"إنّ في مقدوري أن أتفهّم الجهل، ولكنّي لا أستطيع القبول بتمجيده، وأقلّ من ذلك القبول بحقّه في السيادة."
بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978 > اقتباسات من رواية بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978
اقتباسات من رواية بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978
اقتباسات ومقتطفات من رواية بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
بجعات برية: دراما الصين في حياة نساء ثلاث 1909-1978
اقتباسات
-
مشاركة من توفيق البوركي
-
تعلمت أن خير طريقة للتعايش هي أن يعد المرء غريباً منزوياً،بعيداً عن الانظار. إذ ما أن تصبح واحداً من الجماهير حتى تكشف نفسك للتطفل عليها والتحكم فيها.
مشاركة من حَوْرَاءُ الشيّخ -
كانت هذه الطحالب تتغذى ببول الإنسان، فكف الناس عن الذهاب إلى المرحاض، وأخذوا يتبولون بدلاً من ذلك في أوان، ثم يلقون بذور الطحلب فيها، فتنمو إلى ما يشبه بيوض السمك الخضراء، في غضون يومين، ثم تغترف من البول، وتغسل وتطبخ مع الرز. كان أكلها مقززاً بحق، ولكنها كانت تخفف الورم
مشاركة من Fatima 📚 -
كانت هذه الطحالب تتغذى ببول الإنسان، فكف الناس عن الذهاب إلى المرحاض، وأخذوا يتبولون بدلاً من ذلك في أوان، ثم يلقون بذور الطحلب فيها، فتنمو إلى ما يشبه بيوض السمك الخضراء، في غضون يومين، ثم تغترف من البول، وتغسل وتطبخ مع الرز. كان أكلها مقززاً بحق، ولكنها كانت تخفف الورم
مشاركة من Fatima 📚 -
كانت هذه الطحالب تتغذى ببول الإنسان، فكف الناس عن الذهاب إلى المرحاض، وأخذوا يتبولون بدلاً من ذلك في أوان، ثم يلقون بذور الطحلب فيها، فتنمو إلى ما يشبه بيوض السمك الخضراء، في غضون يومين، ثم تغترف من البول، وتغسل وتطبخ مع الرز. كان أكلها مقززاً بحق، ولكنها كانت تخفف الورم
مشاركة من Fatima 📚 -
كانت هذه الطحالب تتغذى ببول الإنسان، فكف الناس عن الذهاب إلى المرحاض، وأخذوا يتبولون بدلاً من ذلك في أوان، ثم يلقون بذور الطحلب فيها، فتنمو إلى ما يشبه بيوض السمك الخضراء، في غضون يومين، ثم تغترف من البول، وتغسل وتطبخ مع الرز. كان أكلها مقززاً بحق، ولكنها كانت تخفف الورم
مشاركة من Fatima 📚 -
كنتُ مفتونة بفكرة حمل شجرة برتقال على رأسي، بحيث إني تعمدتُ أن أبتلع يومياً بزرة واحدة لا أكثر. لم أكن أريد بستاناً على رأسي: سيكون ذلك ثقيلاً جداً. وطيلة اليوم، كنت أتحسس بتوجس فروة رأسي، بين دقيقة وأخرى، لأرى إن كانت لا تزال قطعة واحدة
مشاركة من Fatima 📚
السابق | 1 | التالي |