عتبات البهجة - إبراهيم عبد المجيد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عتبات البهجة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بطل "عتبات البهجة" رجل جاوز الخمسين من عمره، يتأمل ما مضى من حياته، يحاور نفسه ويسأل صديق عمره ونظيره في السن: لماذا كلما اقتربت منَّا البهجة ابتعدت عنَّا؟ فيرد صديقه قائلا: إن الوقوف على عتبات البهجة خير من الدخول إلى البهجة نفسها؛ لأنك إن دخلت إليها قتلتك وأهلكتك. هكذا، وعبر سرد حميم ومشوِّق، سيصحب القارئ هذا الرجل الخمسيني في رحلته بحثا عن البهجة. ويتساءل الراوي- عبر فصول الرواية التي استهلَّ كل واحد منها بسؤالين يبدآن بكيف، ولماذا؟- عن أمور يعرف أنه لن يجد لها إجابة؛ فضياع البهجة أو افتقادها قد يحدث مرة أو اثنتيْن في المجتمع ويمضي، لكننا في بلادنا هذه كلما صادفتنا البهجة، ضاعت منّا ولا تعود، ويكون علينا دائما وفي كل مرة أن نبحث عنها من جديد!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.4 70 تقييم
431 مشاركة

اقتباسات من رواية عتبات البهجة

الوقوف على عتبات البهجة دائمًا أفضل من البهجة نفسها.. أجل، البهجة أمر سهل، لكن إذا طمعت فيها قتلتك وأهلكتك.

مشاركة من Doaa Saad
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عتبات البهجة

    70

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    بالرغم من سوء النسخة الالكترونية التى عثرت عليها إلا أن جمال النص وأسلوب إبراهيم عبد المجيد الرائع لم يمنعانى من التهام الرواية ف سويعات قليلة وحزنى الشديد عندما وجدت كلمة النهاية تظهر امامى بشكل مباغت !

    أردت ألا ينتهى ذلك العمل ابدا وأن اظل أرافق أحمد وحسن ف جنونهما وصداقتهما وهلاوسهما وأن اقف معهما ع عتبات البهجة دون الغوص أكثر من ذلك اقتداءا بحكمة حسن القائلة " الوقوف على عتبات البهجة دائما أفضل من البهجة نفسها ، أجل البهجة أمر سهل ، لكن إذا طمعت فيها قتلتك وأهلكتك " .

    إذا كنت تخشى من الكبر ودخول سن الـ60 انصحك بقراءة ذلك العمل ستجد نفسك بعدها متشوقا للوصول إلى هذا الرقم من أجل أن تعيش عتبات البهجة وفقا لتعليمات حسن إلى أحمد :)

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    ينال الانسان البهجه طالما تعامل معها علي انها لحظات بيدة يجعلها تتكرر طالما لم يحاول حبسها في نفسه حتي لا تتحول الي شيء مملوك يتعود عليه فيقد شغفه به و لذلك كان اسم الروايه عتبات البهجه لأنها هي التي تدوم ...

    تحياتي للكاتب المبدع ابراهيم عبد المجيد

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    ❞ ‫ ـ الوقوف على عتبات البهجة دائمًا أفضل من البهجة نفسها.. أجل، البهجة أمر سهل، لكن إذا طمعت فيها قتلتك وأهلكتك. ❝

    ‏بهذه العبارة اختتم الرائع ابراهيم عبد المجيد رائعته #عتبات_البهجة

    لأجدني أتفق معه جدا فيها رغم حيرتي طوال الرواية من سلوك حسن وتوقفه دائما على الحافة، لا هو فَعَل ولا هو أحجم وامتنع.

    استمتعت جدا بالحوار الذي استمر بطول الرواية بين حسن وأحمد، أضحك بصوت عالٍ قبل أن تأخذني موجة التفكير والتدبر في كل ما يدور بينهما لأكتشف أنه خلاصة الحكمة الانسانية في هذا الشأن.

    وما بين دنيا وفادية وسعيدة ظللت أدور وأتخيل وأتوقع حتى انتهت الرواية والكل على العتبات لم يتجاوزنها.

    رغم بهجتها والمتعة التي تنضح منها إلا إنها لم تخل من الألم وكأنه لابد لتحقق المتعة من ثمن يدفع.

    كعادة ابراهيم عبد المجيد، جاء العمل بلغة سهلة وبسيطة والسرد سار بسلاسة تدفعك للانتهاء للانخراط في القراءة بلا توقف حتى الانتهاء منه.

    #عتبات_البهجة

    فلسفة الحياة بكل ما فيها، استمتعت بها جدا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    عتبات البهجة بين الرواية و المسلسل

    في تجربة قراءة جماعية مع اصدقاء القراءة في الجروب

    انا كنت شوفت برومو العمل قبل بداية القراءة

    و لما بدات اكتشفت اني في اختلافات كتير

    و اكتشف اني العمل بصورته في الرواية استحاله يتحول لعمل لازم كان يتعمل عليه تعديلات😅😂

    بس اه لو الرواية كانت اتحولت و كان حسن فيها زي ما هو في الرواية كان هيبقي يا نهار ضحك و مسخره 😁😁😅

    انما و بعد ما خلصت العمل و مع ملاحظات البرومو اسماء الابطال متغيرة

    زمن الرواية متغير و اختلافات تانيه كتير

    الموجود بس هو اسم الرواية و اعتقد الفكرة الفلسفية العامة اللي كانت موجوده

    الرواية بالنسبالي كانت حالة و تجربة جديدة بالنسبالي لبداية القراءة للاستاذ ابراهيم عبد المجيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذا نصٌ كان يجب أن ينتهي بين عشيةٍ وضحاها :)

    رواية آســـرة ... وخفيفة .. وبسيطة ... ولكنها ممتعة

    .

    أجد أن ما كتبته "الشروق" في التعريف بها دال إلى حد بعيد،عن أبطال/بطلي هذه الرواية البسطاء الباحثين عن البهجة بطريقة خاصة جدًا.. تلك البهجة العابرة .. بتلك المواقف البسيطة المدهشة، بتقلبات الحياة

    .

    بدت لي في بعض الأحيان كرواية غرائبية، تتحدث عن أشخاصٍ في عالم آخر رغم ما يقربهم من واقعنا بمشكلاته وسخافاته، ولكنهم بدوا أرواحًا تدور حول العالم تستكشفه وتعلق عليه ... وتبتسم في هدوء

    وتنتهي الرواية فجأة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    بعد الكثير من الروايات المتعبة من كثرة الأحداث الحزينة بها ، كانت رواية عتبات البهجة ، عتبة بهجة لدرجة أنني أشعر بأنني أريد أن أتوقف قليلا عن القراءة حتى تسنمر حالة البهجة داخلي

    إبراهيم عبد المجيد كاتب يجيد الحديث عن المدن ويهيم حبا في شوارعها وتفاصيلها فيصفها بأجمل و أدق الصور

    وفي روايته ، عتبات البهجة ، كانت الرواية يدور معظمها عند عتبة واحدة للبهجة في قلب بطل الرواية وصديقه..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل المبدع الكبير إبراهيم عبد المجيد

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون