بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978 > اقتباسات من رواية بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978

اقتباسات من رواية بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978

اقتباسات ومقتطفات من رواية بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • جذب مهاجموه شعره، وسحبوه من رقبته. كان أبي يصارع بضراوة. وفيما كان الحشد الهسيتري يزعق أنه «معاد للثورة الثقافية»، كان أبي يصيح بغضب: «أي ثورة ثقافية هذه؟ لا شيء فيها «ثقافي»! ليس هناك إلا وحشية».

    مشاركة من Fatima 📚
  • كانت هي وزملاؤها، يُجبرون على الركوع والسجود للجموع. وكان الآخرون يطلقون عليهم صرخات الاستهجان. والبعض يصيحون أن وقع سجودهم لم يكن مسموعاً بما فيه الكفاية، ويطالبون بتكرار. ثم كان على أمي وزملائها، أن يضربوا جباههم بصوت عال على الرصيف الحجري.

    مشاركة من Fatima 📚
  • ذات ليلة، سمعت أن مجموعة «26آب/ أغسطس»، حشدت مئات الأنصار، وهاجمت معملاً، كان أحد معاقل «تشينغدو الحمراء». اعتقلوا العمال وعذبوهم، مستخدمين أساليب وحشية، منها «النوافير الغنائية» (شق جماجمهم حتى ينبثق الدم رشاشاً) و«رسم المناظر الطبيعية» (تشريط وجوههم في أشكال مخططة).

    مشاركة من Fatima 📚
  • لقد نشأنا مشبعين بعبادة ماو وحده، وإذ كان ليو ضد ماو، فقد كان يبدو لنا طبيعياً أن يرحل.

    مشاركة من Fatima 📚
  • وإذ نظرت إلى وجهها، أدركت أنه ليس هناك صورة لشيان كاي ـ شيك. وأنها لفقت التهمة ضد المرأة المسكينة بدافع الانتقام. لقد كان الحرس الأحمر يستخدم لتصفية حسابات قديمة. عدت إلى الشاحنة، يملؤني التقزز والغضب.

    مشاركة من Fatima 📚
  • مثل كثير من الصينيين، كنت عاجزة، في تلك الأيام، عن التفكير العقلاني. كنا مطوعين ومشوهين بالخوف والتلقين، بحيث لا يمكن تصور الخروج عن الطريق الذي رسمه ماو. يضاف إلى ذلك، أننا كنا مغمورين بالخطابية الخادعة والتضليل الإعلامي والنفاق، الأمر الذي جعل من المحال، عملياً، أن نرى حقيقة الوضع، وأن نكون حكماً ذكياً.

    مشاركة من Fatima 📚
  • ولم يخطر ببالي قط، أن أشكك صراحة في «الثورة الثقافية» أو «الحرس الأحمر». لقد كانا من مخلوقات ماو، وكان ماو فوق أي اعتبار.

    مشاركة من Fatima 📚
  • ولكن كل هذه المراجعة الداخلية، لم يكن الهدف نها خدمة أي غرض، إلا خلق شعب بلا أفكار خاصة به.

    مشاركة من Fatima 📚
  • وكان يعتبر الصراع البشري الدائم ضرورياً للتطور الاجتماعي.

    مشاركة من Fatima 📚
  • وكان يعتبر الصراع البشري الدائم ضرورياً للتطور الاجتماعي.

    مشاركة من Fatima 📚
  • وكان يعتبر الصراع البشري الدائم ضرورياً للتطور الاجتماعي.

    مشاركة من Fatima 📚
  • شجرة جوز الهند نادرة، تطعن بشموخ وجه السماء

    مشاركة من Fatima 📚
  • وذات يوم، اندفع فلاح داخل غرفته، ورمى نفسه على الأرض صارخاً إنه ارتكب جريمة فظيعة، ومتوسلاً أن يعاقب عليها. في النهاية، اتضح أنه قتل طفله الرضيع وأكله. كان الجوع مثل قوة قاهرة تدفعه إلى التقاط السكين.

    مشاركة من Fatima 📚
  • واتضح أن والدي الفتاة الصغيرة كانا يبيعان لحماً مجففاً بالهواء. لقد اختطفا عدداً من الأطفال، وقتلاهم وباعاهم كلحوم أرانب بأسعار باهظة

    مشاركة من Fatima 📚
  • في عام 1989، أخبرني مسؤول كان يعمل في الإغاثة من المجاعة، أنه يعتقد أن إجمالي عدد الذين ماتوا في سيشوان، كان سبعة ملايين. ويشكل هذا 10في المئة من مجموع سكان إقليم غني.

    مشاركة من Fatima 📚
  • كما مات والد زوجة يو ـ لن، الذي اضطرّ إلى أن يأكل حشو وسادته، وجدائل نبات الثوم.

    مشاركة من Fatima 📚
  • كانت هذه الطحالب تتغذى ببول الإنسان، فكف الناس عن الذهاب إلى المرحاض، وأخذوا يتبولون بدلاً من ذلك في أوان، ثم يلقون بذور الطحلب فيها، فتنمو إلى ما يشبه بيوض السمك الخضراء، في غضون يومين، ثم تغترف من البول، وتغسل وتطبخ مع الرز. كان أكلها مقززاً بحق، ولكنها كانت تخفف الورم

    مشاركة من Fatima 📚
  • كانت هذه الطحالب تتغذى ببول الإنسان، فكف الناس عن الذهاب إلى المرحاض، وأخذوا يتبولون بدلاً من ذلك في أوان، ثم يلقون بذور الطحلب فيها، فتنمو إلى ما يشبه بيوض السمك الخضراء، في غضون يومين، ثم تغترف من البول، وتغسل وتطبخ مع الرز. كان أكلها مقززاً بحق، ولكنها كانت تخفف الورم

    مشاركة من Fatima 📚
  • كانت هذه الطحالب تتغذى ببول الإنسان، فكف الناس عن الذهاب إلى المرحاض، وأخذوا يتبولون بدلاً من ذلك في أوان، ثم يلقون بذور الطحلب فيها، فتنمو إلى ما يشبه بيوض السمك الخضراء، في غضون يومين، ثم تغترف من البول، وتغسل وتطبخ مع الرز. كان أكلها مقززاً بحق، ولكنها كانت تخفف الورم

    مشاركة من Fatima 📚
  • كانت هذه الطحالب تتغذى ببول الإنسان، فكف الناس عن الذهاب إلى المرحاض، وأخذوا يتبولون بدلاً من ذلك في أوان، ثم يلقون بذور الطحلب فيها، فتنمو إلى ما يشبه بيوض السمك الخضراء، في غضون يومين، ثم تغترف من البول، وتغسل وتطبخ مع الرز. كان أكلها مقززاً بحق، ولكنها كانت تخفف الورم

    مشاركة من Fatima 📚
المؤلف
كل المؤلفون