عصافير النيل - إبراهيم أصلان
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

عصافير النيل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

تدور الرواية حول عبد الرحيم (فتحي عبد الوهاب) شاب قادم من الريف لتحقيق ذاته، يسكن في حي شعبي ويحدث له صراعات نتيجة اختلاف العادات والتقاليد التي تربى عليها في الريف وبين الناس الذي يحتك بهم في الحي الشعبي وبالرغم من الصراعات التي كان فيها فأنه وقع في حب امرأة من الحي الشعبي وبالرغم من اختلافات في الطباع إلا أن المرض الخبيث جمع بينه وبين المرأة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.1 25 تقييم
178 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية عصافير النيل

    25

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    عصافير النيل

    رواية للكاتب ابراهيم أصلان وكنت قد قرأت له "حجرتان وصالة" والتي أعجبتني جداً!

    تشعر عندما تقرأ الرواية بدفء الريف والماضي ورباط العائلة فالأسلوب من القلب مباشرة وكأنك تجلس وسط أبطال القصة ترى بأعينهم وتسمع بآذانهم - فالحوار والذي جاء بالعامية المصرية كان له تأثير جميل على المعنى الذي أراد الكاتب إيصاله إلينا - والأسلوب الخفيف الصادق يلمس القلب ويجعلك متمتع من قراءة الرواية!

    القصة مكتوبة بصورة غريبة فالفصول تسير بالعكس - ليس لها ترتيب زمني محدد - فالفصل الأول هو تقريباً آخر مشهد من القصة وهكذا! … فكأن الكاتب أراد أن يقول أن ترتيب الفصول ليس بالأهمية، المهم المعنى والمضمون!

    القصة قصة أجيال تمر بـ "البهي" وزوجته "نرجس" و أخيها "عبد الرحيم" ووالدتهما "هانم" وأولادهم - والمواقف التي يمرون بها في بلدتهم مع جيرانهم ومع من حولهم وكيف يتعاملون ويفكرون - يوميات عادية جداً ليس فيها أحداث غير عادية وهذا هو سر روعة الرواية وجمالها!

    القصة فيها في بعض الأجزاء أوصاف غير مناسبة للكثيرين!

    الراوي على ستوريتيل "محمد العربي" أكثر من ممتاز بصراحة!

    #فريديات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ما لهذة اللغة ؟

    أصلان أخترع لغة أدبية جديدة .. عامية هى أم فصيحة لا أعرف ..

    الحوار بالعامية ، لكن السرد كان سلس جداً واللغة سهلة جداً ..

    فى الحقيقة .. الألفاظ الفخمة ، والتراكيب القوية الجذلة موهبة فعلاً ..

    ولكن اختراع تلك اللغة البسيطة التى ليست هى بعامية مبتذلة ولا فصيحة صعبة ..

    حرفة .. حرفة حقيقةً ..

    الجيد فى أصلان أنه لم يتبع التراتيبية المعتادة فى القص ..

    بل على القارئ أن يرتب الأحداث بنفسه لا بحسب أسبقية الأحداث من حيث الرواية

    فتجد موت عبد الرحيم .. يسبق جلوسه فى المستشفى مثلاً ..

    تجد أن أصلان بدأ الرواية أصلاً بعد موت عبد الرحيم ونرجس بسنوات

    ولكن ..

    تقول نرجس لسى البهى عثمان أن يشعل لها لمبة فى تربتها " إن شالله حتى أسبوع واحد ، وبعدها أكون اتعودت ع العتمة " وبدلاً من أن يقول لها البهى : _ بعد الشر عنك يا أم عبد الله ، متقوليش كدا

    يقول لها بكل بساطة .. "إزاى بس ، دى تضرب ياولية "ـ

    فتقول له :_ " ليه بس ؟ أنت هتجيبلها كام متر سلك ولمبة خمسين شمعة زى اللى فى الحمام ، وتاخدلها وصلة من عند عبد الخالق الحانوتى ."

    يقول البهى مخاطباً نفسه : "وصلة إيه ياخويا وسلك ايه ؟ "ـ

    ثم يتذكر أنه يحتاج أن يمد السلك فى الأرض من التربة إلى دكان الحانوتى و قد تسيح الرطوبة السلك ويدوس أحدهم على السلك بينما يسير فى الشارع ويتكهرب ويموت

    فيقول لها : " دى تبقى مصيبة ياولية ونروح فى داهية " ـ

    ------

    آى والله ، دى مصيبة ..

