ان اسعد الناس أولئك الذي هم كالاطفال يذهلون عن الماضي ويغفلون عن المستقبل ولا يفكرون الا في الحاضر .
آلام فارتر > اقتباسات من رواية آلام فارتر
اقتباسات من رواية آلام فارتر
اقتباسات ومقتطفات من رواية آلام فارتر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
آلام فارتر
اقتباسات
-
مشاركة من عمــــــــران
-
سوء الفهم والاهمال تنجم عنهما من المساوئ و الأضرار أكثر مما ينجم عادة عن سوء النية و الرغبة في الشر و الالتواء
مشاركة من خالد سوندة (Khalid Swindeh ) -
"ما حزنت نفسي لشيء حزنها لأولئك الذين لا ينفكون متألمين مكتئبين ولا سيّما إذا كانوا في ربيع العمر ومقتبل الشبيبة، حين تكون صدورهم مشروحة وقلوبهم مفتوحة لمسرات الحياة وملذات العيش، ويكدّرون صفو أيامهم الجميلة القليلة بانقباض النفس وتقطيب الوجه. ثم يدركون بعد أن قضي الأمر أنهم فرطوا في خير لن يرجع، وبذروا في ثروة لن تعود:.
مشاركة من شمس. -
و لكن وا أسفاه! عندما نبلغ مقصودنا ويتحول ما كان بعيداً"هناك"إلى ما هو حاضرٌ "هنا" اذا بكل شئ و قد تغير, واذا بنا على ما كنا فيه من فاقة و صيق , و اذا أرواحنا لهفانة متعطشة لم تزل إلى السعادة التي لا تنال
مشاركة من خالد سوندة (Khalid Swindeh ) -
إننا أسعد حالا و نحن واقعون تحت تأثير الأوهام البريئة الساذجة
مشاركة من خالد سوندة (Khalid Swindeh ) -
إنه لخير للبشر لو كفوا عن تقليب ذكريات الأحزان الغابرة بخيالهم المتقد.
مشاركة من خالد سوندة (Khalid Swindeh ) -
اننا ميالون للشكوى والتذمر ان ايام سعادتنا قليلة وايام تعاستنا كثيره, فلو ان قلوبنا كانت متأهبه باستمرار لتلقي النعم التي تنعطف بها السماء علينا لتسنى لنا ان نكتسب القوة الكفيلة بتحمل الشرور والبلايا عندما يأتي اوانها
مشاركة من Neamah Qasem -
من شأن الكدر و الفزع عندما يفاجئنا وسط استمتاعنا بمسراتنا ان يكون اشد وقعا على نفوسنا في أي وقت آخر, و تكون حساسيتنا ه اشد, و لعل ذلك راجع الى أن حواسنا عندئذ اكثر تفتحا للانطباعات و المؤثرات مما يجعل الصدمة اقوى واشد
مشاركة من خالد سوندة (Khalid Swindeh ) -
جميع الاساتذة و العلماء متفقون في الرأي على أن الأطفال لا يدركون علة رغباتهم
ولكن الكبار أيضا يجوبون الارض كالاطفال
غير عالمين من أين جاءوا
و لا ايان يذهبون
و قلما توجههم الدوافع الثابتة
فهم كلأطفال الصغار يسيرون وراء اغراء الحلوى ويرهبون العصا
بيد أنه ما من أحد يعترف بهذا
مشاركة من خالد سوندة (Khalid Swindeh ) -
ما من أحد يدرك مدى سلطانه على نفسه ومشاعره إلا بالمحاولة
مشاركة من خالد سوندة (Khalid Swindeh ) -
فإن الناقل ليس حرياً أن يحسن اللغة العربية التي ينقل إليها، واللغة الأجنبية التي ينقل عنها فحسب، بل هو خليق أن يحسن الفن الذي ينقله إحساناً تاماً، وأن يكون من إجادته بحيث يستطيع النقد والمناقشة إذا كان موضوعه علمياً أو فلسفياً، فإذا كان فنياً أو أدبياً فالصعوبة أثقل بحيث يستطيع أن يقوم مقام المؤلف الأول فيشعر بقلبه ويحس بحسه، ويرى الأشياء بتلك العين التي رأى بها المؤلف، ويصفها بهذا اللسان الذي وصفها فإن الترجمة في الفن والأدب ليست وضع لفظ عربي موضع لفظ أجنبي، إذ الألفاظ شديدة القصور عن وصف الشعور في اللغة الطبيعية، فكيف بها في لغة أخرى؟ إنما
مشاركة من Khaled Gowaily -
ما أسعدني بذلك القلب الذي يقدر على إدراك هذا السرور الساذج البريء، سرور الرجل الذي يأكل على خوانه كرنبة من غرس يديه!
مشاركة من Ismail Hassan -
زرتها. وأقسم أني منذ ذلك الحين أرى الشمس تشرق وتغرب، والقمر يبزغ ويأفل، والكواكب تطلع وتغيب، دون أن أعرف لها تقلّباً ولا مداراً،
مشاركة من Ismail Hassan -
أول مدارس سنة ١٩٢٠
«أ. الزيات»
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |