم يحبون أن يحبوا عن خشية و خوف

    مشاركة من Fatima adil
  • ان بين التعساء الذين نزلت بهم المصائب ، ولاسيما النساء منهم ، اناس يجب عليك في مثل هذه الحالة ان تدعهم يتكلمون ماشاءوا ان يتكلموا . هذه النفوس حرثتها انواع الشقاء والمحن والاحزان حرثا ان صح التعبير ، فلا شيء يدهشها بعد ذلك ، ولو كان كوارث مفاجئة ، ولاشيء ينسيها قاعدة من قواعد فن الكياسة والتماس المودة والشفقة ، ولو كان منظر جثمان اعز مخلوق لديهم . ولست احكم على هؤلاء الناس . فليس مصدر هذا عندهم انانية عامة ولا تربية فجة . بل لعل في هذه القلوب من صفاء الذهب ماليس في قلوب ابطال لهم من النبل اعظم مظهر ولكن التعود الطويل على المذلة ، وغريزة البقاء ، واستمرار ما يعانون من القلق و الخوف والاضطهاد قد غلبهم على امرهم

    مشاركة من Fatima adil
  • ان في عصرنا اناس كثيرين يجدون انفسهم محصورين في طريق مسدودة ، لا لشيء إلا لأنهم ولدوا في عصرنا

    مشاركة من Fatima adil
  • ان الواقعية التي لا ترى ماهو ابعد من الانف اشد خطرا من الخيال الجامح المجنون ، لانها عمياء

    مشاركة من Fatima adil
  • يا امي ، اذا كنتِ لاتريدين البقاء مع زوج قد يتزوج امرأة اخرى في الغد ، فاذكري ان لك ابنا يعد بان يكون ابنا يحترم امه الى الابد ، اذكري هذا ثم ننصرف .

    مشاركة من Fatima adil
  • انك منذ وصلت قبل شهر لاتكف عن الاستهزاء بنا والسخرية منا ، وانت مع ذلك رجل ذكي ، ففي وسعك ان تدع هذا الضحك وهذا التهكم لاولئك الذين لايملكون إلا هذه الوسيلة انتقاما لتفاهتهم

    مشاركة من Fatima adil
  • لو كان عندي مسدس لدسته في مكان ما ، واقفلت عليه بمفتاح ، ان منظر المسدس يغري ، انا لا اؤمن بوباء الانتحارات ، ولكن المرء قد يمر بلحظات يستبد به فيها الاغراء اذا هو رأى هذا الشيء امام عينيه دائما

    مشاركة من Fatima adil
  • نحن جميعا كمن يقيم في فندق ، متهيئا للرحيل عن روسيا في الغد . كل فرد يعيش كمن يريد ان تخلص

    مشاركة من Fatima adil
  • ‫"وكنت أبكي. . أما هي فإنها لم تبك. بل بقيت ساكنة، شامخة، متألمة، هكذا كان شأنها طول حياتها. لا ((آه)) و ((أوه))! لاتذرف دمعة. وتظل عيناها قاسيتين. وكنت إذا رأيتها على هذه الحال تسري في ظهري رعدة."‬

    مشاركة من yoyo
  • ‫"ومازلت خافضاً عيني لا أنظر إليها. لأن النظر إليها معناه أن أغرق في الضياء والفرح والسعادة."‬

    مشاركة من yoyo
  • ‫"أنا لم يكن لي أصدقاء، حتى لقد كانت هذه الفكرة حماقة، أما الصداقه معك أنت فليست حماقة. . . هل تقبلين أن نكون صديقين؟"

    مشاركة من yoyo
1 2
المؤلف
كل المؤلفون