    وأنا لن أتكلم أكثر من هذ

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حسنا .. يجب ان يطلق ع إبراهيم أصلان ملك التفاصيل والمشاعر الانسانية عن جدارة واستحقاق

    يختلف إبراهيم أصلان عن رفاقه من الكتاب ف كونه يمتلك اسلوب ادبى رائع يمكنه من سبر غور المشاعر الانسانية دون ابتذال او ملل

    ف تلك الرواية ؛ ارتفعت ملكات إبراهيم أصلان لأعلى درجة ، فجاءت الرواية مليئة بالمشاعر الجميلة ووصفها بشكل بارع ، فيكفى ع سبيل المثال وصف أصلان لمشهد تغسيل جثمان عبد الرحيم بتلك التفاصيل والشجن ف مشهد وفاة البهى وهو يرتدى الزنط الحكومى جالسا ع الكنبة ومشهد وفاة نرجس

    لم اكن اعلم عند مشاهدتى لفيلم عصافير النيل إنها نفس رواية إبراهيم أصلان ، ولكن للأمانة جاء الفيلم مغايرا لبعض تفاصيل الرواية خاصة تركيزه اللامبرر ع الحياة الجنسية لعبد الرحيم اكثر من اى شئ آخر ولكن الشئ الجيد الوحيد الذى جلبته نتيجة مشاهدتى للفيلم قبل الرواية هو ارتباط الشخصيات ف ذهنى بالشخصيات التى قامت بتمثيلها ف الفيلم

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    سحر البساطة سحر لا يمكن مقاومته، رواية أصلان "عصافير النيل" رغم أنها الرواية الوحيدة إلى الآن التي قرأتها له إلا أنها جعلتني أبدأ الإبحار في عالم إبراهيم أصلان الساحر، فعبقرية أصلان من رأيي في هذه الرواية ظهرت في بساطة وهدوء أسلوبه رغم صخب الأحداث، وسلاسة السرد رغم كثرة المواقف الحادثة، إضافةً إلى ترتيب جيد متناسق بين الحاضر والماضي لأن الرواية تنتقل بين الماضي والحاضر في كثير من الأحيان حسب الحاجة في السرد، لم أفهم في بداية قراءة الرواية السبب الذي جعل الموت يصيب كثيرًا من شخصيات الرواية وعندما سألت أحد قرّاء أصلان ومحبيه قال إن أصلان كان يسيطر عليه هاجس الخوف من الموت وقد عكس أصلان هذا الخوف في أحداث الرواية وقد عرف هذا من خلال أحد حوارات أصلان.

    أجاد أصلان وصف التفاصيل بدقة غير طبيعية فلم يترك أي تفصيل يمكن أن يتخيله القارئ بنفسه لأنه يصف أدق وأصغر التفاصيل وهذه التفاصيل من أكثر ما أحببته في الرواية؛ تفاصيل الحب والمشاعر تفاصيل المعاناة والمرض والضلال والنسيان والموت، إلى جانب براعته في وصف حياة سكان أحياء القاهرة القديمة بالتحديد سكان شارع فضل الله عثمان البسيطة في القرن الماضي، وتميز إبراهيم أصلان في وصف بعض المواقف بطريقة كانت من رأيي لا منازع لها مثل موقف تغسيل عبد الرحيم ومشهد موت البهي عثمان وهو يرتدي (الزنط) الحكومي ومشهد موت نرجس، ورغم أنها بدايتي مع روايات أصلان إلا أنها بالتأكيد لن تكون النهاية فقد حزنت كثيرًا بعدما أنهيت الرواية فقليلًا بل نادرًا ما أقرأ عملًا بهذا التميز والروعة.

