❞ «إن الإنسان الذي يعرف نقاط ضعفك يا صغيري ويستغلها، إنسان صغير مثلك». ❝
الضوء الأزرق > اقتباسات من كتاب الضوء الأزرق
اقتباسات من كتاب الضوء الأزرق
اقتباسات ومقتطفات من كتاب الضوء الأزرق أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
الضوء الأزرق
اقتباسات
-
وكنت محاطا بكثير من خياطي الجلود هؤلاء! خياطين يسرقون طاقتي فأحس بالإنهاك، أو يسرقون أملي فأحس بالإحباط، وكنت أحتاج الحنان أو الاعتراف بي، أو الدفء، فلا يعترفون ولا يمنحونني شعورا بالدفء، فينهشون قلبي، فأحس باللاجدوى، والجفاف
مشاركة من أبرار خضير -
❞ شبحي:
«تحلق في زرقة السماوات طيراً من تَنكْ
لا شيء ضدك أو معكْ
ويشدك للأرض خيط حرير، فقط
والأرنب البريّ يقضمه لتفقد موقعكْ». ❝
مشاركة من Amal Zahid -
ومن أنا؟ شخص يصر بأن له «هوية حقيقية»؟ لم لا أنحت رواية، محض خيال، عن «جذوري»؟ وما الدليل أن جذوري «حقيقية»؟ جوني كائن خفيف: لا يحمل تاريخا أما مواليد برج حوض البحر الأبيض المتوسط من أمثالي، فهم ورثة الثورة
مشاركة من إياد حيلوز -
كم شعرت بالامان، كم شعرت، لما انتهى الليل
مشاركة من Nadya Ramdan -
❞ لم أر إلهاماً في شمعة «تنقل» فقط نورها لغيرها، الذهن الذي «ينقل» أو «يحفظ» يصاب بالشلل إن فقد ماهيته: أن يخلق، ويصير وأزمة الذهن العربي أنه فقد هذا بالضبط: قدرته على الخلق لا أعني فقط قدرته على «خلق عالمه»، قدرته على تصميم نفسه، على «إعادة الصياغة»، على أن يكون عنده جديد كل ليلة، وكل ذهن فقد قدرته على تصميم نفسه سيقوم غيره بتصميمه.❝
مشاركة من هبة أحمد توفيق -
إرادتك أنت الأهم، وستكون، انتظر يا بنيّ، ستكون، أقسم بالذي مرج البحرين بينهما برزخ فهما لا يلتقيان ستكون حراً، يوما ما، بإرادتك أنت، ولا شيء آخر. هذه هي قسمة الآلهة للمحاربين: الغنائم.
مشاركة من هبة أحمد توفيق -
في الفن، يجب أن تلامس الجنون دون أن توقظه.
مشاركة من هبة أحمد توفيق -
الذهن هو «ممكناته»، وليس «ما فيه»، أو كما قال جبران، لا يقاس الإنسان بمنجزاته، بل بما يتوق إليه، الذهن «توق»، حنين نحو مستقبل. ولكن إلام يتوق، وماذا يريد من توقه؟
مشاركة من هبة أحمد توفيق -
هناك نوع من الناس، مثلي، يدمن على كل ما يقع في طريقه، على التدخين، أو الجنس، أو الشطرنج، أو السكر، أو جمع النفايات، أو كتابة الشعر، أو اللقاءات مع صوفي، وحياته مسلسل من هذا النوع، إدمان في إدمان.
مشاركة من Dara Mohamed -
كنت أيامها في برنامج الماجستير في الأدب المقارن في جامعة واشنطن، سياتل، على الأقل، خارجياً كنت كذلك. لكن، داخلياً، كنت على حافة الجنون، أعني يهيمن عليّ رعب ما من أنني سأفقد عقلي
مشاركة من Dara Mohamed -
كلُّ فرد في العالم يقاتل أشباحاً خاصَّةً به !.
مشاركة من layyan Abassi