بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978 > اقتباسات من رواية بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978

اقتباسات من رواية بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978

اقتباسات ومقتطفات من رواية بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • طيلة التاريخ الصيني، كانت القاعدة المتبعة أن يُعيَّن المسؤولون بعيداً عن مدنهم، لتفادي مشاكل المحسوبية.

    مشاركة من Fatima 📚
  • وكان من شأن ضرورة الحصول على تفويض للقيام بـ«أي شيء» غير محدد، أن تصبح عنصراً أساسياً في الحكم الشيوعي الصيني. كما أنها كانت تعني أن الناس تعلموا أن لا يُقدموا على أي عمل بمبادرة منهم.

    مشاركة من Fatima 📚
  • لقد كان مسكوناً بالجوع

    مشاركة من Fatima 📚
  • قال الشيوعيون، إن الثورة قامت أصلاً لإعطائهم الأرض. وخيّر الجنود بين العودة إلى أهلهم، وفي هذه الحالة سيُعطَون أُجرتهم، أو البقاء مع الشيوعيين للمساعدة على سحق الكومنتانغ،

    مشاركة من Fatima 📚
  • عصّب رجل عينيها. ورغم أنها لم تكن تستطيع أن ترى، فقد أغمضت عينيها. كانت مستعدة للموت، فخورة بالتضحية بحياتها من أجل قضية عظيمة.

    مشاركة من Fatima 📚
  • عصّب رجل عينيها. ورغم أنها لم تكن تستطيع أن ترى، فقد أغمضت عينيها. كانت مستعدة للموت، فخورة بالتضحية بحياتها من أجل قضية عظيمة.

    مشاركة من Fatima 📚
  • كانت تستشيط غضباً بسبب عجز المرأة وبربرية العادات القديمة، التي تتستر تحت برقع «التقليد» وحتى «الأخلاق».

    مشاركة من Fatima 📚
  • كانت أمي قد قرأت «مدام بوفاري»، وكانت تعرف أن كاتبها فلوبير، وليس موباسان. تسبّب هذا التحدي الأخرق بنفورها من ليو نفوراً شديداً، ولكنها امتنعت عن مواجهته في الحال

    مشاركة من Fatima 📚
  • لقد عُذِّبت، وكان وجهها متورماً حتى إن أمي لم تعرفها إلا بصعوبة. ثم رفع الجنود اليابانيون بنادقهم وصوّبوها نحو الفتاة التي بدا أنها تحاول أن تقول شيئاً، ولكن صوتها أُخمد. كان هناك أزيز طلقات نارية، وخرّت الفتاة صريعة، فيما أخذ الدم يقطر منها على الثلج

    مشاركة من Fatima 📚
  • وكان الأطفال اليابانيون يذهبون بالشاحنات. كانت بنات البلد يحصلن على عصيدة خفيفة من الذرة العفنة، تطفو عليها ديدان ميتة. وكانت للبنات اليابانيات وجبات غداء مغلّفة من اللحم والخضار والفاكهة.

    مشاركة من Fatima 📚
  • وكان الأطفال اليابانيون يذهبون بالشاحنات. كانت بنات البلد يحصلن على عصيدة خفيفة من الذرة العفنة، تطفو عليها ديدان ميتة. وكانت للبنات اليابانيات وجبات غداء مغلّفة من اللحم والخضار والفاكهة.

    مشاركة من Fatima 📚
  • وكان اليابانيون، بدلاً من الخجل من وحشيتهم، يتباهون بها كطريقة لزرع الخوف. كانت الأفلام تعرض الجنود اليابانيين وهم يقطعون الناس إلى نصفين، وسجناء موثوقين إلى أوتاد تمزّقهم الكلاب إرباً إرباً.

    مشاركة من Fatima 📚
  • في البداية، دُفع ماء مخلوط بفلفل حار عبر مناخيرهم ثم صُفِعَت وجوههم بحذاء تنتا من نعله مسامير حادة. ثم أعدمت أغلبيّتهم

    مشاركة من Fatima 📚
  • كما كانت تلقى في الحفرة بنات رضيعات قتلتهن عوائلهن، حيث كان ذلك شائعاً في تلك الأيام.

    مشاركة من Fatima 📚
  • بعد خنق السجناء، كانت جثثهم توضع في صناديق خشبية وتنقل على عربة إلى رقعة أرض جرداء على أطراف المدينة، تسمى «تل الجنوب»، حيث كانت الجثث تُلقى في حفرة. وكان المكان يعجّ بالكلاب السائبة التي تقتات على الجثث.

    مشاركة من Fatima 📚
  • كان التعذيب ممارسة روتينية، ولم يكن السجناء يتلقون أي علاج طبي. بل تُترك جروحهم لتتعفن.

    مشاركة من Fatima 📚
  • كانت بوذية تقيّة، وكل يوم في صلواتها تطلب من بوذا أن لا يعيدها متقمصة في امرأة: «دعني أصبح قطة أو كلباً، ولكن ليس امرأة». كانت غمغمتها، وهي تجرّ قدميها حول البيت، تقطر اعتذارات مع كل خطوة.

    مشاركة من Fatima 📚
  • لاحظ أحد الحرّاس اليابانيين الرز في قيئه، فاعتُقل بوصفه «مجرماً اقتصادياً» ونقل إلى أحد المعسكرات. ولم يصمد في حالته المعتلّة إلا بضعة أيام. وعندما سمعت زوجته بما حدث له، انتحرت غرقاً مع رضيعها.

    مشاركة من Fatima 📚
  • وكان كثيرون يُحرمون من الملح، لكي لا تكون لديهم الطاقة على الهرب.

    مشاركة من Fatima 📚
  • وكانت البنات والأولاد على السواء يُلطَمون على الوجه، بقوّة، وغالباً ما كان الأولاد يضربون على الرأس بهراوة خشبية. وكان من العقوبات الأخرى فرض الركوع ساعات في الثلج.

    مشاركة من Fatima 📚
المؤلف
كل المؤلفون