    الشيء الوحيد الذي لم أجده في الرواية هو حبكة الأحداث؛ فالرواية جميلة وذات فكرة عميقة جدًا ولكنها مملة فلم أجد الحبكة الروائية بتاتًا ولكن العجيب أنه رغم عدم وجود الحبكة إلا أن الرواية كانت شديدة المتعة، وأسلوب أصلان في الرواية كان جيدًا جدًا ومناسبًا لها، والتقييم: 8 من 10.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "أحياناً تمد يدها إلى جيب السيالة وتطمئن إلى الورقتين من فئة عشرة جنيهات اللتين كانت تحتفظ بهما فيها منذ سنوات طويلة، من أجل تكاليف خرجتها عندما تموت: أجرة السيارة التي ستنقلها من مصر إلى البلد، والكفن، وأجرة المغسّلة والحانوتي والمعدّدة والليلة التي سوف يحييها الشيخ مصطفى الصفطي الصييت المعروف (وكان قد مات قبل أربعة وثلاثين عاماً)." - عصافير النيل لإبراهيم أصلان 🇪🇬

    أول ما أقرأ من خلال تطبيق أبجد هو هذا العمل لصاحب "مالك الحزين" و"بحيرة المساء". تدور أحداث الرواية بالأساس في شارع فضل الله عثمان (الذي ولد وعاش فيه أصلان) والذي يتحول إلى كون متناهي الصغر من حيث ارتباط جميع شخوصه ببعضها البعض وفائق الكِبر باتساع مسارات حيواتهم وتغير حظوظهم وتنامي طموحاتهم وأحلامهم.

    وكعادته السردية، تنضح حكايات أصلان بحميمية مصرية أصيلة تحملنا إلى جلسات الأقارب والجيران، فكأنما نتلصص من خلال صفحات الكتاب على "قعدة نميمة" نقف من خلالها على أحوال العباد ومآل مسعاهم في الدنيا ما بين تقسيم أرزاقهم وحصصهم من الحب والألم والسعادة والهم. الهَم تحديداً مفردة محورية في أدب أصلان الذي يبدو مهموماً دائماً بالحالة الإنسانية لمجتمعات الظل وشخصيات الهامش، والقادر على استحضار روح المكان كعنصر فاعل -وليس مجرّد أو غير معنِي- في أحداث أعماله.

    يقدم لنا أصلان صوراً اختزالية تكاد تكون تابلوهات حية من قلب إمبابة والكيت كات في مشاهد تنضح بهواجس يومية ورتابة يفرضها شُحّ الواقع (اقتصادياً) من جهة، وتتجاوزها رحابة المخيلة (رمزياً) من جهة أخرى. هنا، الكُل إلى زوال، ولحظات الفرح والتعاسة أثيرية، بل تسقط من ذاكرة الشخوص إذ تلتهم الشيخوخة والمرض ذكرياتهم ذاتها.

    #Camel_bookreviews

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "عصافير النيل" لإبراهيم أصلان هي رحلة فلسفية عميقة في الحياة المصرية اليومية، تجسد بتفاصيل بسيطة عمق الإنسان وصراعه مع الزمن والمكان. كل شخصية في الرواية تعيش في عالمها الخاص، لكنهم جميعًا يجتمعون حول النيل، هذا النهر الذي يمثل الحياة والتغيير والذاكرة. النيل في الرواية ليس مجرد خلفية للأحداث، بل هو شاهد صامت على أفراحهم وأحزانهم، يشهد على مرور الزمن دون أن يتغير.

    إحدى الاقتباسات العميقة التي لا يمكن نسيانها هي: "الأشياء الصغيرة ليست صغيرة كما نظن، هي التي تصنع العالم." هذه الجملة تلخص فلسفة أصلان في الحياة؛ أن التفاصيل اليومية هي التي تشكل وجودنا، هي التي تترك أثرًا لا يمحى.

    أصلان بأسلوبه الهادئ والفلسفي يدعونا للتأمل في حياة الناس العادية، وفي تلك اللحظات الصغيرة التي تبدو غير مهمة لكنها تشكل كل شيء. الرواية تدفع القارئ للتفكير في معنى الحياة، في النهر الذي يستمر في الجريان مهما تغيرت الظروف، وفي الإنسان الذي يظل يبحث عن معنى وسط الفقدان والتغير.

    في النهاية، "عصافير النيل" هي تأمل هادئ في الطبيعة البشرية، تذكير بأن الحياة، بكل ما فيها من تفاصيل بسيطة، تحمل في طياتها عمقًا لا نهاية له.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون